الأبحاث و المقالات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع بالضرورة ، بل تعبر عن رأي أصحابها

من سنن النبي الصلاة على محمد و آل محمد

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا 1
﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ... 2

فضل الصلاة على النبي و آله ( عليهم السلام )

في كنز العمال :
1 ـ عن الحسن عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" أكثروا الصّلاة عليّ ، فإنّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم " 3 .
2 ـ عن أبي الدرداء عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" من صلّى عليّ حين يصبح عشراً و حين يمسي عشراً أدركته شفاعتي " 4 .
3 ـ عن سهل بن سعد قال :
قدم رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فإذا بأبي طلحة ، فقام إليه فتلقّاه ، فقال : بأبي أنت و أمّي يا رسول الله إنّي لأرى السرور في وجهك ، قال : " أتاني جبرئيل آنفاً فقال : يا محمّد ; من صلّى عليك مرّة كتب الله له بها عشر حسنات و محى عنه عشر سيّئات و رفع له بها عشر درجات " 5 .
في صحيح مسلم و سنن الترمذي و سنن النسائي و مسند الطيالسي و غيرهم و اللفظ للأوّل :
4 ـ عن أبي هريرة أنّ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) قال :
" من صلّى عليّ واحدة ، صلّى الله عليه عشراً " 6 .
و في كنز العمال :
5 ـ عن عمّار بن ياسر عن النبيّ ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" انّ الله أعطى ملكاً من الملائكة أسماع الخلق ، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة لا يصلّي عليَّ أحد صلاة إلاّ سمّاه باسمه و اسم أبيه و قال : يا محمّد صلّى عليك فلان بن فلان .
و قد ضمن لي ربّي تبارك و تعالى أنه أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً " 7 .
و في سنن أبي داود و الترمذي و النسائي و مسند أحمد و المستدرك و اللفظ للأوّل :
6 ـ عن فضالة بن عبيد قال :
سمع رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) رجلا يدعو في الصلاة ولم يذكر الله عزّ و جلّ ولم يصلّ على النبيّ ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) :
" عجل هذا " ، ثمّ دعاه و قال له و لغيره :
" إذا صلّى أحدكم فليبدأ بتحميد الله و الثناء عليه ثمّ ليصلّ على النبيّ ( صلى الله عليه و آله ) ثمّ ليدع بعد ما شاء " 8 .
و في سنن ابن ماجة :
7 ـ عن سعد الساعدي عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" . . . لا صلاة لمن لا يصلّي على النبيّ " 9 .
و في كنز العمال :
8 ـ عن جابر عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليّ فقد شقي " 10 .
9 ـ و عن الحسين بن عليّ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) :
" من ذكرتُ عنده فخطئ الصلاة عليّ خطئ طريق الجنّة " 11 .
و في مسند أحمد و سنن الترمذي و غيره :
10 ـ عن الحسين بن عليّ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال :
" البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليّ " 12 .

كيفية الصلاة على النبيّ ( صلى الله عليه و آله )

