17/09/2025 - 18:11  القراءات: 77  التعليقات: 0

تنتشر هذه الأيام الكثير من المسلسلات المدبلجة( تركية أو مكسيكية أو غير ذلك) بحيث أصبحت تحتاز على المساحة الكبيرة الفارغة من حياة أبناء وبناتنا علما بأنها تبث الكثير من السموم الغربية في شرايين مجتمعنا الإسلامي وقد أصبح الكثير من أبناء وبنات مجتمعنا يتعلقون بها تعلقا شديدا للأسف.

16/09/2025 - 11:57  القراءات: 403  التعليقات: 0

من وسط ركام الباطل المظلم أسرعت إلى حيث النور وانكشف الغطاء عن البصر إثر الحجة تلو الأخرى والدليل يضاف إليه دليل والعقل يستنير ولا سبيل إلا أهل البت (ع) ، ودخلت دائرة النور والنور لا يرى إلا بنفسه ،. وسنا بريق كنوز أهل البيت يخطف الأبصار.

15/09/2025 - 11:38  القراءات: 404  التعليقات: 0

إنّ ما يقابل "اللطف" هو "الإفساد". وتطلق "المفسدة" على مايدعو المكلَّف إلى فعل المعصية وترك الطاعة، بحيث يكون المكلَّف مع هذه الدعوة أقرب إلى فعل ما نهاه اللّه تعالى عنه، وأبعد عن امتثال أوامره تعالى.

14/09/2025 - 12:34  القراءات: 384  التعليقات: 0

اسم الکتاب : محمد المصطفى(ص) قدوة و أسوة

المؤلف : سماحة  آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي دامت بركاته

13/09/2025 - 18:57  القراءات: 430  التعليقات: 0

العقيقة سنَّةٌ ثابتةٌ عن الرسول الكريم (ص) وهي من المستحبات الأكيدة، والمراد منها أن يُذبح للمولود ذبيحة من الأنعام الثلاثة الغنم أو البقر أو الإبل ثم تقطَّع ويتخير المكلَّف بعد ذلك بين تفريقها على المؤمنين أو طبخها ودعوة عشرة من المؤمنين لتناولها والأفضل أن يكونوا أكثر من عشرة.

12/09/2025 - 14:45  القراءات: 407  التعليقات: 0

أجمع علماء الشيعة على القول بأفضلية السجود على الأرض; لما يروونه عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) قول جدهم رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم): "أفضل السجود على الأرض" وفي رواية أخرى: "لا يجوز السجود إلاّ على الأرض أو ما أنبتت الأرض غير مأكول ولا ملبوس".

11/09/2025 - 15:08  القراءات: 300  التعليقات: 0

احتفلت أسرة بني هاشم بمولده المبارك احتفالًا باهراً، وذلك لأن عبدالله كان أحبّ بني هاشم إلى أنفسهم. غير أن المنيّة اختطفته وهو في نُضرة شبابه، وبقيت مَنِيَّتُهُ ثلمةً في قلوبهم وجرحاً عميقاً في نفوسهم. فكان ميلاد محمد صلى الله عليه واله بلسماً لذلك الجرح، وسدًّا لذلك الفراغ، وذكرى لذلك الشاب العظيم.

10/09/2025 - 17:47  القراءات: 183  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ 1 حديثي عن هذه الآية يتمحور في ثلاث نقاط: النقطة الأولى: نفس الآية. النقطة الثانية: نظرة علماء السنة للآية الكريمة. النقطة الثالثة: حادثة الغدير من كتاب الغدير.

09/09/2025 - 12:07  القراءات: 177  التعليقات: 0

ما أكثر ما شنع خصوم الشيعة عليهم في التقية التي غاب معناها عن أذهانهم ورسموا لها معاني من مخيلتهم الخربة فصاروا يتهمون بها الشيعة والتشيع ، وعندما أوضح هنا معنى التقية وشرعيتها لا أنتصر للشيعة ومعتقداتهم بقدر ما أنصر القرآن ومفاهيمه التي تمسك بها الشيعة فكان صحة ما يعتقدون به فرعا لأصل صحة القرآن الذي غابت بصائره عن العقول النجدية فتاهت حتى أنها تكاد لا تفقه الفرق بين الطهارة والنجاسة.

08/09/2025 - 11:52  القراءات: 579  التعليقات: 0

رويت عدد من الروايات عن أهل بيت النبوة و خزّان العلم حول أهمية التشاور و المشاورة، و حث شديد عليها، هذا الاهتمام الكبير يبيّن عظمتها في بنيان المجتمع الإسلامي، يقابله تحذير كبير من الاستبداد بالرأي الذي يؤدي إلى الهلاك و الضياع، و قد أدّب الله سبحانه و تعالى نبيّه الكريم بالشورى في أمور المسلمين،﴿ ... وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ 1.

