01/02/2018 - 06:39  القراءات: 10370  التعليقات: 0

إن الرواية التي اشتملت على المضمون المذكور في السؤال، لا تملك سنداً صحيحاً، ومعتبراً، ولكن ذلك لا يعني لزوم ردها، والحكم ببطلانها، فإنه ليس بالضرورة أن يكون الضعيف مكذوباً.. وإنما تردُّ الرواية إذا اشتملت على ما يخالف القرآن، أو المسلَّمات الدينية بصورة عامة، أو ما يخالف ما تحكم به العقول..

31/01/2018 - 17:00  القراءات: 5166  التعليقات: 0

هذه النظرية ﴿ وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ ... 1 الواضحة والصريحة قرآنياً لم يفسح لها واقعنا القائم لتهيمن على عقولنا ونفوسنا ميدانيا، بل تواجه بالكثير من العقبات والعراقيل، وبتبريرات تافهة، ولعل السياسة قد فعلت فعلها وأثرت أثرها، وبدأت تعبث حتى في الهويات التي حددها الله سبحانه وتعالى.

31/01/2018 - 14:00  القراءات: 7592  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for ما هي نظرة الناس الى المرأة في العصر الجاهلي ؟ (فيديو)
  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
31/01/2018 - 11:00  القراءات: 6587  التعليقات: 0

قال الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام: "مَلْعُونٌ مَنِ اتَّهَمَ أَخَاهُ، مَلْعُونٌ مَنْ غَشَّ أَخَاهُ‏، مَلْعُونٌ مَنْ لَمْ يَنْصَحْ لِأَخِيهِ، مَلْعُونٌ مَنِ اسْتَأْثَرَ عَلَى أَخِيهِ، وَ مَلْعُونٌ مَنِ احْتَجَبَ عَنْ أَخِيهِ، مَلْعُونٌ مَنِ اغْتَابَ أَخَاهُ‏" 1.‏

31/01/2018 - 06:00  القراءات: 12656  التعليقات: 1

إن الحديث عن ضرب القوم للزهراء (علیها السلام)، حديث طويل ومتشعب، وبإمكان السائل الكريم الرجوع إلى مسردٍ لمصادر ذكرناها في الجزء الثاني من كتابنا «مأساة الزهراء (علیها السلام) شبهات وردود».

30/01/2018 - 22:00  القراءات: 2311  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رؤياك بخصوص زوجة خالك صادقة، و أما بخصوص جدك فلعله لم يكن موالياً لاهل البيت عليهم السلام أو في ذمته حقوق للناس لم يؤديها.

وفقك الله

30/01/2018 - 17:00  القراءات: 9769  التعليقات: 0

إن الترفيه والترويح عن النفس بالوسائل المشروعة سيكون حافزاً قوياً للمزيد من العبادة والعمل والإنتاج، كما يحقق التوازن في شخصية الإنسان، ويزيد من قدرة الشباب على العمل والنشاط الدائم

30/01/2018 - 11:00  القراءات: 8368  التعليقات: 0

عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ‏ مَرِضْتُ فَعَادَنِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ عليه السلام.
فَلَمَّا جَلَسَ‏ قَالَ عليه السلام: "يَا جَابِرُ، قِوَامُ هَذِهِ الدُّنْيَا بِأَرْبَعَةِ:

30/01/2018 - 06:00  القراءات: 7403  التعليقات: 0

قلنا أما الآية فلا دلالة في ظاهرها على هذه الخرافة التي قصوها وليس يقتضي الظاهر إلا أحد أمرين، إما أن يريد بالتمني التلاوة كما قال حسان بن ثابت:
تمنى كتاب الله أول ليله *** وآخره لاقى حمام المقادر

29/01/2018 - 22:00  القراءات: 37654  التعليقات: 10

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لا فرق بين الزواج الدائم و المؤقت (المنقطع ــ المتعة) في مثل هذه الامور، فإذا كانت البنت الباكرة المتوفى أبوها و جدها رشيدة فأمرها بيدها.
و إن لم تكن رشيده فأمرها بيد الفقيه الجامع للشروط.

وفقك الله

29/01/2018 - 17:00  القراءات: 7147  التعليقات: 0

لا يحتاج الباحث في القرآن الكريم إلى مزيد جهد وعناء ليكتشف ريادة القرآن الكريم في إعلان حقوق الإنسان، والتأسيس لمنظومة متكاملة من المبادئ والمفاهيم والإجراءات التي تقرر تلك الحقوق، وتعزز تحقيقها وحمايتها.

