بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 4 صفحة في 0.023 ثانية.

نتائج البحث

    04/08/2015 - 11:11  القراءات: 44895  التعليقات: 2

    يقول الإمام علي (عليه السلام) : " فَالْحَقُّ أَوْسَعُ الْأَشْيَاءِ فِي‏ التَّوَاصُفِ ، وَأَضْيَقُهَا فِي التَّنَاصُفِ ، لَا يَجْرِي لِأَحَدٍ إِلَّا جَرَى عَلَيْهِ ، وَلَا يَجْرِي عَلَيْهِ إِلَّا جَرَى لَهُ " .
    ( يعني وصف الحق سهل و مجال نعته قولا واسعا على كل أحد ، لكن القيام بواجبه و الإنصاف فيه فعلا من أصعب الأمور ، و أشدها ، و أضيقها مجالا على الأكثرين ) .
    و منها الحقوق المتبادلة بين الزوج و الزوجة التي لا غنى لكل منهما عنها و يضاف إلى ذلك الآداب و الأخلاق و ما يساعد على استقرار الحياة العائلية لهما ، لذلك عنونت الحديث بالآداب الزوجية مع بعضهما فيدخل فيه الحقوق الواجبة و المستحبة و الأخلاق و غيرها .

    وهنا أذكر آداب الزوج مع زوجته:

    06/10/2023 - 15:52  القراءات: 941  التعليقات: 0

    إذا كان المراد من الاغتصاب هو التَّوسُّل بالعُنف والإيذاء بالضَّرب أو الوِثاق مثلاً فذلك محرَّم شرعًا، ويترتَّب عليه في الشَّريعة عقوبةٌ جنائيَّة. أمَّا إذا كان المراد من الاغتصاب هو معاشرة الرّجل لزوجته رغم عدم رغبتها أو رضاها ولكن دون أنْ يترتَّب على ذلك إيقاع ضررٍ عليها فذلك جائزٌ إذا لم يكن ثمَّة مانعٌ شرعيٌّ كالحيض أو تكوينيٌّ كالمرض.

    06/02/2022 - 12:24  القراءات: 2205  التعليقات: 0

    في الإنسان غرائز ودوافع وأهمها الغريزة الجنسية والتي تحدث تغييرات وتحولات في حياة الإنسان، حيث إنّ بروزها على شكل شهوة، والإشباع المشروع لتلك الشهوة هو السبب في وجود واستمرارية الحياة. والإسلام لا ينظر إلى هذه الغريزة كرذيلة أو قبح أو قذارة أو قلق، لكي يتعامل معها كذنب. فالرؤية الإسلامية ترى أنها جوهر التربية الحياتية ورونقها.

    29/09/2023 - 19:49  القراءات: 815  التعليقات: 0

    اهتمت الشّريعة الإسلامية الغرّاء بالأسرة اهتمامًا كبيرًا، فوضعت العديد من التشريعات من أجل المحافظة على استقرارها وحمايتها من التفكك والانهيار، ومن ذلك أنّها جعلت لنشوز الزّوجة علاجًا يحفظ للأسرة تماسكها حيث أعطت الزّوج الأسلوب الذي عليه أنْ يتعامل وفقه مع زوجته الناشز.