بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 7 صفحة في 0.027 ثانية.

نتائج البحث

    09/12/2021 - 00:03  القراءات: 2623  التعليقات: 0

    ركَّزت الرسالات السماوية الثلاثة: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، على وجود المخلِّص والمنقذ، الذي يظهر في آخر الزمان واقتراب الحياة البشرية من نهايتها، ليعمم العدل ويقود البشر، مستنداً إلى المؤمنين به، ليمد سلطته على المعمورة كافة. وقد اختلفت التفاصيل التي تُبشِّر به، فاليهودية تعتبره المسيح الذي سيظهر، وهو غير النبي عيسى(ع)، والنصرانية تنتظر قيامة المسيح وظهوره مجدداً بعد "موته" بحسب اعتقادهم، والمسلمون يجمعون على تسمية المهدي(عج) ولكنهم يختلفون في تحديد هويته.

    11/01/2014 - 13:46  القراءات: 44248  التعليقات: 2

    قبل الثورة الإسلامية في إيران كانت إيران تعني في أذهان الغربيين قاعدة حيوية في وسط العالم الإسلامي ، وعلى حدود روسيا .
    وكانت تعني في أذهان المسلمين بلداً إسلامياً عريقاً يتسلط عليه ( شاه ) موال للغرب وإسرائيل ، يسخر بلده لخدمتهم .
    وكانت تعني للشيعي مثلي مضافاً إلى ذلك بلدا فيه مشهد الإمام الرضا عليه السلام ، وحوزة قم العلمية ذات تاريخ عريق في التشيع والعلماء ومؤلفاتهم .

    02/10/2010 - 03:02  القراءات: 22083  التعليقات: 0

    تدل الأحاديث الشريفة على أن حركة الإمام المهدي وثورته المقدسة أرواحنا فداه ، تتم في أربعة عشر شهراً .
    وأنه يكون في الستة أشهر الأولى منها خائفاً يترقب ، يوجه الأحداث سراً بواسطة أصحابه وأنصاره ، وفي الثمانية أشهر التالية يظهر في مكة ويتوجه إلى المدينة فالعراق فالقدس ، ويخوض معاركه معه أعدائه ، ويوحد العالم الإسلامي تحت حكمه ، ثم يعقد الهدنة مع الروم ، أي الغربيين . كما سيأتي .
    وتؤكد الأحاديث على وقوع حدثين قبل حركة ظهور المهدي عليه السلام بنحو ستة أشهر يكونان بمثابة الإشارة الإلهية له بأن يبدأ الإعداد للظهور .

    12/08/2008 - 13:15  القراءات: 36088  التعليقات: 0

    تدل أحاديث متعددة على وقوع حرب عالمية قرب ظهور المهدي عليه السلام . و من المستبعد انطباقها على الحربين العالميتين الأولى و الثانية القريبتين من عصرنا ، لأن أوصافها المذكورة تختلف عن أوصافهما ، فهي تنص على ظهوره عليه السلام بعدها أو أثناءها ، بل يظهر من بعض أحاديثها أنها تقع في سنة ظهوره ، أو بعد بداية حركته المقدسة .

    05/08/2021 - 13:00  القراءات: 2891  التعليقات: 0

    يستعجل الإنسان في كل شيء، أكان الأمر خيراً أم شراً، ولا يصبر بسهولة، لذا نسمع أكثر الناس يتذمرون من تأخير الأمور التي يتوقعونها، ويتمنون النتائج لأعمالهم بسرعة فائقة، وقد ذكر جلَّ وعلا هذه السمة في الإنسان فقال: ﴿ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴾ 1.

    11/04/2023 - 23:23  القراءات: 1249  التعليقات: 0

    ومن تكاليف العباد في أيام الغيبة انتظار فرج آل محمّد صلى الله عليه وآله وسلم في كلّ آنٍ ولحظة ، وترقّب ظهور الدولة القاهرة ، والسلطنة الظاهرة لمهدي آل محمّد عليه السلام ، وامتلاء الأرض بالعدل والقسط، وغلبة الدين القويم على سائر الأديان ، كما أخبر الله تعالى بذلك النبي صلّى الله عليه وآله وسلم ووعده.