في كنز العمال :
1 ـ عن عليّ بن أبي طالب :
قال : قالوا : يا رسول الله وكيف نصلّي عليك ؟ قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " 13 .
في صحيح مسلم و سنن أبي داود و الترمذي و النسائي و موطأ مالك و مسند أحمد و سنن الدارمي :
2 ـ عن أبي مسعود الأنصاري قال :
أتى رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فجلس معنا في مجلس سعد بن عبادة ، فقال له بشير بن سعد ـ و هو أبو النعمان بن بشير ـ : أمرنا الله أن نصلّي عليك يا رسول الله ، فكيف نصلّي عليك ؟ قال : فصمت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) حتّى تمنينا أنه لم يسأله ، ثمّ قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم ، و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد و السّلام كما قد عَلِمْتُم " 14 .
في صحيح البخاري و سنن النسائي و ابن ماجة و مسند أحمد :
4 ـ عن أبي سعيد الخدري :
قال : قلنا يا رسول الله هذا السّلام عليك قد عرفناه فكيف الصلاة ؟
قال : " قولوا اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك و رسولك كما صلّيت على إبراهيم ، و بارك على محمّد و آل محمّد كما باركت على إبراهيم " 15 3 : 119 ، وكتاب الدعوات ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 4 : 72 ; و سنن النسائي ، كتاب السهو ، باب كيفية الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 3 : 49 ; و سنن ابن ماجة ، كتاب اقامة الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 1 : 292 ح 902 ; و مسند أحمد 3 : 47 ; و تفسير الدر المنثور 5 : 217 . .
في تفسير الطبري و السيوطي :
5 ـ عن ابن عباس :
. . . ، فقلنا أو قالوا : يا رسول الله ! قد علمنا السّلام عليك ، فكيف الصلاة عليك ؟ فقال : " اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " 16 .
في سنن النسائي :
6 ـ زيد بن خارجة عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) :
" صلّوا عليّ و اجتهدوا في الدعاء و قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد و بارك على محمّد و آل محمّد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " 17 .
في سنن النسائي و مسند أحمد :
7 ـ عن أبي طلحة :
قال : قلنا : يا رسول الله كيف الصلاة عليك ؟ قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، و بارك على محمّد و آل محمّد كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " .
و في رواية :
أنّ رجلا أتى نبيّ الله ( صلى الله عليه و آله ) فقال : كيف نصلّي عليك يا نبيّ الله ؟ قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد ، و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم إنّك حميد مجيد " 18 .
في كنز العمال :
8 ـ عن طلحة قال :
قلنا : يا رسول الله قد علمنا كيف السّلام عليك ، فكيف الصّلاة عليك ؟ قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد و بارك على محمّد و آل محمّد كما صلّيت و باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " 19 .
في صحيحي البخاري و مسلم وسنن أبي داود و الدارمي و النسائي و الترمذي وابن ماجة و مسند أحمد و الطبري و السيوطي في تفسيرهما :
9 ـ عن كعب بن عجزة قال :
كنت جالساً عند النبي ( صلى الله عليه و آله ) إذ جاء رجل فقال : قد علمنا كيف نسلّم عليك يا رسول الله فكيف نصلّي عليك ؟
قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، اللّهمّ و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد " 20 3 : 119; وكتاب الدعوات ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 4 : 72 ; و صحيح مسلم ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) بعد التشهد 1 : 305 ح66 ; و سنن أبي داود ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) بعد التشهد 1 : 257 ح 976 ; و سنن الدارمي ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي 1 : 309 ; و سنن النسائي ، كتاب السهو ، باب كيف الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 3 : 47 ، 48 ; و سنن الترمذي ، كتاب الصلاة ، باب ما جاء في صفة الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 2 : 268 ; و سنن ابن ماجة ، كتاب إقامة الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) : 293 ح 904 ; و مسند أحمد 4 : 241 ، 243 ، 244 ; و تفسير الطبري 22 : 31 ; و تفسير القرطبي 14 : 334 ; و تفسير الدرّ المنثور 5 : 215 ـ 216 ; و كنز العمال 2 : 180 ; و تفسير ابن كثير 3 : 507 . .
في مسند أحمد و الدرّ المنثور :
10 ـ عن بريدة الخزاعي عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) :
" قولوا : اللّهمّ اجعل صلواتك و رحمتك و بركاتك على محمّد و على آل محمّد كما جعلتها على إبراهيم إنّك حميد مجيد " 21 .
في كنز العمال :
11 ـ عن محمّد بن عبد الله بن زيد عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) :
" قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و بارك على محمّد و على آل محمّد كما باركت على إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد ، و السّلام كما علمتم " 22 .
في تفسير الطبري والسيوطي :
12 ـ عن إبراهيم :
في قوله : ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ ... 23 الآية قالوا : يا رسول الله هذا السّلام قد عرفناه ، فكيف الصّلاة عليك؟ فقال : " قولوا : " اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك و رسولك و أهل بيته كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد " 24 .
في كنز العمال :
13 ـ عن أمّ المؤمنين عائشة :
" قالت : قال أصحاب النبي ( صلى الله عليه و آله ) : يا رسول الله أُمِرْنا أن نكثر الصلاة عليك في الليلة الغراء و اليوم الأزهر و أحبّ ما صلّينا عليك كما تحبّ ، قال : " قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم ، و ارحم محمّداً و آل محمّد كما رحمت إبراهيم و آل إبراهيم ، و بارك على محمّد و آل محمّد كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، و أمّا السّلام فقد عرفتم كيف هو " 25 26 .

