بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 7 صفحة في 0.025 ثانية.

نتائج البحث

    02/06/2015 - 12:07  القراءات: 13149  التعليقات: 0

    ان ظهور عزير (ع) وعودة عيسى (ع) ورجعة بهرام في الديانات اليهودية والمسيحية والمجوسية سوف يتحقق جميعاً بظهور خاتم الأوصياء المهديين الإمام الحجة ( عجل الله فرجه ) .

    07/09/2006 - 01:31  القراءات: 28260  التعليقات: 3

    بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .

    25/04/2021 - 02:44  القراءات: 10330  التعليقات: 0

    تحدثت روايات كثيرة عن خمس علامات قبل ظهور الإمام(عج) بوقت قصير جداً، منها ما روي عن الإمام الصادق(ع):"خمسٌ قبل قيام القائم (خروج) اليماني، والسفياني، والمنادي ينادي من السماء، وخسف البيداء، وقتل النفس الزكية

    08/04/2020 - 19:10  القراءات: 10250  التعليقات: 2

    عندما يكون هناك حدثٌ عالمي خطيرٌ للغاية، يتسبب في إرباك العالم أجمع، ويبعث الخوف والهلع في النفوس، يظهر من هناك وهناك أشخاصٌ يسقطون هذا الحدث على علامات الظهور الشريف لمولانا صاحب العصر والزمان.

    20/04/2013 - 09:46  القراءات: 36735  التعليقات: 1

    السفياني من الشخصيات البارزة في حركة ظهور المهدي عليه السلام .
    فهو العدو اللدود المباشر للإمام المهدي عليه السلام ، وإن كان بالحقيقة واجهة للقوى المعادية التي تقف وراءه كما ستعرف .
    وقد نصت الأحاديث الشريفة على أن خروجه من الوعد الإلهي المحتوم ، فعن الإمام زين العابدين عليه السلام : ( إن أمر القائم حتم من الله ، وأمر السفياني حتم من الله ، ولا يكون قائم إلا بسفياني ) 1 .
    وأحاديث السفياني متواترة بالمعنى ، وقد يكون بعضها متواتراً بلفظه . وفيما يلي جملة من ملامح شخصيته وحركته وأخباره .

    09/02/2022 - 16:50  القراءات: 2453  التعليقات: 0

    لا بدّ من التفريق بين شرط الظهور وعلاماته، فالشرط هو توقّف الظهور على تحقّقه، وعلاقته بالظهور، علاقة العلّة بالمعلول، والسبب بالمسبّب، والشرط بالنتيجة.
    أي دون تحقّق الشرط يتعذّر حينئذٍ تحقّق الظهور.

    16/02/2022 - 06:42  القراءات: 2008  التعليقات: 0

    لم يئل أئمّة أهل البيت عليهم السلام جهداً في توضيح هذه العلامات، فضلاً إلى أنّهم حثّوا على معرفتها ومتابعتها ليتسنّى للجميع الوقوف على حقيقة الظهور ومعرفته دون أن يكون الإنسان متحيّراً بغير هدىً، وضالاً من غير رشاد. وإلى ذلك أكّد الأئمّة عليهم السلام إلى معرفة هذه العلامات التي تعين المكلّف على اتّخاذ القرار المناسب فور بدء الظهور، وقد أكّد على معرفتها أهل البيت عليهم السلام برواياتٍ عدّة.