العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 141 الى 160 من 475
29/12/2022 - 16:03  القراءات: 1227  التعليقات: 0

إحدى أهم المسائل التي أشار إليها القرآن هي قضية ضرورة إرسال الأنبياء وضرورة النبوة، وأن البشر لا يمكنهم أن يصلوا إلى السعادة دون الوحي الإلهي المبلّغ إليهم بواسطة الأنبياء.
إذ أن هناك فئة من الناس قد تنكر العبودية أو الرسالة فقط أو المعاد وذلك لاختصاص كل منها بمجموعة من الوظائف التي تلزم الإنسان بتكاليف معينة.

26/12/2022 - 00:03  القراءات: 972  التعليقات: 0

قبل الدخول في صلب الموضوع لا بد من تقديم كلام في حاجة المجتمعات الإنسانية إلى الولاية والحكومة.
فالبعض يشكك في أصل حاجة المجتمع للوالي والحاكم، وهؤلاء إما أنهم من المتحررين الذين لا يعترفون بأي نوع من القيود والقوانين ولا يرضخون لأي حساب أو كتاب، وإما أنهم من الذين عانوا كثيراً من ظلم الحكومات.

25/12/2022 - 00:03  القراءات: 998  التعليقات: 0

يرد إشكال عن الفرق بين التناسخ الباطل والرجعة التي يقول بها الإمامية، حيث قد يتوهم أنها من باب واحد، وان الرجعة نحو من أنحاء التناسخ.

20/12/2022 - 16:26  القراءات: 872  التعليقات: 0

﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ 1.. إن هذه الآية من الآيات البليغة والمهمة في تحديد مسار الإنسان في هذه الحياة الدنيا.

20/12/2022 - 10:19  القراءات: 1218  التعليقات: 0

المعجزة هي الأمر الخارق لطبيعة الأشياء بالنسبة إلى الإنسان، سواء على مستوى التصور أو على مستوى التنفيذ، وقد كانت المعجزة هي الوسيلة التي زود الله بها أنبياءه لإثبات دعواهم بأنهم مرسلون من جانبه لهداية البشر وإرشادهم إلى الصراط المستقيم.
وقد تحدث القرآن عن العديد من المعجزات نذكرها كما يلي :

19/12/2022 - 03:00  القراءات: 1058  التعليقات: 0

المشرکون، وإن اعتقدوا أنّ الله هو خالق العالم، کانوا یتخذون من الأصنام ملجأً لأنفسهم، ولربّما اتخذوا صنماً لکلّ حاجة معیّنة، فلهم إله للمطر، وإله للظلام، وإله للحرب والسلم، وإله للرزق، وهذا هو تعدد الأرباب الذی ساد الیونان القدیم.

13/12/2022 - 08:02  القراءات: 957  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1.. إن هذه الآية واضحة جدا في جعل طاعة أولي الأمرِ بمثابة طاعة الله ورسوله.. ومعنى ذلك أن ولي الأمر الذي وجبت له الطاعة، ينبغي أن يكون مستحقا لها، ويكون امتدادا لخط الله وخط الرسول.

12/12/2022 - 10:37  القراءات: 1205  التعليقات: 0

تُعد آية المباهلة من أهم الآيات التي أثبتت حجية فاطمة(عليها السلام)، اذ هذه الآية كانت مقام الفصل بين حقانية الدين الاسلامي ونسخ غيره من الأديان.

فالنصارى الذين احتج عليهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) بكل حجة لم يذعنوا في الظاهر، وتمادوا في تشكيكهم وتكذيبهم لدعوة النبي ولم يملكوا إلا الاذعان لما دعاهم النبي للتباهل الى الله تعالى ليلعن الكاذب، ولم يجد النصارى بداً من القبول بذلك، حتى اذا أراد النبي مباهلتهم علموا صدق النبي بالخروج بالمباهلة بنفسه وأهل بيته، مما دعى النصارى الى التسليم لصدق دعوته واذعانهم اليه.

08/12/2022 - 11:41  القراءات: 950  التعليقات: 0

ان الله تعالى ذکر مثالاً فی القرآن یدل على وحدانیته وینقی وجود شریك له حیث قال فی سورة "الروم" الآیة رقم 28: لو کان لدیکم ـ أیّها المشرکون ـ عبید وممالیك فـ ﴿ ... هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ ... 1

07/12/2022 - 17:50  القراءات: 1093  التعليقات: 0

هناك رواية عن الرسول (ص): "ادخرتُ شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي"، ورواية أخرى مشهورة عن الإمام الصادق (ع): "لا تنال شفاعتنا مستخفًّا بصلاته"، كيف يمكننا التوفيق بين الروايتين؟

