سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حفظه الله
سماحة  الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي من مواليد سنة ١٩٥٧م ، نشأ وترعرع في الكويت إلى أن أنهى مرحلة الثانوية العامة، ثم انتسب إلى جامعة بيروت (قسم علم النفس)، إلا أنه لم يكمل الدراسة فيها فواصل دراسته الدينية في قم المقدسة والنجف الأشرف وقد تصدى فترة من الزمن للإشراف على: الشؤون الدراسية، والاختبارات الرسمية، للطلبة الأجانب في حوزة قم المقدسة. وقد اشتغل بترويج الدين والشريعة منذ الأيام الأولى من دراسته في الحوزة العلمية، وقد كانت له سفراته التبليغية لإلقاء محاضراته على الجاليات الإسلامية في كل من: لندن، وأمريكا، وكندا، ومصر، والكويت، والبحرين، والإمارات، والسعودية. وأسس حوزة الأطهار في قم المقدسة ومجمع الزهراء عليها السلام في حرم الإمام الرضا  عليه السلام في مشهد المقدسة  كما وله موقع السراج في الطريق إلى الله وقناة المعارف الفضائية وإضافة إلى محاضراته فهو يشارك في إحياءات في مناسبات متنوعه بصوته الشجي

تحصيله العلمي

أنهى دراسته الثانوية وانتسب إلى جامعة بيروت ولكنه لم يكمل دراسته فيها بعد ذلك بدأ مشوار التحصيل العلمي الديني متوجها إلى إيران قبل الثورة الإسلامية بسنوات وبالتحديد في قم المقدسة على يد الكثير من المراجع وقبل أنتصار الثورة هاجر إلى النجف الأشرف حيث درس شطرا من السطوح عند آية الله السيد محمود الهاشمى ثم رجع مرة أخرى إلى قم المقدسة لمواصلة الدراسة فيها إلى مرحلة الدارسات العليا أو ما يسمى بالبحث الخارج

أساتذته

١) آية الله الشيخ الميرزا هاشم الآملي

٢) آية الله الشيخ حسين الوحيد الخراساني

٣) آية الله السيد كاظم الحسيني الحائري

٤) آية الله الشيخ محمد تقي بهجت الفومني

بعض مؤلفاته

١) الدورة الأصولية

٢) جواهر البحار

٣) الومضات

٤) تعليقة على كتاب الطريق إلى الله

٥) ترجمة وتحقيق كتاب تذكرة المتقين

٦) الزاد

٧) الوصايا الاربعون

٨) مسائل وردود

18/02/2022 - 19:32  القراءات: 2412  التعليقات: 0

الانتظار انتظاران، سلبي وايجابي، فالسلبي هو كانتظار المفوضين، الذين قالوا لنبيهم موسى عليه السلام ﴿ ... فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ 1 فقد فوض أولئك الأمر إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإلى من أرسله، وقطعاً أن مثل هذا التفويض فيه منقصة لمقام الإمام عليه السلام المقدس، فهو انتظار المتفرج.. الذي لا يعنيه من الأمر شيء.

14/02/2021 - 00:03  القراءات: 4125  التعليقات: 0

قال رسول الله (ص) : ألا إن رجب شهر الله الأصمّ ، وهو شهرٌ عظيمٌ ، وإنما سُميّ الأصمّ لأنه لا يقارنه شهرٌ من الشهور حرمةً وفضلاً عند الله تبارك وتعالى.

الصفحات

اشترك ب RSS - الشيخ حبيب الكاظمي