بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 6 صفحة في 0.021 ثانية.

نتائج البحث

    • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
    18/08/2008 - 01:40  القراءات: 8672  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَنْ الإمام أَبِي جَعْفَرٍ 1( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " مَا ضَرَّ مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِأَمْرِنَا أَلَّا يَمُوتَ فِي وَسَطِ فُسْطَاطِ الْمَهْدِيِّ وَ عَسْكَرِهِ "

    13/08/2008 - 12:45  القراءات: 12531  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَنْ الإمام أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علي ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " أَصْحَابُ الْمَهْدِيِّ شَبَابٌ لَا كُهُولٌ فِيهِمْ إِلَّا مِثْلَ كُحْلِ الْعَيْنِ وَ الْمِلْحِ فِي الزَّادِ ، وَ أَقَلُّ الزَّادِ الْمِلْحُ " 1 .

    • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
    19/08/2008 - 02:52  القراءات: 24785  التعليقات: 2

    رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قَالَ : " مِنْ ذُرِّيَّتِي الْمَهْدِيُّ إِذَا خَرَجَ نَزَلَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِنُصْرَتِهِ فَقَدَّمَهُ وَ صَلَّى خَلْفَهُ " 1 .

    • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
    15/08/2008 - 01:31  القراءات: 12563  التعليقات: 0

    قَالَ الْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ سَمِعْتُ الصَّادِقَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ 1 ( عليه السَّلام ) يَقُولُ : " مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِهَذَا الْأَمْرِ كَانَ كَمَنْ كَانَ مَعَ الْقَائِمِ فِي فُسْطَاطِهِ ، لَا بَلْ كَانَ بِمَنْزِلَةِ الضَّارِبِ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) بِالسَّيْفِ "

    15/08/2008 - 13:42  القراءات: 19077  التعليقات: 3

    رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قالَ فِي أَصْحَابِ الْقَائِمِ ( عليه السَّلام ) : " وَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ مُشْفِقُونَ ، يَدْعُونَ بِالشَّهَادَةِ ، وَ يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يُقْتَلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) ، إِذَا سَارُوا يَسِيرُ الرُّعْبُ أَمَامَهُمْ مَسِيرَةَ شَهْرٍ "

    30/09/2016 - 06:00  القراءات: 10752  التعليقات: 0

    الخلق الكريم من كل قوة هو التوسط فيها، وان الإفراط في تلك القوة والتفريط فيها رذيلتان خلقيتان تعملان على هدم تلك الفضيلة، وعاملان نفسيان يحاولان سد تلك الباب الموصل إلى الخير والمشير إلى طريق السعادة، ولا يستطيع الإنسان ان يستمر في خلقه الكريم إلا بمحاربة هذين العدوين اللدودين وأشد هما تأثيراً عليه هو أقر بهما إلى نزعاته وأكثرهما موافقة لميوله، والإنسان في الكثير من أفراده ميّال في نزعاته إلى أحد الجانبين، وهو في الأكثر من هذا الكثير يميل إلى جانب الإفراط والزيادة.