الشذوذ الجنسي

مواضيع في حقل الشذوذ الجنسي

عرض 1 الى 17 من 17
08/07/2018 - 22:00  القراءات: 26684  التعليقات: 0

عُبِّرَ عن السحاق في بعض الروايات بأنه الزنا الأكبر، و في رواية أخرى أن السحاقيات ملعونات

14/01/2018 - 22:00  القراءات: 26231  التعليقات: 0

الحد الشرعي: مصطلح فقهي و شرعي يُطلق على العقوبة التي نصت عليها الشريعة الاسلامية و أوجبت انزالها بالعاصي الذي ارتكب جريمة معينة.
و يُسمَّى الحَدُّ عُقُوبةً مقَدَّرَة، لأن الشارعَ هو الذي قدَّرَها، و الغاية من تشريع الحدود هي الرَّدع و الزجر عن المُحَرَّمات.

31/01/2016 - 12:21  القراءات: 435384  التعليقات: 65

العادة السرية، و إذا أدَّت الى خروج السائل المنوي فقد حصلت الجنابة التي لها أحكامها، و من أحكامها:

04/05/2010 - 00:25  القراءات: 153807  التعليقات: 5

من الشبهات التي صنعها أهل الضلال و البدع انتصاراً للمجوس و غيرهم من المنحرفين عن شريعة الأنبياء ( عليهم السلام ) هو أن النسل البشري تكاثر جراء تزاوج الإخوة و الأخوات من أبناء و بنات أبينا النبي آدم ( عليه السَّلام )، غير أن هذا الأمر ليس إدعاءً رخيصاً لا يستند إلى دليل أبداً، بل يُخالف الشرائع السماوية، فقد رُوِيَ عَن زُرَارَة أنَّهُ قالَ: سُئِلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) عَنْ بَدْءِ النَّسْلِ مِنْ آدَمَ عَلَى نَبِيِّنَا وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَيْفَ كَانَ، وَ عَنْ بَدْءِ النَّسْلِ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ، فَإِنَّ أُنَاساً عِنْدَنَا يَقُولُونَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَوْحَى إِلَى آدَمَ أَنْ يُزَوِّجَ بَنَاتِهِ بَنِيهِ، وَ إِنَّ هَذَا الْخَلْقَ كُلَّهُ أَصْلُهُ مِنَ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ؟!
فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ): "تَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً، يَقُولُ مَنْ قَالَ هَذَا بِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَقَ صَفْوَةَ خَلْقِهِ وَ أَحِبَّاءَهُ وَ أَنْبِيَاءَهُ وَ رُسُلَهُ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ مِنْ حَرَامٍ، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الْقُدْرَةِ مَا يَخْلُقُهُمْ مِنْ حَلَالٍ، وَ قَدْ أَخَذَ مِيثَاقَهُمْ عَلَى الْحَلَالِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ، فَوَ اللَّهِ لَقَدْ تَبَيَّنَتْ أَنَّ بَعْضَ الْبَهَائِمِ تَنَكَّرَتْ لَهُ أُخْتُهُ فَلَمَّا نَزَا عَلَيْهَا وَ نَزَلَ كُشِفَ لَهُ عَنْهَا فَلَمَّا عَلِمَ أَنَّهَا أُخْتُهُ أَخْرَجَ غُرْمُولَهُ 2 ثُمَّ قَبَضَ عَلَيْهِ بِأَسْنَانِهِ حَتَّى قَطَعَهُ فَخَرَّ مَيِّتاً، وَ آخَرَ تَنَكَّرَتْ لَهُ أُمُّهُ فَفَعَلَ هَذَا بِعَيْنِهِ، فَكَيْفَ الْإِنْسَانُ فِي إِنْسِيَّتِهِ وَ فَضْلِهِ وَ عِلْمِهِ! غَيْرَ أَنَّ جِيلًا مِنْ هَذَا الْخَلْقِ الَّذِي تَرَوْنَ رَغِبُوا عَنْ عِلْمِ أَهْلِ بُيُوتَاتِ أَنْبِيَائِهِمْ وَ أَخَذُوا مِنْ حَيْثُ لَمْ يُؤْمَرُوا بِأَخْذِهِ فَصَارُوا إِلَى مَا قَدْ تَرَوْنَ مِنَ الضَّلَالِ وَ الْجَهْلِ بِالْعِلْمِ كَيْفَ كَانَتِ الْأَشْيَاءُ الْمَاضِيَةُ مِنْ بَدْءِ أَنْ خَلَقَ اللَّهُ مَا خَلَقَ وَ مَا هُوَ كَائِنٌ أَبَداً".

21/05/2009 - 13:35  القراءات: 660893  التعليقات: 29

لا تجوز مشاهدة الافلام و الصور الخلاعية و الاباحية سواءً كان المشاهد لها متزوجاً أو عازباً ، و سواءً شاهدها كل من الزوجين بمفرده أو شاهداها معاً .

24/12/2008 - 08:39  القراءات: 1191954  التعليقات: 33

المساحقة معصية كبيرة من أشد الكبائر و من أعظم المحرمات، و هي من أنواع الإنحراف و الشذوذ الجنسي، أو الممارسات الجنسية المثلية الخاطئة المخالفة للفطرة الإنسانية السليمة، فقد رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و آله) أنَّهُ قَالَ: "سِحَاقُ النِّسَاءِ بَيْنَهُنَّ زِنًى". بل عُبِّرَ عن السحاق في بعض الروايات بأنه الزنا الأكبر، و في رواية أخرى أن السحاقيات ملعونات.

