صلاة الحبوة هي صلاة جعفر الطيار، تُعرف أيضاً بـ صلاة الحبوة، و الحَبْوة هي العَطِيّة، سُميت بذلك لأن الرسول صلى الله عليه و آله حباها لجعفر بن أبي طالب تقديراً و مكافأة له على جهاده المتواصل، و هي صلاة مفصلة و بكيفية خاصة و لها ثواب عظيم و فضل كبير.

الحجاب و العفاف كرامة للمرأة المسلمة تميِّزها عن غيرها و هي اذ تصون نفسها تحمل رسالة مهمة جداً تدعو الآخرين إلى اختيار القيم الإسلامية الفريدة التي تتمثل بالدين الإسلامي.

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا خَالِدٍ الْكَابُلِيَّ يَقُولُ:
سَمِعْتُ زَيْنَ الْعَابِدِينَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَقُولُ‏: "الذُّنُوبُ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوَاءَ:

دعاء اهل البيت المعمور دعاء شريف يستحب الابتهال به الى الله عَزَّ و جَلَّ بعد صلاة الظهر لقضاء الحوائج و تيسير الأمور و حصول الفرج  و غفران الذنوب.

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا خَالِدٍ الْكَابُلِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ زَيْنَ الْعَابِدِينَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَقُولُ‏: "الذُّنُوبُ الَّتِي تُنْزِلُ‏ الْبَلَاءَ:

إن جزءً كبيراً من مشكلتنا ــ على الصعيد الفردي و الأُسري و الإجتماعي ــ هو إفتقارنا الى التقييم الصحيح المطابق للواقع بالنسبة لسيرتنا و سلوكنا في حياتنا الفردية و حياتنا الخاصة، و كذلك في حياتنا الأسرية و الاجتماعية العامة.

و رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنهُ قَالَ : " ــ الذُّنُوبُ ــ الَّتِي تَحْبِسُ الرِّزْقَ الزِّنَا.

سجدة الشكر هي سجدة مستحبة يمكن أن يأتي بها الإنسان في كل وقت، و تتأكد بصورة خاصة عند تجدد النعمة أو عند دفع البلاء، و تتأكد أيضاً بعد أداء الفرائض، و لها آثار و فوائد كثيرة نذكر أهمها.

صلاة التسبيح هي صلاة جعفر الطيار، سُميت بـ صلاة التسبيح لإشتمالها على تسبيحة يكررها المصلي ثلاثمائة مرة خلال هذه الصلاة، و هذه التسبيحة هي : "سُبْحانَ اللهِ وَ اَلْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَر" ، و هي صلاة مفصلة و بكيفية خاصة و لها ثواب عظيم و فضل كبير ذكرناها في صلاة جعفر الطيار.