  • 1. القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 56 ، الصفحة : 426 .
  • 2. القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 21 ، الصفحة : 420 .
  • 3. كنز العمال 1 : 436 .
  • 4. كنز العمال 1 : 439 .
  • 5. كنز العمال 1 : 436 ،447 و 2 : 179 .
    و جاء الحديث عن أبي طلحة بزيادة : " و قال له الملك مثل ما قال لك ، قلت : يا جبرئيل و ما ذاك الملك ؟ قال : إنّ الله عزّ و جلّ وكّل بك ملكان لدن خلقك إلى أن بعثك ، لا يصلّي عليك أحد من أمّتك إلاّ قال : و أنت صلّى الله عليك " . كنز العمال 1 : 440 ، 449 و 2 : 181 .
    و عن سعيد بن عمر الأنصاري وأبي بردة بن نيار و أنس ، كنز العمال 1 : 438 ، 448 ـ 449 ، 439 ; و سنن النسائي 3 : 50 كتاب الصلاة ، باب الفضل في الصّلاة على النبيّ ( صلى الله عليه و آله ) ; و فرائد السمطين 1 : 24; وتاريخ بغداد 8 : 381 .
  • 6. صحيح مسلم 1 : 306 ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ); و سنن الترمذي 2 : 270 ، أبواب الصلاة ، باب ما جاء في فضل الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) ; و سنن النسائي 3 : 50 كتاب الصلاة ، باب الفضل في الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ); و مسند الطيالسي 1 : 283 رقم الحديث 2122 ; و رياض الصالحين : 381 ; و أسباب التنزيل للواحدي : 250 ; و الدر المنثور 5 : 218 ; و تفسير القرطبي 14 : 294 .
  • 7. كنز العمال 1 : 448 ، 449 ـ 450 .
  • 8. سنن أبي داود ، كتاب الوتر ، باب الدعاء 2 : 77 ح1480; وسنن الترمذي ، كتاب الدعاء 13 : 21 .
    و في رواية منه قال النبي ( صلى الله عليه و آله ) لرجل صلّى و دعا لنفسه ولم يحمد الله ولم يصلّ على النبيّ : " أيّها المصلّي إذ صلّيت فقعدت فاحمد الله و صلّ عليّ ثمّ ادعه " . و قال لآخر : صلّى و حمد الله و صلّى على النبي ( صلى الله عليه و آله ) : " أيّها المصلّي اُدع تُجَبْ " . مسند أحمد 6 : 18 ; و سنن النسائي 3 : 44 ، كتاب الصلاة ، باب التمجيد و الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) في الصلاة ; و المستدرك للحاكم 1 : 268 ; و رياض الصالحين للنووي : 382 .
  • 9. سنن ابن ماجة ، كتاب الطهارة ، باب ما جاء في التسمية في الوضوء 1 : 140 ح 400 .
  • 10. كنز العمال 1 : 438 .
  • 11. كنز العمال 1 : 438 عن الطبراني ، و ترى نظير هذا الحديث عن ابن عباس أيضاً 1 : 438 ; و تفسير الدرّ المنثور 5 : 218 ; و ابن ماجة : 294 .
  • 12. مسند أحمد 1 : 201 ; و سنن الترمذي ، كتاب الدعاء ، باب قول رسول الله رغم أنف رجل 13 : 62 ـ 63 ; و المتّقي في كنز العمال 1 : 437 عن الحسن و أظنّه تصحيف لأنّه قال ( حم . ت . ن . حب ) . . ، أي أخرج الحديث أحمد و الترمذي و النسائي و ابن حبان في صحيحه ، و ترى نظير هذا الحديث عن عوف بن مالك و الحسن و جابر و أبي هريرة و قتادة في كنز العمال 1 : 436 ، 437 ، 453 ، 438 ; و تفسير الدرّ المنثور 5 : 218 ; و رياض الصالحين : 382 .
  • 13. تفسير الدرّ المنثور 5 : 217 ; و كنز العمال 2 : 176 .
  • 14. صحيح مسلم ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) بعد التشهد 1 : 305 ح 65 ; و سنن الدارمي ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 1 : 310 ; و سنن أبي داود ، كتاب الصلاة ، باب الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) بعد التشهد 1 : 258 ح 980 ; و سنن النسائي ، كتاب السهو ، باب الأمر بالصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 3 : 45 ـ 46 ، وباب كيفية الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 3 : 47 ; وسنن الترمذي ، كتاب التفسير ، تفسير سورة الأحزاب 12 : 95 ; و موطأ مالك ، كتاب قصر الصلاة في السفر ، باب ما جاء في الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 1 : 165 ـ 166 ; و مسند أحمد 5 : 274 ، 4 : 118 ; و كنز العمال 2 : 182 ; و تفسير القرطبي 14 : 233 ; و تفسير الدر المنثور 5 : 216 ، 217 ; و تفسير ابن كثير 3 : 508 ; و تفسير الخازن 3 : 477 ; و مستدرك الصحيحين 1 : 268 ; و سنن البيهقي 2 : 378 .
  • 15. صحيح البخاري ، كتاب التفسير ، تفسير سورة الأحزاب ، باب قوله تعالى : ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ... القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 56 ، الصفحة : 426 .
  • 16. تفسير الطبري ـ تفسير الآية من سورة الأحزاب ـ 22 : 31 ; و تفسير الدر المنثور 5 : 216 .
  • 17. سنن النسائي ، كتاب السهو ، باب كيفية الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله ) 3 : 49 ; و كنز العمال .
  • 18. سنن النسائي ، كتاب السهو ، باب كيف الصلاة على النبي 3 : 48 ; ومسند أحمد 1 : 162 .
  • 19. كنز العمال 2 : 176 ; تفسير الدرّ المنثور 5 : 216 .
  • 20. صحيح البخاري ، كتاب بدء الخلق ، باب يزفون النسلان في المشي 2 : 159 ـ 160 ; و كتاب التفسير ، تفسير سورة الأحزاب ، باب قوله تعالى : ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ... القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 56 ، الصفحة : 426 .
  • 21. مسند أحمد 5 : 353 ; تفسير الدر المنثور 5 : 218 ; كنز العمال 1 : 442 .
  • 22. كنز العمال 1 : 442 .
  • 23. القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 56 ، الصفحة : 426 .
  • 24. تفسير الطبري 2 : 32 ; تفسير الدرّ المنثور 5 : 216 .
  • 25. كنز العمال 2 : 182 و 1 : 443 .
  • 26. كتاب من سنن النبي ( صلى الله عليه و آله ) الصلوة على محمد و آل محمد ( صلوات الله عليهم أجمعين ) للعلامة مرتضى العسكري ( رحمه الله ).