15/09/2008 - 11:43  القراءات: 114091  التعليقات: 5

الزِّنى: وَطءُ الذكر للأُنثى حراماً من دون عقد، و عند فقهائنا هو إيلاج البالغ العاقل ذَكَرَهُ قدر الحشفة في فرج الأُنثى المُحَرَّمة من غير عقد و لا ملك و لا شُبهة عالما مختارا. و الزاني: فاعل الزنى، و الجمعُ زناة كقُضاة.

23/06/2007 - 08:32  القراءات: 4429304  التعليقات: 364

لقد حرص الإسلام على أن يكون البيت الإسلامي الذي رغَّبَ في تأسيسه حصناً منيعاً يحمي الزوجين من الإنحرافات الخُلقية و المفاسد الأخلاقية، و أن يكون بيتاً تتوفَّر فيه كل ما تتطلبه الحياة الهادئة و الآمنة و السعيدة من الأجواء التي تُمَكِّن الرجل و المرأة من القيام بدورهما و أداء مسؤولياتهما. لهذا فإننا نجد أن الله عَزَّ و جَلَّ قد وضع القوانين الحكيمة و سَنَّ السُنن القويمة الكفيلة بإسعاد الزوجين و تسهيل بلوغهما الى الأهداف المبتغاة من تأسيس الأسرة.

19/01/2007 - 11:38  القراءات: 56181  التعليقات: 6

إن الشذوذ الجنسي إنما هو نتيجة لسلوكيات و ظروف فردية و أخرى إجتماعية أو تربوية ، فعلى من أراد حفظ نفسه و من يَهُمُّه أمره من الأهل و العيال من هذا الداء الدوي التوقي من تلك السلوكيات و الظروف حتى لا يتأثر بها ، و في حال التأثر بها يجب المبادرة إلى التخلص منها سريعاً للقضاء على هذ

15/01/2007 - 02:26  القراءات: 51159  التعليقات: 1

لا شك في أن التقوى هي خير طريق فهي الوقاية و هي العلاج ، فكل الخير في التقوى ، و التقوى ليست إلا تقوية الإرادة و الشخصية الإنسانية ضمن الإطار الشرعي ، فالإنسان الذي يستطيع ضبط نفسه عن الحرام فهو من المتقين الذين يحبهم الله عَزَّ و جَلَّ  ، و الذين أعدَّ لهم جنَّاته و نعيمها

10/01/2007 - 17:14  القراءات: 76637  التعليقات: 2

رغم شناعة الشذوذ الجنسي فإن بعض الناس يُصابون بنوع من أنواع الشذوذ الجنسي لأسباب قد تختلف من فرد لآخر و من مجتمع لغيره ، و فيما يلي نُشير إلى أهم الأسباب المؤثرة في الابتلاء بالشذوذ الجنسي .

06/01/2007 - 08:03  القراءات: 191728  التعليقات: 9

الشذوذ الجنسي : مصطلحٌ مُستحدث يُطلق على كافة الممارسات الجنسية غير الطبيعية المخالفة للفطرة الإنسانية التي فطر اللهُ عَزَّ و جَلَّ الناسَ عليها .

02/01/2003 - 20:43  القراءات: 1109278  التعليقات: 132

يُعتبر اللِّواط في الشريعة الإسلامية من أشنع المعاصي و الذنوب و أشدها حرمةً و قُبحاً و هو من الكبائر التي يهتزُّ لها عرش الله جَلَّ جَلالُه ، و يستحق مرتكبها سواءً كان فاعلاً أو مفعولاً به القتل ، و هو الحد الشرعي لهذه المعصية في الدنيا إذا ثبت إرتكابه لهذه المعصية بالأدلة الشرعية لدى الحاكم الشرعي ، و في الآخرة يُعذَب في نار جهنم إذا لم يتُب مقترف هذا الذنب العظيم من عمله .

11/01/2002 - 21:43  القراءات: 702616  التعليقات: 67

لا يتحقق مفهوم الزنى الموجب للتحريم و الحد إلا بعد توافر الشروط التالية :

05/07/2001 - 21:43  القراءات: 698079  التعليقات: 34

اللِّواط في اللغة هو اللُّصوق ، و لاطَ الرجلُ لِوَاطاً و لاوَطَ ، أَي عَمِل عَمَل قومِ لُوطٍ 1 أي وطء الدُّبُر 2 ، و سُمي لواطاً لالتصاق اللواطي بالملُوطِ به ، أو لأنه فعل قوم لُوط 3 .
و اللواط هو الإتصال الجنسي بين ذكرين ، و هذه الممارسة فاحشة منكرة و من كبائر الذنوب المحرمة في جميع الاديان الالهية و عقابها عظيم في الشرائع الالهية في الدنيا و الآخرة ، كما و أن اللواط هو نوع من أنواع الممارسات الجنسية الشاذَّه التي تسبب أضراراً بالغة الخطورة على الصعيدين الفردي و الاجتماعي .

05/01/2000 - 20:43  القراءات: 3238397  التعليقات: 281

الاستمناء او العادة السريَّة ممارسة جنسية فردية مُحرمة في الشريعة الإسلامية، و المقصود بها هو عَبَثُ الإنسان البالغ ــ ذكراً كان أو أنثى ــ بأعضائه التناسلية أو المناطق الحساسة في الجسم عبثاً منتظماً و مستمراً بُغية استجلاب الشهوة و تهييجها طلباً للإستمتاع و الوصول الى الذروة في اللذة الجنسية، و تُعرف هذه الممارسة بأسماء متعددة و إنما سُميت بالعادة السرية لأنها تُمارس بشكل متكرر فتصبح عادة يصعب الإقلاع عنها، و بالسرية لأنها تُمارس في السر و الخفاء.