06/12/2022 - 00:03  القراءات: 1126  التعليقات: 0

القسوة، قسوة القلب ومرض الجفاف الروحي من الأمراض المنتشره فينا والمستحكمه علينا ومنتشره في مجتمعاتنا، هذا المرض نتحدث عنه من خلال أسباب ومناشئ هذا المرض، وطرق علاج هذا المرض وماهي أعراضه؟ كيف أعلم أنني مبتلى بمرض القسوة؟

03/12/2022 - 00:03  القراءات: 954  التعليقات: 0

إذا كان النبيّ قد بيّن جميع الأحكام إثباتاً، فلماذا يقول الشيعة بأنّ الأئمّة معصومون، ويقدّسونهم بهذه الطريقة الغريبة إذا كان عملهم يقتصر على تطبيق الأحكام على موضوعاتها، مثلهم مثل أيّ عالم يمارس عمليّة الاستنباط؟ لماذا لا يكونون واقعيّين بعض الشيء ويُعرضون عن هذه التصوّرات الوهميّة عن الأئمّة؟

29/11/2022 - 15:15  القراءات: 1221  التعليقات: 0

لا يوجد افضل من قانون الثواب والعقاب دافعا الى الخير، ومانعا من الشر في المجتمعات البشرية، فما من أمة تطبق هذا القانون إلا وستنعم بالتقدم والازدهار والنمو وتغلب فيها عوامل الخير على عوامل الشر، وما من أمة تهمله إلا ويتغلب فيها أهل الشر على أهل الخير.

28/11/2022 - 03:00  القراءات: 1172  التعليقات: 0

من فضائل أهل البيت «حديث المباهلة»... فإنّه لمّا نزلت الآية المباركة: ﴿ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ﴾ 1 خرج رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بعليٍّ وفاطمة والحسنين عليهم السلام إلى المباهلة.

26/11/2022 - 11:18  القراءات: 1685  التعليقات: 0

المراد منه حصر العبادة باللّه سبحانه وهذا هو الاَصل المتفق عليه بين جميع طوائف المسلمين فلا يكون المسلم مسلماً إلاّ بعد الاعتراف بهذا الاَصل، وشعار المسلمين الذي يردّدونه كل يوم هو قوله سبحانه:﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ... 1 فعبادة غيره إشراك للغير مع اللّه في العبادة، موجبة لخروج المسلم عن ربقة الاِسلام.

24/11/2022 - 11:07  القراءات: 1144  التعليقات: 0

إن مسألة المعاد والحياة بعد الموت معقدة وصعبة إلى درجة أن عقول المفكرين قد حارت بشأنها أكثر من حيرتها في مسألة مبدأ العالم. إذ أن القول بإنكار وعدم وجود نهاية للعالم لم ينحصر فقط بالماديين ومنكري مبدأ العالم بل أن بعض المعتقدين بمبدأ العالم والمؤمنين بخالق الكون كان لديهم شك بشأنِ القيامة ولم يتقبّلوها.

20/11/2022 - 11:15  القراءات: 1188  التعليقات: 0

رحلة الإنسان في هذه الحياة تتطلب معرفة بطبيعتها، وتهيؤًا واستعدادًا لتحقيق الغرض من هذه الرّحلة، وهذا ما توضحه الرسالات السماوية، ويدركه الإنسان بضميره وعقله السّليم.

19/11/2022 - 11:14  القراءات: 1025  التعليقات: 0

توحید الصفات: أی إنّ صفاته لا تنفصل عن ذاته، ولا تنفصل عن بعضها. على سبیل المثال العلم والقدرة فی الإنسان عارضان على ذاته. ذاته شیء، وعلمه وقدرته شیء آخر، کما أنّ علمه وقدرته منفصلان عن بعضهما.

15/11/2022 - 00:03  القراءات: 967  التعليقات: 0

لا تَزاحُمَ مطلقاً بين الإسلام- بقائه وعزّه وظهوره- وبين إنسانية الإنسان؛ فليس أكثر من أن يتطلب عزّ الإسلام تضحية الإنسان، وهو هنا إنما يضحي ببدنه تقديماً لإنسانيته التي لا تجد ذاتها إلّا في الإسلام.

27/10/2022 - 12:22  القراءات: 1177  التعليقات: 0

هل شارع الإسلام لم يتعرّض أبدا و بالمرّة لأمر الولاية و الحكومة؟ أم تعرّض لهما و دخل فيهما تبعا لورود الناس أنفسهم فيها بمعنى أنّ الناس أنفسهم إذا قاموا بصدد تعيين نائب عن أنفسهم فالشارع حينئذ يمضي هذه النيابة و الوكالة؟ أم إنّ تعرّضه أكثر من ذلك بأن يجعل الشارع من الامور الأصلية و الأحكام الركنية الإسلامية مسألة ولاية أمر المسلمين؟

الصفحات