بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 6 صفحة في 0.033 ثانية.

نتائج البحث

    03/11/2016 - 06:00  القراءات: 30751  التعليقات: 1

    قال النوفلي ( الكافي : ١ / ٢٣١ ): " سمعته (عليه السلام) يقول : إسم الله الأعظم ثلاثةٌ وسبعون حرفاً ، كان عند آصف حرفٌ فتكلم به ، فانخرقت له الأرض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيَّره إلى سليمان (عليه السلام) ، ثم انبسطت الأرض في أقل من طرفة عين ، وعندنا منه اثنان وسبعون حرفاً. وحرفٌ عند الله مستأثرٌ به في علم الغيب ".

    06/12/2016 - 06:06  القراءات: 13805  التعليقات: 0

    أبو جعفر نصير الدين ، محمد بن محمد بن الحسن الطوسي قدس سره ، ويصفونه بالقمي ويصفون أولاده بالدستجردي ، لأن والده من قرية في دَسْتَجِرْد ، وهي تابعة لولاية قم . ولد في طوس سنة 597 ، حيث كان يسكن والده الفقيه المحدث محمد بن الحسن فتربى في حجره ودرس عليه الفقه والحديث ، ودرس الفلسفة والرياضيات على خاله نور الدين علي بن محمد الشيعي ، ودرس على كمال الدين محمد الحاسب . أما وفاته فكانت في بغداد يوم الغدير سنة 672 ، ودفن في مشهد الكاظمين عليهما السلام في قبر كان أعده الخليفة الناصر العباسي لنفسه فلم يدفنوه فيه .

    26/09/2016 - 06:00  القراءات: 13309  التعليقات: 0

    قال الله تعالى : ﴿ ... سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ 1. تبدو هاتان الآيتان سؤالاً عن عذاب موعود سيقع حتماً ، لا أكثر ، ويمكن لأحد أن يقول إنه عذاب الآخرة الموعود ، فليس بالضرورة أن يكون عذاباً في الدنيا . لكن الآيات والأحاديث تدلك على أن هذا العذاب في الدنيا ، وقد وقع منه مفردات ، وبقيت مفردات !

    01/04/2016 - 18:36  القراءات: 48081  التعليقات: 5

    اعتمد المرجع المحقق الطوسي أسلوباً فريداً في رد الغزو المغولي والنهوض بالأمة ثقافياً وعمرانياً، هو أسلوب العمل بنفسه على أهم الأصعدة ومع أعلى مراكز القرار، وفي نفس الوقت العثور على الطاقات القابلة للنبوغ، وتنميتها وإطلاقها في الأمة في كل المجالات النافعة ومن أي مذهب كانت! وهذا يشبه عمل الأنبياء والأئمة عليهم السلام! ولا عجب فمن تأمل عمله قدس سره ونمط تفكيره، لا يستبعد أن يكون موجهاً من خاتم الأئمة صلوات الله عليه.

    26/04/2016 - 21:58  القراءات: 11877  التعليقات: 0

    نلاحظ أن نفس الخط الذي واجه السلطان محمد خدابنده والعلامة الحلي والمحقق الطوسي رحمهم الله ، واجه الحكم الصفوي ، وبنفس المنطق !
    فلا فرق بين أن تقرأ لابن تغري وابن تيمية والذهبي في ذم السلطان ( خربندا ) كما يسمونه ، أو تقرأ للنهروالي في ذم الشاه إسماعيل !

    27/11/2016 - 06:06  القراءات: 2042102  التعليقات: 0

    السياق القرآني حجة ، إذا ثبت تسلسل الآيات بدليل من داخل القرآن أو خارجه ، أما إذا لم توجد قرينة على الإتصال فيكون السياق مشكوكاً ، ولا يصح ربط الآية بسياقها الفعلي كما في آية التبليغ ، وسبب ذلك أن الصحابة قالوا إنهم وضعوا آيات في السور باجتهادهم فنفوا بذلك توقيفية ترتيب الآيات !