بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على صفحة واحدة في 0.016 ثانية.

نتائج البحث

    24/05/2018 - 17:00  القراءات: 6288  التعليقات: 0

    الإنسان في هذه الحياة إما أن يكون رابحاً أو خاسراً، و لا يوجد حالة وسطية بينهما، و حين يقول ربنا ﴿ ... وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ 1 فإنه يعني بذلك الإنسان الذي لم يأخذ بعوامل الربح من إيمان بالله و العمل الصالح و التواصي بالحق و الصبر، كما ذكرتها سورة العصر.