07/09/2025 - 13:10  القراءات: 543  التعليقات: 0

إنّ البشارة بظهور المهديّ من ولد فاطمة في آخر الزمان ـ ليملأ الاَرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً ـ ثابتة عن النبي (صلّى الله عليه وآله) بالتواتر، وسجَّلها المسلمون جميعاً فيما رووه من الحديث عنه على اختلاف مشاربهم.

06/09/2025 - 18:07  القراءات: 387  التعليقات: 0

تحددت بصورة عامة إشكالية التعامل مع فكرة العقلانية في المجال الإسلامي القديم والوسيط والحديث، في موقف الخشية من العقل، وتجلت هذه الخشية في العديد من المواقف والصور، وتمثلت في أشكال من الاحتياطات والتحفظات تارة، وفي أشكال من القيود والاكراهات تارة أخرى، وفي أشكال من التخوفات والتحذيرات تارة ثالثة، وغيرها من أشكال أخرى، وشملت ميادين النظر والعمل.

05/09/2025 - 13:53  القراءات: 540  التعليقات: 0

﴿ بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً ... 1 بلى تمسّكم النار لكثرة مخازيكم ﴿ ... وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ... 1 من كل جانب ﴿ ... فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ 1 المراد بالسيئة ، والخطيئة هنا الشرك ، لأن ما عداه لا يستدعي الخلود.

04/09/2025 - 13:33  القراءات: 295  التعليقات: 0

عن الرسول صلّى اللّه عليه و اله قال في صفة أقوام في آخر الزمان: «لا يتناهون عن منكر فعلوه، إن تابعتهم ارتابوك، و إن حدّثتهم كذّبوك، ... و الحليم بينهم غادر، و الغادر بينهم حليم، ... و نساؤهم شاطر، الالتجاء إليهم خزي، و الاعتذار بهم ذلّ، فعند ذلك يحرمهم اللّه قطر السماء في أوانه، و ينزله في غير أوانه».

03/09/2025 - 14:59  القراءات: 555  التعليقات: 0

من محاسن الأخلاق، وأفضل الآداب التحية بالسلام، وهي أدب إسلامي اجتماعي رفيع، والسلام يعبِّر عن تبادل مشاعر الحب والود تجاه من نلقي عليهم التحية بالسلام، كما يولد شعورًا نفسيًّا بالأمن والسلامة من كل الآفات والمخاطر التي يمكن أن تفتك بالإنسان أو تضر به، روي عن الإمام عليّ : «إنَّ بَذْلَ التّحيَّةِ مِن مَحاسِنِ الأخْلاقِ».

02/09/2025 - 12:19  القراءات: 425  التعليقات: 0

ذُكر عند الإمام عليّ بن الحسين عليه السلام غلاء السِّعر فقال: «وَمَا عَلَيَّ مِنْ غَلَائِهِ، إِنْ غَلَا فَهُوَ عَلَيْهِ، وَإِنْ رَخُصَ فَهُوَ عَلَيْهِ»، عليه أي على الله، و هو تسليم و رضا، و ترك الاعتراض في الأمور الواردة عليه عليه السلام و منها ارتفاع الأسعار و تحويلها إلى الله سبحانه و تعالى، و هو اللطيف العليم.

01/09/2025 - 20:45  القراءات: 336  التعليقات: 0

المعروف هو استحباب تربيع الجنازة حين التشييع، فهل لذلك كيفيَّة خاصَّة أو أنَّ المستحبَ هو التربيعُ كيفما اتَّفق؟

30/08/2025 - 11:49  القراءات: 357  التعليقات: 0

إنّ الرزق بالنسبة للإنسان شيء عام لا يقتصر على الممتلكات فقط، بل يشمل الحياة والعلم والزوجة والولد والجاه و ... مثال : يقال: رزق اللّه فلاناً علماً وزوجة وولداً وجاهاً و ...

28/08/2025 - 09:53  القراءات: 678  التعليقات: 0

هل الدم طاهر؟ الدم الموجود علی اللباس إذا بقیَ منه أثر بعد الغسل، فهل ذلک الأثر الخفیف اللون نجس؟ ما هو حکم عرق الجنب من الحرام وعرق الحیوان الجلاّل؟

27/08/2025 - 09:51  القراءات: 668  التعليقات: 0

﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ﴾ 1

حديثي عن هذه الآية سيدور في نقطتين: النقطة الأولى: سبب نزول الآية والدروس المستوحاة من سبب النزول. النقطة الثانية: حقيقة الانقلاب.

Pages

Subscribe to مركز الإشعاع الإسلامي RSS