سيرة المعصومين الاربعة عشر ( عليهم السلام )

مواضيع في حقل سيرة المعصومين الاربعة عشر ( عليهم السلام )

Displaying 41 - 60 of 938
12/02/2024 - 02:55  القراءات: 1325  التعليقات: 0

من أعمق أنواع الحركة التي يعيش فيها عالمنا بزمانه ومكانه وأشيائه ، حركة عالم الشهادة نحو عالم الغيب أو العكس ، التي يكشف عنها القرآن والإسلام ويؤكد على الاهتمام بها والانسجام معها ، ويسميها حركة رجوع الانسان إلى الله تعالى ، ولقائه به ، أو ذهابه إلى الملأ الأعلى والآخرة .

08/02/2024 - 11:46  القراءات: 1110  التعليقات: 0

واذ أكرم الله زوجاته صلى الله عليه وآله بأن جعلهن أمّهات للمؤمنين لقوله تعالى ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ... 1 اشارة الى بعض آثار الامومة من الاحترام و التكريم لهن كاحترام الأم الحقيقة وتكريمها، فانّ فاطمة عليها السلام قد فاقت منزلتها بحجيتها الالهية لتكون أمّاً للنبي صلى الله عليه وآله وعلى لسانه بقوله فاطمة أمّ أبيها.

07/02/2024 - 10:30  القراءات: 1168  التعليقات: 0

تميزت سيرة النبي الأعظم محمد بن عبدالله الأخلاقية بأنها كانت من أروع ما عرفته البشرية في تاريخها الطويل من تجسيد عملي لمكارم الأخلاق وفضائلها، فلم يكن رسول الإسلام يُنَظِّرُ للقيم الأخلاقية فحسب، وإنما كانت حياته كلها تجسيداً عملياً للمثل والقيم والمبادئ الأخلاقية الراقية.

06/02/2024 - 12:02  القراءات: 1310  التعليقات: 0

حدّثنا عبد الرزاق، حدّثنا جعفر، حدّثنا المعلّى بن زياد، حدّثنا العلاء بن بشير، عن أبي الصدّيق الناجي، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «أبشّركم بالمهديّ، يبعث في أمّتي».

05/02/2024 - 13:28  القراءات: 1623  التعليقات: 0

اهتم الإمام موسى الكاظم ببيان فضل العقل وشرفه، وبيّن مكانته وحجيته في التشريع الإسلامي باعتباره المصدر الرابع من مصادره الرئيسة، وأوضح ضرورته في إنماء التفكر والتفكير، ومحوريته في بناء الأفراد بناء علمياً محكماً، وأهميته في تعزيز رشد المجتمعات الإنسانية.

03/02/2024 - 12:54  القراءات: 1358  التعليقات: 0

أنه يستعمل الوسائل المتنوعة والأسباب الخاصة في الصعود والتنقل بين كواكب السماوات وعوالمها ، وقد نصت الأحاديث على أنه يسخر له . سحاب فيه رعد وصاعقة أو برق . وأنه يرقى في الأسباب أسباب السماوات والأرض ، وأن صعوده يشمل عوالم السماوات السبع والأرضين الست غير أرضنا .

03/02/2024 - 06:46  القراءات: 949  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت: يا جبرئيل ولم سميت في السماء منصورة وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت فاطمة في الأرض لأنه فطمت شيعتها من النار وفطمت أعداؤها عن حبها، وذلك قول الله في كتابه ﴿ ... وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ ... 1 بنصر فاطمة عليها السلام.

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 1271  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

28/01/2024 - 12:53  القراءات: 908  التعليقات: 0

كيف سيتمكن الإمام المهدي عليه السلام من تعميم الإسلام على الشعوب غير المسلمة ، مع ما هي فيه من حياة مادية بعيدة عن الايمان والقيم الروحية ، ونظرة سيئة إلى الإسلام والمسلمين ؟ !

28/01/2024 - 12:00  القراءات: 800  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ... 1 يعني بني أمية.

