05/02/2025 - 12:38  القراءات: 111  التعليقات: 0

بعد صراع مرير بين جرهم، وخزاعه، وقريش آلت زعامه مكه(ام‏القرى) الى بطون قبيله قريش. وتتالف هذه القبيله من 25 بطنا اشرفها اطلاقا اولاد عبد مناف(بنو هاشم، بنو المطلب، بنو عبد شمس، بنو نوفل) فهم ساده بطون قريش فى الجاهليه بغير منازع، وهم الذين اخذوا العصم لقريش من ملوك الارض، فانساحت برحلتى الشتاء والصيف بامن وامان.

 

05/02/2025 - 10:40  القراءات: 117  التعليقات: 0

مواساة مصدر وَاسَى بمعنى عزَّى،  سلّى، شاطر في الأسى، و المُوَاسَاة هي التعزية و التخفيف من الخزن و المصاب. و كذلك تأتي مساواة بمعنى مساواة الغير مع النفس و إشراكه في المال الّذي يمتلكه الإنسان، واساه بماله، أو شاركه في ماله مواساة.

04/02/2025 - 00:50  القراءات: 180  التعليقات: 0

إختلفت الأقوال في مدفن السيدة زينب الكبرى عليها‌السلام ومحلّ قبرها ، إختلافاً عجيباً. ولكن قبل أن نَضَع هذه الأقوال على طاولة التشريح والمُناقشة نقول : أليس من أعجب الأعاجيب أن يختلف المؤرّخون في تاريخ وفاة السيدة زينب الكبرى ومكان دفنها ، مع الإنتباه إلى أنّها ثانية سيدة في أهل البيت النبوي المكرّم؟!

04/02/2025 - 00:09  القراءات: 194  التعليقات: 0

نؤمن على الاجمال بأنّ جميع الأنبياء والمرسلين على حق، كما نؤمن بعصمتهم وطهارتهم، وأمّا إنكار نبوتّهم، أو سبّهم، أو الاستهزاء بهم فهو من الكفر والزندقة؛ لاَنّ ذلك يستلزم إنكار نبينا الذي أخبر عنهم وصدّقهم.

04/02/2025 - 00:04  القراءات: 157  التعليقات: 0

ـ إنّ اللّه تعالى حكيم وعادل، ولا يجوز أن يضاف إليه شرٌّ ولا ظلم، والذي يخلق الظلم يقال له ظالم، واللّه تعالى منزّه عن نسبة الظلم إليه، ومن هنا لا يصح نسبة أفعال العباد إلى اللّه تعالى لأ نّها متفاوتة وفيها العدل والظلم و تستلزم نسبة القبائح إليه تعالى، وهذا لا يتناسب مع جلالة شأنه تعالى.

03/02/2025 - 16:53  القراءات: 160  التعليقات: 0

السيّد المرتضى علم الهدى ذوالمجدين أبوالقاسم عليُّ بن الحسين بن موسى بن محمّد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم عليه السلام . هو مفخر من مفاخر الإماميّة ، وبطل من أبطال العلم والدين ، وإمام من أئمّة الفقه والحديث والكلام والأدب.

03/02/2025 - 14:22  القراءات: 162  التعليقات: 0

عن أنس بن مالك، قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «نحن ولد عبد المطّلب سادة أهل الجنّة: أنا، و حمزة، و علي، و جعفر، و الحسن، و الحسين، و المهديّ».

03/02/2025 - 12:00  القراءات: 202  التعليقات: 0

هي: كلّ ما قاله رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أو فعله أو أقرّه، وهي المرجع الثاني عندهم بعد القرآن الكريم في أحكامهم وعباداتهم وعقائدهم.

يضيفُ أهل السنّة والجماعة إلى السنّة النبوية سنّة الخلفاء الراشدين الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي.

03/02/2025 - 06:57  القراءات: 179  التعليقات: 0

ما هو المقصود من الجاهل المقصِّر؟ ما معنی الإحتیاط الواجب؟ ما الفرق بین عدم الجواز والحرام؟ هل العبارات التالیة: «فیه إشکال»، «مشکل»، «لا یخلو من إشکال»، «لا إشکال فیه»، فتوی أم إحتیاط؟

03/02/2025 - 02:09  القراءات: 179  التعليقات: 0

إحياء ذكرى ولادة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو يوم بعثته أو يوم وفاته، وكل الذكريات التي شكلت أحداثاً أو محطات هامة في تاريخ الأمة... كل ذلك يدخل في قوله تعالى: ﴿ ... وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ ... 1، فهذا التذكير والتذكر يجب أن نجعل منه محطات سنوية لربط الأمة بنبيها وآله

02/02/2025 - 11:10  القراءات: 167  التعليقات: 0

طفحت كتب أهل السنة والجماعة بالأحاديث التي تبين أن أهل البيت (ع) هم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله و سلم وحملة دين الله بعده ، وغير المتمسك بهم ضال وذلك بإخبار النبي صلى الله عليه و آله و سلم عن اختيار الله تعالى لهم ، وسنرى من خلال ما نستدل به أن الأمر لا ينحصر في حبهم فقط والتبرك بهم إنما موالاتهم واتباعهم والتسليم لهم.

02/02/2025 - 10:53  القراءات: 169  التعليقات: 0

 العدالة أشرف الفضائل وأفضلها، إذ قد عرفت أنها كل الفضائل أو ما يلزمها، كما أن الجور كل الرذائل أو ما يوجبها، لأنها هيئة نفسانية يقتدر بها على تعديل جميع الصفات والأفعال، ورد الزائد والناقص إلى الوسط، وانكسار سورة التخالف بين القوى المتعادية.

02/02/2025 - 00:11  القراءات: 142  التعليقات: 0

لا ريب في أننا سوف ننبهر إذا لاحظنا بيت الرسالة وهو يستقبل الوليد الجديد، فهذا البيت البسيط الذي يستقر على مرفوعته الأولى الرسول صلى الله عليه واله، الجد الرؤوم، والوالد الحنون. وأتاه الخبر: أنه وُلِدَ لفاطمة عليها السلام وليد، فإذا به صلى الله عليه واله يغمره مزيج من السرور والحزن، ويطلب الوليد بكل رغبة ولهفة!.

01/02/2025 - 23:09  القراءات: 123  التعليقات: 0

كان السؤال في المقالة الماضية حول المصدر الذي جاءت منه الولاية للفقيه؟ وهل أنّ هذه الولاية تثبت لكلّ فقيه أو أنّها ثابتة لفقيهٍ خاص في زمن الغيبة الكبرى؟
قبل الإجابة على السؤال لا بدّ من التمهيد ببحثٍ نرى أنّه ضروري في التوضيح وتقريب الإجابة، وهذا البحث هو التالي:

01/02/2025 - 12:36  القراءات: 119  التعليقات: 0

ذهب الى ذلك الفخر الرازي بقوله: الكوثر اولاده صلى الله عليه وآله لأن هذه السورةنزلت رداً على من عابه بعدم الاولاد، فالمعنى أنه يعطيه نسلًا يبقون على مر الزمان، فانظر كم قتل من اهل البيت ثم العالم ممتلى منهم ولم يبق من بني أمية في الدنياأحد يُعبأ به.

01/02/2025 - 10:01  القراءات: 123  التعليقات: 0

لم يختلفْ أحدٌ من الفقهاءِ في استحبابِ أنْ يكونَ مهرُ المؤمنة بمقدار مهرِ السُنَّة وهو خمسمائة درهم، وقد أفادت ذلك رواياتٌ عديدة واردةٌ عن الرسولِ (ص) وأهلِ بيتِه (ع).

01/02/2025 - 08:05  القراءات: 142  التعليقات: 0

روى السكوني عن الإمام الصادق (ع) قوله «قال رسول الله (ص): لا يزال الشيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس لوقتهن، فإذا ضيّعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم». وقال يزيد بن خليفة «سمعت أبا عبدالله (ع) يقول: إذا قام المصلي الى الصلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء الى الأرض، وحفت به الملائكة، وناداه ملك، لو يعلم هذا المصلي ما في الصلاة ما انفتل».

31/01/2025 - 14:48  القراءات: 210  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله شَعْبَانُ شَهْرِی وَ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ فَمَنْ صَامَ یَوْماً مِنْ شَهْرِی کُنْتُ شَفِیعَهُ یَوْمَ الْقِیَامَهِ وَ مَنْ صَامَ یَوْمَیْنِ مِنْ شَهْرِی غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ ...

31/01/2025 - 10:23  القراءات: 138  التعليقات: 0

ولكي يمكن مواكبة هذا البحث ـ حتى لمن لم يقتنع بما مضى من جواز الخروج على الطغاة في عصر الغيبة ـ نفترض في المقام أنه عرضت الحكومة على المؤمنين بلا حرب ولا قتال، فهل يجوز للمؤمنين الامتناع عن استلام الحكم ليبقى الحكم بيد الفسقة والفجرة أو بيد الكفار ! أو يجب عليهم التصدّي للحكم في هذه الحالة؟

31/01/2025 - 07:07  القراءات: 249  التعليقات: 0

قال الرسول الكريم (ص) حسين مني وأنا من حسين.
هذه الكلمة الشريفة رسم النبي(ص) من خلالها كل أبعاد شخصية الإمام الحسين(ع). واسمحوا لي أيها الأحبة أن آخذكم معي في جولة ولائية سريعة لسبر أبعاد هذه الكلمة الشريفة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس