الزواج

22/03/2023 - 10:54  القراءات: 122  التعليقات: 0

الزواج في الإسلام رابطة مقدسة بين الرجل والمرأة ، وهو مقدمة لتعميق أواصر الأخاء والتآزر والتعاون بين الاُسر ، لذا حرّم الإسلام العلاقات الزوجية التي تؤدي إلىٰ التنافر والتباغض مراعياً الفطرة الإنسانية وما ينسجم معها من علاقات .

16/03/2023 - 11:06  القراءات: 206  التعليقات: 0

تبدأ العلاقة الزوجية شرعاً من حين العقد ، وهو التعبير العلني عن الالتزام الجدي بمضمون محدّد اتجاه الطرف الآخر الذي يتعاقد معه .

12/03/2023 - 17:44  القراءات: 99  التعليقات: 0

ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

04/03/2023 - 01:37  القراءات: 101  التعليقات: 0

الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد الزواج . وهي بداية للتعارف عن قرب ، يطلع من خلالها كل من الرجل والمرأة علىٰ خصوصيات الآخر ، وخصوصاً ما يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في العلاقة بين الرجل والمرأة .

02/03/2023 - 11:37  القراءات: 112  التعليقات: 0

من أهم قضايا الشباب والفتيات هو موضوع الزواج؛ وذلك لما يمثله من انعطافة جديدة ومهمة في حياة الإنسان، ولأنه يرتبط بكثير من مسائل الحياة المهمة؛ فالزواج الناجح هو مصدر من مصادر السعادة، والطمأنينة النفسية، وبناء أسرة قوية.

28/01/2023 - 11:05  القراءات: 275  التعليقات: 0

الزوج هو شريك عمر الزوجة ، وهو المسؤول عنها وعن تنشئة الأطفال وإعدادهم نفسياً وروحياً ، وهو المسؤول عن توفير ما تحتاجه الاُسرة من حاجات مادية ومعنوية ، لذا يستحبّ اختياره طبقاً للموازين الإسلامية ، من أجل سلامة الزوجة والاُسرة من الناحية الخلقية والنفسية.

13/01/2023 - 03:02  القراءات: 284  التعليقات: 0

العلاقة الزوجية ليست علاقة طارئة أو صداقة مرحلية ، وإنّما هي علاقة دائمة وشركة متواصلة للقيام بأعباء الحياة المادية والروحية ، وهي أساس تكوين الاُسرة التي ترفد المجتمع بجيل المستقبل ، وهي مفترق الطرق لتحقيق السعادة أو التعاسة للزوج وللزوجة وللأبناء وللمجتمع ، لذا فينبغي علىٰ الرجل أن يختار من يضمن له سعادته في الدنيا والآخرة .

24/12/2022 - 10:56  القراءات: 386  التعليقات: 0

حكم الإسلام بكراهية العزوبة ؛ لأنّها تؤدي إلىٰ خلق الاضطراب العقلي والنفسي والسلوكي الناجم عن كبت الرغبات وقمع المشاعر ، وتعطيل الحاجات الأساسية في الإنسان ، سيّما الحاجة إلىٰ الاشباع العاطفي والجنسي ، والعزوبة تعطيل لسنة من سنن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم الذي قال : « من سنتي التزويج ، فمن رغب عن سنتي فليس مني ».

17/12/2022 - 12:16  القراءات: 330  التعليقات: 0

النكاح هو الوسيلة الوحيدة لتشكيل الاُسرة ، وهو الارتباط المشروع بين الرجل والمرأة ، وهو طريق التناسل والحفاظ علىٰ الجنس البشري من الانقراض ، وهو باب التواصل وسبب الأُلفة والمحبة ، والمعونة علىٰ العفّة والفضيلة ، فبه يتحصّن الجنسان من جميع ألوان الاضطراب النفسي ، والانحراف الجنسي ، ومن هنا كان استحبابه استحباباً مؤكّداً.

21/07/2022 - 03:00  القراءات: 1592  التعليقات: 0

في مذهب أهل البيت (ع) وُجِدَ زواج المتعة من أجل إيجاد بديل شرعي للإنسان وتسهيل الأمور عليه من قبل الله سبحانه وتعالى، ولكن في الفترة الأخيرة ظهرت تصرفات تُسيء إلى المفهوم الإسلامي لهذا النوع من الزواج.

06/02/2022 - 12:24  القراءات: 1407  التعليقات: 0

في الإنسان غرائز ودوافع وأهمها الغريزة الجنسية والتي تحدث تغييرات وتحولات في حياة الإنسان، حيث إنّ بروزها على شكل شهوة، والإشباع المشروع لتلك الشهوة هو السبب في وجود واستمرارية الحياة. والإسلام لا ينظر إلى هذه الغريزة كرذيلة أو قبح أو قذارة أو قلق، لكي يتعامل معها كذنب. فالرؤية الإسلامية ترى أنها جوهر التربية الحياتية ورونقها.

