الدية

24/08/2023 - 09:35  القراءات: 971  التعليقات: 0

ما هو رأيكم في القضية التي أثارها الشيخ القرضاوي وهي الدعوى إلى التساوي بين الرجل والمرأة في ديةِ القتل؟ وما هو رأيكم فيما ساقه من أدلَّةٍ لإثبات هذه الدعوى؟

26/10/2022 - 11:27  القراءات: 3210  التعليقات: 0

في البداية، يستغفر الله ويتوب إليه لما بدر منه من أمر خطأ، ويطلب منها العفو. وإن أدى الأمر إلى اسوداد الجسم أو احمراره، فعليه دفع الدية إليها. ودية الضرب تختلف باختلاف التأثير ومكان الضرب.

06/08/2016 - 09:00  القراءات: 10199  التعليقات: 0

الله الودود الحكيم ، هو الذي خلق الإنسان و كرمه و فضله على سائر مخلوقاته ، و اختصه بالعقل و حرية الفعل ، فله أن يفعل و له أن لا يفعل و هو مسؤول أمام الله في الحالتين ، و أعطاه فوق ذلك حقوقاً لم يعطها لسواه من المخلوقات ، و شرع الحماية العامة الكافية لها ، و ضمّنها المنظومات الحقوقية التي أنزلها على الأنبياء و الرسل ( عليهم السلام ) ، فالإعتداء على أي حق منها انتهاك للمنظومة الحقوقية الإلهية برمتها ، و مخالفة لأمر إلهي يستوجب المساءلة و العقوبة في الدنيا أو في الآخرة ، أو فيهما معاً .

02/02/2009 - 13:40  القراءات: 1742736  التعليقات: 4

للمرأة كرامتها الإنسانية في القرآن , و قد جعلها الله في مستوى الرجل في الحظوة الإنسانية الرفيعة , حينما كانت في كلّ الأوساط المتحضّرة و الجاهلة مُهانةً وَضيْعَةَ القدر , لا شأن لها في الحياة سوى كونها لُعبة الرجل و بُلغته في الحياة . فجاء الإسلام و أخذ بيدها و صعد بها إلى حيث مستواها الرفيع الموازي لمستوى الرجل في المجال الإنساني الكريم ﴿ ... لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ... 1 . ﴿ ... وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ... 2 .

23/08/2006 - 15:10  القراءات: 10324  التعليقات: 0

قَالَ الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) : " وُجِدَ عَلَى عَهْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ رَجُلٌ مَذْبُوحٌ فِي خَرِبَةٍ ، وَ هُنَاكَ رَجُلٌ بِيَدِهِ سِكِّينٌ مُلَطَّخٌ بِالدَّمِ ، فَأُخِذَ لِيُؤْتَى بِهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) ، فَأَقَرَّ أَنَّهُ قَتَلَهُ .
فَاسْتَقْبَلَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ لَهُمْ : خَلُّوا عَنْ هَذَا ، فَأَنَا قَاتِلُ صَاحِبِكُمْ !
فَأُخِذَ أَيْضاً ، وَ أُتِيَ بِهِ مَعَ صَاحِبِهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) .
فَلَمَّا دَخَلُوا قَصُّوا عَلَيْهِ الْقِصَّةَ .

اشترك ب RSS - الدية