29/01/2018 - 14:00  القراءات: 5787  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for هل نحن نقتدي بالزهراء في سلوكنا و واجباتنا ؟ (فيديو)
  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
29/01/2018 - 11:00  القراءات: 5777  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْخَرَسُ خَيْرٌ مِنَ الْكَذِبِ" 1.

29/01/2018 - 06:00  القراءات: 7592  التعليقات: 0

فهذه الآية تدل على أن أي نفس لا تعرف بأي أرض تموت، والمراد: أنها لا تعلم بذلك بصورة ذاتية، ولكن لا مانع من أن يخبر الله بعض عباده بذلك، سواء بالنسبة إليه، أو بالنسبة لآجال غيره من العباد.. وهذا ما دلت عليه الروايات الشريفة، ودل بعضها أيضاً على تخيير الإمام عليه السلام في أمر موته، فمن ذلك:

28/01/2018 - 22:00  القراءات: 16544  التعليقات: 0

غسل مس الميت من الأغسال الواجبة في الشريعة الإسلامية، و يجب على من مس جسد الميت (لمسه مباشرة دون حائل) بعد بَرده و قبل تغسيله 1، أو مس ما بحكم الميت، كما لو لامس القطعة المبانة من الانسان و التي تشتمل على اللحم و العظم، كأحد الأعضاء مثلاً فيجب على الامس الإغتسال لمس الميت، و مس الميت ناقض للوضوء و التيمم الذي يقوم مقام الوضوء،

28/01/2018 - 17:00  القراءات: 5542  التعليقات: 0

ولابد أن نعطي للأجيال الشابة مساحة واسعة من أجل التكيف مع متطلبات الزمان والمكان بما لا يتنافى مع قيم الدين وأخلاقياته. إذ أن البشرية في تقدم مستمر، وقد قطعت في السنوات الأخيرة من التطور والتقدم ما لم تنجزه في قرون متطاولة من الزمن. وهذا ما سبب العديد من التحولات والتبدلات والتغيرات في حياتنا المعاصرة مما لا يخفى على كل من يعيش عصره وزمانه.

28/01/2018 - 11:00  القراءات: 23383  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ لِي جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ‏ دَخَلْنَا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله مَكَّةَ وَ فِي الْبَيْتِ وَ حَوْلَهُ ثَلَاثُمِائَةٍ وَ سِتُّونَ صَنَماً يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ، فَأَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فَأُلْقِيَتْ كُلُّهَا لِوَجْهِهَا.
وَ كَانَ عَلَى الْبَيْتِ صَنَمٌ طَوِيلٌ يُقَالُ لَهُ: هُبَلُ، فَنَظَرَ رَسُولُ اللَّهِ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ قَالَ لَهُ: "يَا عَلِيُّ تَرْكَبُ عَلَيَّ أَوْ أَرْكَبُ عَلَيْكَ لِأُلْقِيَ هُبَلَ عَنْ ظَهْرِ الْكَعْبَةِ"؟

28/01/2018 - 06:00  القراءات: 7157  التعليقات: 0

لم تكن التقيّة فقط بسبب خوف القتل والتعذيب، بل لها أسباب عديدة نذكر بعضها:

27/01/2018 - 22:00  القراءات: 3497  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هناك شخص ممن تعرفينه ليست نواياه طيبة و ليس صادقا في اقواله فاحذري من أن يسيء اليك فلا تثقي بكل شخص و استعيذي بالله من الشيطان الرجيم دائما و اقرأي آية الكرسي كلما شعرت بقلق او خوف.

27/01/2018 - 17:00  القراءات: 5377  التعليقات: 0

والوحدة هي من صور العلاقات الفكرية والاجتماعية والإنسانية، ضمن إطار الأمة الواحدة، وكلّ صور العلاقات هذه بحاجة إلى قدر من الوعي والنضج الحضاريين، لأن المشكلة بالتأكيد ليست في الاختلاف بين المذاهب أو في تعدد مناهجها، أو تنوع اجتهاداتها، وإنما المشكلة في طريقة الفهم والنظر لهذا الاختلاف والتعدد والتنوع، وهذا هو جوهر المشكلة المعرفية لهذه القضية.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس