بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 5 صفحة في 0.019 ثانية.

نتائج البحث

    07/09/2006 - 01:31  القراءات: 28179  التعليقات: 3

    بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .

    30/03/2022 - 07:34  القراءات: 1840  التعليقات: 0

    أنّ فكرة الإمام المهدي عليه السلام قضيّة إسلاميّة، بل من ضرورات الإسلام، لا تختصّ بها طائفة دون اُخرى، ولا معنى للاعتقاد بأنّها قضيّة اختصّ بها الشيعة الإماميّة... نعم، إنّ اهتمام الإماميّة بقضيّة الإمام المهدي عليه السلام أعطت بُعداً آخر، وهو أنّ الإماميّة مارسوا فكرة الإمام المهدي عليه السلام ممارسةً حيّة، وتعاطوا معها بشكلٍ برز على مجمل تحرّكهم التاريخي وأنشطتهم الفكريّة، وجهودهم السياسيّة.

    09/12/1999 - 08:32  القراءات: 167646  التعليقات: 4

    رغم دلالة ظاهر بعض الأخبار على وجود الزوجة و الأولاد للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) إلا أنه لدى التحقيق و الرجوع إلى المصادر المعتبرة يتضح أن هذا الموضوع ليس ثابتاً بل هو موضع شك و ريب ، فإن بعض العلماء من أمثال المفيد ، و الطبرسي ، لم يرتضوا ذلك ، إذ ليست هناك أدلة صريحة تستحق الاستناد إليها و الاعتماد عليها في إثبات الزوجة و الذرية للإمام المهدي المنتظر ( عليه السَّلام ).

    22/10/2001 - 19:42  القراءات: 45724  التعليقات: 0

    يظهر بوضوح لمن راجع كتب التاريخ و الحديث و وقف على آراء المحدثين من الشيعة و السنة ، أنه لا مجال للتشكيك في ولادة الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) و أن ولادته كانت في ليلة الجمعة الخامس عشر من شهر شعبان من العام 255 أو 256 هجرية ، في مدينة سامراء الواقعة في العراق ، و أنه ( عليه السَّلام ) ابن الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) .
    و لقد صرّح العديد من المؤرخين و المحَدِّثين السنة فضلاً عن علماء الشيعة و محدثيهم بولادته ( عليه السَّلام ) .

    03/02/2007 - 09:20  القراءات: 20446  التعليقات: 0

    دراسة قيمة لآية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دام ظله تتناول مآسي البشرية و ما تعانيه من المحن المتزايدة يوماً بعد يوم ، و هذه الدراسة مستوحاة من النصوص الاسلامية المتواترة و مستندة الى الكتاب و السنة ، و تبين هذه الدراسة كيف أن الخلاص الواقعي من هذه المآسي و الويلات سيكون بظهور الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه كما وعد الله عز و جل بذلك .