بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 31 صفحة في 0.041 ثانية.

نتائج البحث

    04/03/2022 - 02:52  القراءات: 2475  التعليقات: 0

    لا تخلو الأرض من الحجة، التي تتمثل بالمعصوم، نبياً كان أم إماماً، والإمام لا يخلوة من حالتين، إمَّا ظاهراً أو مستوراً، وبذلك تبقى الحجة في الأرض على العباد، ليعبدوا الله تعالى حق عبادته، وتكتمل شروط المساءلة يوم القيامة. عن الإمام الصادق(ع):"ولم تخلُ الأرض منذ خلق الله آدم(ع) من حجة الله فيها، ظاهر مشهور، أو غائب مستور، ولا تخلو- إلى أن تقوم الساعة - من حجة لله فيها، ولولا ذلك لم يعبد الله".

    08/02/2022 - 00:10  القراءات: 2080  التعليقات: 0

    لا تخلو الأرض من الحجة، التي تتمثل بالمعصوم، نبياً كان أم إماماً، والإمام لا يخلوة من حالتين، إمَّا ظاهراً أو مستوراً، وبذلك تبقى الحجة في الأرض على العباد، ليعبدوا الله تعالى حق عبادته، وتكتمل شروط المساءلة يوم القيامة.

    13/02/2022 - 07:44  القراءات: 5752  التعليقات: 0

    الدعاء باب من أبواب فرج مولانا صاحب العصر والزمان(عج)، وقد أمرنا الله تعالى بالدعاء ووعدنا بالاستجابة، خاصة عندما يكون الدعاء بشروطه التي تستتبع الإجابة، من الإيمان، وإخلاص النية، والثقة بعطاء الله تعالى، وتعلق القلب بمصدر العطاء... ولا يملك المؤمن أمام شدة الزمان على أهله، وكثرة الظلم والفساد ، وقلة أنصار الحق، إلاَّ الدعاء لله تعالى بالفرج القريب العاجل كلمح البصر أو أقرب من ذلك.

    23/11/2021 - 00:03  القراءات: 3084  التعليقات: 0

    إنَّ دور الإمام القائد أساسي في حياة الناس، وقد اختار الله تعالى أئمة الهدى المعصومين، ليكون التوجيه سليماً بالكامل، ويحقق الطمأنينة بنتيجة الأعمال، ذلك أن الارتباط بأفراد يجتهدون بآرائهم وتجاربهم الشخصية، ويعانون من نقص في الرؤية المتكاملة، ويكثرون من الأخطاء بسبب جهلهم، يضيِّعون من معهم، ويشتِّتون إمكاناتهم، ويحمِّلونهم تبعات الانحراف.

    01/06/2021 - 11:39  القراءات: 3883  التعليقات: 0

    ورد عن الدجَّال، أنَّه صاحب راية كفر وانحراف، أعور إحدى العينين، يملك قدرة الإغواء والتضليل، ويبدو أن إمكاناته حديثة. اختلفت الروايات في نسبه ومولده، فذكر بعضها أنَّه يهودي، وولد من جماعة يهودية أصلها من أصبهان في إيران. عن أنس بن مالك، عن الرسول(ص): "يخرج الدجَّال من يهودية أصبهان، معه سبعون ألفاً من اليهود، عليهم التيجان"

    20/01/2021 - 11:03  القراءات: 3653  التعليقات: 0

    هناك أنواع من البلاءات تصيب الناس بسبب سلوكهم، حيث لكل عمل أثرٌ في هذه الحياة الدنيا، فإذا كانت أعماله صالحة أنتجت الأثر الصالح، و إذا كانت فاسدة أنتجت الأثر السيء، فضلاً عمّا يترتب على كلٍّ من هذه الأعمال في الآخرة من جنةٍ أو نار.

    26/02/2021 - 12:44  القراءات: 4556  التعليقات: 0

    لو راقبنا جيداً حقيقة الإنسان وحقيقة تعاليم السماء لوجدناهما متناغمتين بشكل كبير، لا فرق فيهما إن أُحسن الربط بينهما. قال تعالى: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ 1، فلا خلق أفضل وأحسن وأجمل وأرقى من خلق الإنسان، ففيه الصفات الكمالية وفيه كل صفات الرقي وصفات بناء الحضارة وبناء السعادة في الدنيا والآخرة ...

    05/08/2021 - 13:00  القراءات: 2865  التعليقات: 0

    يستعجل الإنسان في كل شيء، أكان الأمر خيراً أم شراً، ولا يصبر بسهولة، لذا نسمع أكثر الناس يتذمرون من تأخير الأمور التي يتوقعونها، ويتمنون النتائج لأعمالهم بسرعة فائقة، وقد ذكر جلَّ وعلا هذه السمة في الإنسان فقال: ﴿ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴾ 1.

    09/04/2021 - 01:00  القراءات: 3694  التعليقات: 0

    لم تكن التكاليف الإلهية إلاَّ لمصلحة الإنسان في الدنيا والآخرة، وهذا ما يتبيَّن عندما ننظر إلى الحالة التوجيهية للإسلام على أساس دورنا الدنيوي الذي يحدِّده تعاملنا مع الدين، حيث نجد فرقاً كبيراً بين أن نتعامل مع الدين على أساس أنَّه يبعدنا عن الحياة الى الآخرة، وبين أن نتعامل مع هذا الدين ليدخلنا إلى قلب الحياة بفاعلية وكفاءة لنصل الى الله من خلال فعاليتنا الدنيوية.

    15/11/2022 - 10:30  القراءات: 1042  التعليقات: 0

    يضيق صدر بعض الناس عندما يرون انتشار الكفر على الأرض، وجنوح أكثر الناس إلى الفسق والفساد والانحراف، وتَتَشوَّش أفكارهم عندما لا يرون خلافة الله تعالى على الأرض تتحقق من خلال المؤمنين، ويستعجلون النصر ويرونه بطيئاً، ويستعجلون الفرج ويرتبكون لتأخره خلافاً لتوقعاتهم! 

    01/01/2021 - 00:03  القراءات: 5084  التعليقات: 0

    إنَّ أدعية النبي(ص) والأئمة(عم) تقربنا من الله تعالى، وتعزِّز صلتنا به، وتوجِّه مطالبنا الدنيوية على طريق الهداية والاستقامة. إنَّها أدعية هادفة بالطلب من الله تعالى لما يصلح له حالنا في الدنيا، لكنَّها ليست مجرَّد شؤون دنيوية، أو رغبات مادية، بل هي مزيج من تربية النفس والتعبير عن المطالب، ولم يرد في الدعاء نص في بدايته أو نهايته أو ما بينهما إلاَّ ولهُ دلالته في تحقيق هذا المزيج.

الصفحات