الأستاذ رضي منصور العسيف
كتب رجل إلى أحدهم يطلب منه موعظة، فكتب اليه الرجل في جواب رسالته: لا تسيئ إلى أحب الخلق إليك؛ ولم يفهم الرجل القصد من وراء هذه الموعظة إذ كيف يسيئ الإنسان إلى أحب الأشياء إليه؟
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَ جَاءَ بِالنَّهَارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَ كَسَانِي ضِيَاءَهُ وَ أَنَا فِي نِعْمَتِهِ .