بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 4 صفحة في 0.02 ثانية.

نتائج البحث

    14/06/2007 - 14:09  القراءات: 127516  التعليقات: 2

    للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) غيبتان :
    1 ـ الغيبة الأولى : و هي التي تُسمى بالغيبة الصغرى ، بدأت بولادة الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) سنة 255 هجرية ـ أو بوفاة والده الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) سنة 260 هجرية ، و انتهت بوفاة السفير الرابع من سفراء الإمام الحجة ( عجَّل الله فرَجَه ) سنة 329 هجرية .

    09/12/1999 - 08:32  القراءات: 167877  التعليقات: 4

    رغم دلالة ظاهر بعض الأخبار على وجود الزوجة و الأولاد للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) إلا أنه لدى التحقيق و الرجوع إلى المصادر المعتبرة يتضح أن هذا الموضوع ليس ثابتاً بل هو موضع شك و ريب ، فإن بعض العلماء من أمثال المفيد ، و الطبرسي ، لم يرتضوا ذلك ، إذ ليست هناك أدلة صريحة تستحق الاستناد إليها و الاعتماد عليها في إثبات الزوجة و الذرية للإمام المهدي المنتظر ( عليه السَّلام ).

    22/10/2001 - 19:42  القراءات: 45809  التعليقات: 0

    يظهر بوضوح لمن راجع كتب التاريخ و الحديث و وقف على آراء المحدثين من الشيعة و السنة ، أنه لا مجال للتشكيك في ولادة الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) و أن ولادته كانت في ليلة الجمعة الخامس عشر من شهر شعبان من العام 255 أو 256 هجرية ، في مدينة سامراء الواقعة في العراق ، و أنه ( عليه السَّلام ) ابن الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) .
    و لقد صرّح العديد من المؤرخين و المحَدِّثين السنة فضلاً عن علماء الشيعة و محدثيهم بولادته ( عليه السَّلام ) .

    20/08/2008 - 13:31  القراءات: 49400  التعليقات: 2

    مسالة الانتظار

    من الطبيعي جداً أن يُولي الإنسان المؤمن مسالة إنتظار ظهور الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) إهتماماً كبيراً ، حيث أن هذه المسألة من أهم المسائل التي تتعلق بإمام العصر و الزمان الإمام الثاني عشر ( عجَّل الله فرَجَه ) الذي بشَّرت الأحاديث الشريفة بظهوره و قيام دولة الحق و العدالة الشاملة على يده ، بعد أن يقضي على كل ألوان الباطل و على كل مظاهر الظلم و الجور و الحرمان و الكفر ، فتكون نهاية دولة الطغاة و الجبابرة و المستكبرين و الكفار على يده .