مكارم الاخلاق

09/11/2021 - 11:20  القراءات: 48282  التعليقات: 0

وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَ مَرْضِيِّ الْأَفْعَالِ
" اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِي أَكْمَلَ الْإِيمَانِ ، وَ اجْعَلْ يَقِينِي أَفْضَلَ الْيَقِينِ ، وَ انْتَهِ بِنِيَّتِي إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ ، وَ بِعَمَلِي إِلَى أَحْسَنِ الْأَعْمَالِ .
اللَّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِي ، وَ صَحِّحْ بِمَا عِنْدَكَ يَقِينِي ، وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مَا فَسَدَ مِنِّي .

  • الامام الحسين (عليه السلام)
23/09/2020 - 11:00  القراءات: 6185  التعليقات: 0

خَطَبَ الامام الحسين بن علي عليه السلام فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ نَافِسُوا فِي الْمَكَارِمِ، وَ سَارِعُوا فِي الْمَغَانِمِ (وَ لَا تَحْتَسِبُوا بِمَعْرُوفٍ) لَمْ تُعَجِّلُوهُ ...

14/12/2017 - 11:00  القراءات: 6725  التعليقات: 0

رَوى الشيخ الطوسي (رحمه الله) في كتابه المُسمى بـ " الأمالي " عَنْ من روى، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ 1 بْنِ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ)، قَالَ: "الْمَكَارِمُ عَشْرٌ، فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ فِيكَ فَلْتَكُنْ، فَإِنَّهَا تَكُونُ فِي الرَّجُلِ وَ لَا تَكُونُ فِي وُلْدِهِ، وَ تَكُونُ فِي الِابْنِ وَ لَا تَكُونُ فِي أَبِيهِ، وَ تَكُونُ فِي الْعَبْدِ وَ لَا تَكُونُ فِي الْحُ

15/11/2017 - 17:00  القراءات: 8724  التعليقات: 0

لقد كان (ص) المثل الأعلى في الالتزام بالأخلاق قولاً وفعلاً، وقد كان لأخلاقه (ص) الدور الأكبر للتأثير على الكثير من الناس وجلبهم نحو الإسلام (فقد قام الإسلام على ثلاثة : أخلاق محمد، وسيف علي، ومال خديجة).

28/04/2016 - 21:22  القراءات: 10981  التعليقات: 0

الأخلاق هي قاعدة الدين وهدف البعثة المهدية، (إنما بعثت لأتم مكارم الأخلاق)، وهي ركيزة النهضة الحسينية وصبغتها، التي أطرت كل مسيرتها، إن النهضة الحسينية جسدت الأخلاق السامية في سلوك القائد، والأدب الرفيع في سلوك الأتباع والأنصار فشكلت أكبر مدرسة واقعية للأخلاق الإنسانية والأدب البشري.

23/12/2008 - 01:37  القراءات: 11592  التعليقات: 2

عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " أَتَى رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) وَفْدٌ مِنَ الْيَمَنِ وَ فِيهِمْ رَجُلٌ كَانَ أَعْظَمَهُمْ كَلَاماً وَ أَشَدَّهُمْ اسْتِقْصَاءً فِي مُحَاجَّةِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَغَضِبَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) حَتَّى الْتَوَى عِرْقُ الْغَضَبِ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَ تَرَبَّدَ وَجْهُهُ ، وَ أَطْرَقَ إِلَى الْأَرْضِ !
فَأَتَاهُ جَبْرَئِيلُ ( عليه السَّلام ) ، فَقَالَ : رَبُّكَ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ ، وَ يَقُولُ لَكَ ، هَذَا رَجُلٌ سَخِيٌّ يُطْعِمُ الطَّعَامَ .

13/06/2001 - 02:51  القراءات: 17281  التعليقات: 0

رُوِيَ أَنَّ قَوْماً كَانُوا عِنْدَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ 1 ( عليه السلام ) فَاسْتَعْجَلَ خَادِماً بِشِوَاءٍ فِي التَّنُّورِ فَأَقْبَلَ بِهِ مُسْرِعاً فَسَقَطَ السَّفُّودُ مِنْ يَدِهِ عَلَى ابْنٍ لَهُ ( عليه السلام ) فَأَصَابَ رَأْسَهُ فَقَتَلَهُ .

اشترك ب RSS - مكارم الاخلاق