25/01/2022 - 11:29  القراءات: 1710  التعليقات: 0

من أهم مميزات السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام عليها السلام والتي تنبئ عن فضلها ومقامها وعظمتها أن نسل رسول الله صلَّى الله عليه و آله قد انحصر فيها، وامتد منها، ولم يقتصر هذا الامتداد على الاتساع والامتداد الجسمي فقط، بل كان امتداداً معنوياً وروحياً وفكرياً وأخلاقياً لرسول الله صلَّى الله عليه و آله.

28/05/2021 - 10:57  القراءات: 2367  التعليقات: 0

لا يجوزُ للرجل أنْ يتزوَّجَ من أُخت زوجتِه مطلقاً سواءً كانت أُخوَّتُها بالنسب أو الرضاع وسواءً كان الزواج دائماً أو منقطعاً، فلا يحلُّ له نكاحُ أُختِ زوجته إلا بعد خروج زوجتِه من عُهدتِه بالوفاة أو الطلاق البائنِ أو الرجعيِّ ولكن بعد انقضاء العدَّة الرجعيَّة دون رجوع.

23/05/2020 - 17:00  القراءات: 4459  التعليقات: 0

وعن الإمام الرضا : «إن اللّه تبارك وتعالى يحب الجمال والتجمل، ويبغض البؤس والتباؤس، وان اللّه عز وجل يبغض من الرّجال القاذورة».

03/07/2019 - 17:00  القراءات: 5264  التعليقات: 0

هي جملة صغيرة ضعها في رأسك أيها الزوج وستسعد ويسعد شريك حياتك، أحب لشريكتك ما تحب لنفسك، وتأنق لها كما تحب أن تتأنق لك.

06/03/2019 - 17:00  القراءات: 10120  التعليقات: 0

إنّ المرأة نصف المجتمع وأحد عمودي الحياة الإنسانية، فحسن اختيارها يضمن تربية جيل صالح يبني الحياة الفاضلة بما تزرعه هذه الأم المؤمنة في نفوس أبنائها من عقيدة راسخة وإيمان صلب وتقوى سامية وأخلاق حميدة وخلال كريمة، وإلاّ فإنّ انحراف الأم وعدم تقيّدها لن يخرج في أغلب الحالات إلاّ جيلًا سيئًا لا يعتمد عليه في شيء.

26/02/2019 - 17:00  القراءات: 5677  التعليقات: 0

العمالة السائبة مصطلح دارج ومعروف في دول الخليج. فالكثير من المتطلعين إلى سد جوعهم وإطعام أهلهم من الهند وباكستان والبنغال وغيرهم يحالفهم الحظ ليعملوا في هذه الدول. بعضهم يأتي عاملا عند كفيله، وبعضهم يأتي متسترا بالكفيل، ولتوخي الدقة علينا أن نقول: يستره الكفيل مقابل بعض الأموال الشهرية التي ينالها الكفيل من العامل، لقاء السماح له بالبقاء على كفالته كغطاء لمزاولة العمل.

24/01/2019 - 17:00  القراءات: 8370  التعليقات: 0

حرص الإسلام في تشريعاته وتعاليمه المتعلقة بمسألة الزّواج وتكوين الأسرة الحرص الشديد على أنْ يكون رباط الزّوجيّة الواقع بين الرّجل والمرأة بموجب عقد النّكاح الشّرعي رباطًا وثيقًا وقويًّا حفاظًا على علاقتهما هذه من الانحلال، وتفكك وانهيار الأسرة التي كوّناها.

11/03/2018 - 17:00  القراءات: 14003  التعليقات: 2

اذا كان الزواج ضرورة وحاجة ملحة للانسان في كل عصر، فانه في هذا الزمن اكثر ضرورة، واشد الحاحا. وذلك لما يتعرض له انسان اليوم من وسائل تحريض للشهوة، وعوامل اثارة للغريزة، تجعله يعيش حالة من الهياج والاندفاع الجنسي العنيف. فوسائل الاعلام واجهزة الاتصالات تتفنن في اذكاء الغرائز والشهوات، اضافة الى انتشار اجواء الخلاعة والابتذال. ولم تعد هناك حدود او مراعاة لشيء من الحياء والاحتشام، الذي كان يميز الانسان في ممارساته لغرائزه عن بقية الحيوانات.

04/02/2017 - 06:00  القراءات: 27193  التعليقات: 6

ليس الأمر كذلك وإلاّ لما كان هناك فرق بين الثيب والبكر ; لتكون الثيب البالغة من العمر خمسة عشر عاماً مستغنية عن موافقة الأب والجد للأب، بينما تحتاج البكر البالغة ثمانية عشر عاماً إلى الموافقة.
وإذا كان الإسلام يعتبر قصوراً في الفتاة في إدارة اُمورها، فلماذا أعطى البنت البالغة الرشيدة استقلالها الاقتصادي وصحح معاملاتها المالية حتى لو كانت خطيرة، دون الحاجة إلى موافقة الأب أو الجد للأب أو الاخ؟

الصفحات

اشترك ب RSS - الزواج