26/01/2024 - 19:52  القراءات: 1082  التعليقات: 0

في رسالة الامام المهدي الى محمد ابن علي السمري فيما مضمونه من ادعي المشاهدة في الغيبة الكبرى فهو كذاب و مفتري و نرى في اكثر الكتب الشيعية ممن ادعى المشاهدة ولا سيما قصة الرمانة مع اهل البحرين ما رايكم في ذلك؟

25/01/2024 - 06:23  القراءات: 1227  التعليقات: 0

مما يؤسف له حقاً أن أكثر الناس لا يهتمون إلا بقضاياهم الخاصة، ومصالحهم الشخصية؛ ولا يعيرون لقضايا المجتمع أو الأمة أية أهمية، ولذلك يأتون إلى هذه الحياة الدنيا ثم يذهبون إلى العالم الآخر وكأنهم لم يأتوا ولم يولدوا ولم يعيشوا في هذه الحياة .

23/01/2024 - 12:16  القراءات: 842  التعليقات: 0

أن الابرار يُسقون كأساً ممزوجة بالكافور، والمقربون هم مصدر الابرار، والسلسبيل مصدر المقربين التي يسقون ويُسقوْنَ منها، على أن السقاية من العين وتفجيرها، تعني أن المقرّبين هم واسطة افاضة على الابرار، الذين يفيضون بالنور والعلم والحكمة والهداية على الابرار.

22/01/2024 - 20:12  القراءات: 852  التعليقات: 0

عن طريق أهل السنّة:

1. صحيح ابن حبّان: أخبرنا أبو يعلى، قال: حدّثنا محمّد بن يزيد بن رفاعة، قال: حدّثنا أبو بكر بن عيّاش، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي صالح، عن معاوية، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «من مات و ليس له إمام مات ميتة جاهليّة».

22/01/2024 - 13:44  القراءات: 1395  التعليقات: 0

نقل بعض الرواة أنه اجتاز المأمون بابن الرضا (ع) وهو ما بين صبيان ، فهربوا سواه فقال : عليّ به ، ثم قال له : مالك لم تهرب في جملة الصبيان ؟ قال : مالي ذنب فأفرّ منه ، ولا الطريق ضيق فأوسعه عليك ، سر حيث شئت ، فقال : من تكون أنت ؟ قال : أنا محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).

22/01/2024 - 12:26  القراءات: 1471  التعليقات: 0

جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام في تفسير قوله تعالى :﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ 1، قال : أظَهَرَ ذلك بعد؟ كلا والذي نفسي بيده ، حتى لا تبقى قرية إلا ونودي فيها بشهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، بكرة وعشياً.

21/01/2024 - 23:00  القراءات: 1317  التعليقات: 0

عُرف الإمام محمد ين علي الجواد  بالسخاء والعطاء والكرم، حتى اشتهر بلقب (الجواد) لكثرة كرمه وجوده وسخائه وعطائه، فكان عندما يطلق لقب (الجواد) ينصرف إليه دون غيره. وقد جسّد الإمام الجواد  ذلك في سيرته العملية، فكان يعطي الفقراء من غير سؤال.

16/01/2024 - 13:53  القراءات: 2479  التعليقات: 0

اذا كانت مريم سيدة نساء زمانها قد حازت على تلك المقامات السامية التي شهد بها القرآن الكريم من الاصطفاء والعصمة، فانّ فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والأخرين ستكون لها تلك المقامات التي تثبت حجيتها كذلك بل انّ تصريح القرآن بمقامات فاطمة الزهراء(عليها السلام) يضاهي ويعظم عمّا صرّح به في مقامات مريم.

14/01/2024 - 21:49  القراءات: 1244  التعليقات: 0

تنبع عظمة العبادة وأهميتها من أن الله سبحانه وتعالى قد جعلها الغاية الكبرى من خلق البشر، إذ يقول تعالى:﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ 1. والعبادة من أقوى العوامل في ترسيخ الإيمان في القلوب، والاقتراب من الله عز وجل، والانقطاع إليه.

13/01/2024 - 22:18  القراءات: 909  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ 1

Pages