بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 91 صفحة في 0.02 ثانية.

نتائج البحث

    11/12/2006 - 00:51  القراءات: 75093  التعليقات: 0

    المَسْخ : قَلْبُ الشيء و تحويل صورته إلى ما هو أقبح منها .
    و المُسُوخ : على وزن دُروس و بُخور ، جمع المَمْسوخ .
    و لقد مسخ الله عَزَّ و جَلَّ جماعة من البشر إلى حيوانات و حشرات مختلفة ، غير أن الممسوخين لم يبقوا أكثر من ثلاثة أيام ثم ماتوا و لم يتوالدوا ، و الحيوانات التي تُعدُّ اليوم من الممسوخات إنما سُمّيت مُسوُخاً استعارةً ، لكونها على صور أولئك الممسوخين ، و لهذه الحيوانات أحكام خاصة في الشريعة الإسلامية .
    القرآن الكريم و المسخ :

    21/04/2014 - 12:39  القراءات: 153038  التعليقات: 18

    النِفَاْس: من نَفِسَت المرأة نِفَاْسَاً .
    أما لغةً: فبمعنى ولدت فهي نُفَسَاء و نَفَسَاء و نَفْسَاء ، و الجمع نُفَسَاوات و نَوَاْفِس و نُفَّس و نُفُس و نُفَّاس .
    و أما اصطلاحاً: فهو الدم الذي تراه المرأة بسبب الولادة ، و أما فترة النفاس فلا حدَّ لأقلها ، حيث يمكن أن تتم في لحظة ، لكن أقصى حدٍّ للنفاس هو عشرة أيام ، و ما زاد عليه فهو استحاضة .

    24/04/2006 - 20:58  القراءات: 70101  التعليقات: 4

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، و بعد: قبل كل شيء نعتذر إليك أيها الأخ الكريم عن التأخير الحاصل في الإجابة على أسئلتك من غير قصد، حيث أن السبب في ذلك يعود إلى كثرة الأسئلة الواردة من جانب، و تزاحم الأعمال المتراكمة في الحقول المختلفة لموقعنا و لغيره من الأعمال المختلفة من جانب آخر، خاصة و نحن الآن في حالة التحضير لتحديث الموقع تحديثاً شاملاً و متميزاً في خدماته، فنسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لذلك في القريب العاجل، و أن يسدد خطانا بتسديداته و يسهل ذلك علينا بمنِّه و كرمه.

    25/11/2007 - 10:21  القراءات: 343595  التعليقات: 80

    بلوغ الصبي :
    يتحقق البلوغ الشرعي لدى الذكر ( الصبي ) بأحد الأمور التالية :
    1 _ إكماله خمسة عشر سنة قمرية ، و السنة القمرية هي السنة التي تتكون من الأشهر الاثنى عشر القمرية المعروفة ، و التي تبدأ بشهر محرم و تنتهي بشهر ذي الحجة .
    2 _ أو ظهور علائم البلوغ لديه ، و علائم البلوغ هي : ظهور الشعر الخشن على العانة ، و العانة هي منبت الشعر أعلى منطقة العورة .

    15/06/2005 - 19:11  القراءات: 166050  التعليقات: 25

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : لا خصوصية لأخت الزوجة من حيث الحكم الشرعي في مسألة الزنى ، و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

    ما جزاء مرتكب الزنى ؟
    متى يتحقق الزنى ؟

    13/07/2005 - 18:09  القراءات: 717578  التعليقات: 53

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : العادة السرية محرمة كما أشرنا الى حكمها في إجاباتنا السابقة ، و لو خرج

    28/03/2006 - 16:56  القراءات: 201818  التعليقات: 45

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : من أفطر يوماً من شهر رمضان عامداً بغير عذر شرعي ، فعليه أن يقضي يوماً بدلاً عن ذلك اليوم بعد شهر رمضان . فإن كان إفطاره على الحلال ، كأن أكل خبزاً أو شرب ماءً ، فعليه أيضاً أحد أمرين يختار أيهما شاء : 1 _ صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون 31 يوماً منها متتالية على الأقل . 2 _ أن يُطعم ستين مسكيناً ، أو يعطي كلاً منهم مُدّاً من الطعام يُسلَّم للفقير ، و المُدُّ يُساوي ثلاثة أرباع الكيلو أي ( 750 ) غراماً .

    31/01/2016 - 12:21  القراءات: 412484  التعليقات: 65

    العادة السرية، و إذا أدَّت الى خروج السائل المنوي فقد حصلت الجنابة التي لها أحكامها، و من أحكامها:

    15/04/2006 - 19:08  القراءات: 589804  التعليقات: 243

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد :

    الحلف و القسم ، و كذلك الطلاق إذا كان في حال الغضب و بدافع من العصبية و من دون قصد فلا أثر له ، و لا يعتبر من الناحية الشرعية حلفا أو طلاقا .

    و بناءً على ذلك فالطلاق الذي يطلقه الرجل لا بقصد الطلاق ، أو من دون وعي فليس بطلاق ، و كذلك اليمين الذي يكون بهذه الكيفية ، فلا يوجب شيئاً لأنه باطل أساساً .

    فإذا كان الزوج قد طلق زوجته في مثل هذه الحالات و الظروف و لم يكن قاصداً للطلاق حينما تفوه به ، و كذلك بالنسبة الى اليمين ، فزوجته لا زلت زوجة له و لم يقع الطلاق ، كما لم ينعقد اليمين .

    10/12/2005 - 04:58  القراءات: 534615  التعليقات: 131

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : لا يجوز للمرأة التي لها زوج أن تتزوج متعة أو دواماً ، و

    23/01/2000 - 02:42  القراءات: 1179619  التعليقات: 83

    الامامة هي خلافة عن النبوة، قائمة مقامها إلا في تلقي الوحي الإلهي بلا واسطة، و هي امتداد لوظائف النبوة و استمرار لأهدافها و مسؤولياتها بعد إرتحال النبي (صلى الله عليه و آله).

الصفحات