بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 13 صفحة في 0.028 ثانية.

نتائج البحث

    12/01/2017 - 06:06  القراءات: 10276  التعليقات: 0

    من مؤشّرات آخر الزمان سيطرة الحكم الطاغوتي على العالم، وضياع الإسلام في البلاد الإسلامية وقلب مفاهيمه، وتفسير احكامه تبعاً للهوى والمصالح السياسية، حتى يعود الدين غريباً كما بدأ غريباً، فحدوده معطّلة وسننه لايعمل بها، والقرآن لايبقى إلاّ رسمه، ومؤدّى هذه الظواهر أنّ المناخ الجاهلي هو المنتشر بالآفاق، وأنّ رياح الردّة عن الإسلام بواقعه الحقيقي هي التي تعصف بالأجواء، وحين ذاك تكون ثورة الإمام المهدي عليه السلام ...

    07/09/2006 - 01:31  القراءات: 28259  التعليقات: 3

    بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .

    17/11/2017 - 17:00  القراءات: 9375  التعليقات: 0

    تراكمت البشائر النبويّة حول غيبة الإمام المهدي المنتظر وظهوره، وخصائص دولته وأوصافه ونسبه الشّريف، كما توضّح الصّحاح والمسانيد هذه الحقيقة في أبواب الملاحم والفتن، وأشراط السّاعة وغيرها.

    26/01/2017 - 06:06  القراءات: 7374  التعليقات: 0

    لقد ادركت من خلال تجربتي الطويلة مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام بأنّ اتباع النموذج الوهابي في التعامل مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام ما لم يتّبعوا معالم الطريق النبوي الصحيح في عرض حقيقة ذلك الإمام العظيم فلا يمكنهم التحرّر من نموذجهم عن ذلك الإمام العظيم.. ومن هنا لابدّ لهم إنْ كانوا من الباحثين عن الحق والحقيقة من معرفة ثمان خصائص هامة مرتبطة بالبحث عن منهج عرض الحقيقة وهي:

    11/01/2017 - 06:06  القراءات: 7930  التعليقات: 0

    ظاهرة الإمامة المبكرة، وتسلم مقاليد الإمامة والتكليف بها وهو في سن مبكرة جدا، فهل لها سوابق تاريخية بين الانبياء والرسل والاولياء الصالحين ؟
    حيث نجد ان الإمام بعد ان يعيش خمس سنوات في ظل والده الإمام الحسن العسكري عليه السلام وثم يتوفى شهيداً، يتسلّم المهدي عليه السلام زمام الامور، وكل المؤرخين تقريبا الذين ارخوا للإمام الحسن العسكري عليه السلام الذي كان يسمى بالخالص ايضا قالوا ان ليس له الا ولد واحد وهو محمد وقالوا ان هذا البعض هو الإمام المهدي عليه السلام.

    09/02/2017 - 17:00  القراءات: 10551  التعليقات: 0
    الخلف الصالح المهدي صاحب الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه)
    10/03/2017 - 17:00  القراءات: 7931  التعليقات: 0

    إنّ ابني القائم من بعدي، وهو الذي يجري فيه سنن الأنبياء بالتعمير والغيبة حتى تقسو القلوب لطول الأمد، فلا يثبت على القول به إلاّ من كتب الله عزوجل في قلبه الإيمان وأيّده بروح منه.

    20/02/2017 - 17:00  القراءات: 7946  التعليقات: 0

    فعن الإمام محمد الباقر عليه السلام انّه قال:(إذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد، فجمع به عقولهم وأكمل به اخلاقهم).

    07/04/2017 - 17:00  القراءات: 7714  التعليقات: 0

    الحقيقة التاريخية تنطلق في ضوء النقد التاريخي للأحداث من وقائع شواهدها، وتنعقد بتظافر أخبارها، وتتأكد بتواتر رواياتها، وإن موضوعاً واحداً حفل بأربعين فصلاً اشتملت على آلاف الأحاديث الشريفة في كتاب واحد، جدير بثبوته متواتراً، إذ بلغت تلك الأحاديث من الشهرة والاستفاضة والتعددية ولمختلف طوائف الأمة الإسلامية حداً يقطع معه بصحة ذلك الموضوع.

    25/01/2017 - 06:06  القراءات: 9128  التعليقات: 0

    من الأعمال المفروض بنا أنْ نعملها في زمن الغيبة، هي:
    1. انتظار فرجه عليه السلام وظهوره، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: (أفضل أعمال أُمّتي انتظار الفرج).

    19/01/2017 - 06:06  القراءات: 13287  التعليقات: 0

    قد يظن بعض الناس أنّ معنى انتظار الفرج، هو أنْ نجلس بين جدران بيوتنا أو في زوايا المساجد ونضع رؤوسنا بين أيدينا، ولا نعمل شيئاً، ولا نتحمل مسؤولية، ولا نقاوم باطلاً، ولا ننصر حقاً، لان أفضل الأعمال هو انتظار الفرج _ حسب ما يفهمونه من معنى سلبي للانتظار_. ولتبيان معنى الانتظار الحقيقي نسجل النقاط الآتية:

    03/03/2017 - 17:00  القراءات: 6959  التعليقات: 0

    يسعى الانسان المؤمن بالله سبحانه وتعالى  إلى أن يخرج من هذه الدنيا وهو فائز بلقائه وحاصل على جائزة الدخول في الجنة. وهذا الامر لا يتحقق بسهولة ...

    07/12/2016 - 06:06  القراءات: 9181  التعليقات: 0

    ﴿ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ * وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ * فَمَنْ تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ 1.