المذاهب الاسلامية

20/07/2017 - 11:00  القراءات: 13528  التعليقات: 0

وَ كَانَ عليه السلام رَجُلًا لَا يَخْلُو مِنْ إِحْدَى ثَلَاثِ خِصَالٍ، إِمَّا صَائِماً، وَ إِمَّا قَائِماً، وَ إِمَّا ذَاكِراً، وَ كَانَ مِنْ عُظَمَاءِ الْعِبَادِ وَ أَكَابِرِ الزُّهَّادِ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ كَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ، طَيِّبَ الْمُجَالَسَةِ.

20/06/2017 - 06:00  القراءات: 7398  التعليقات: 0

الإحقاقية، وهم من الشيخية كما هو الظاهر، ولكن هل ما زالوا متمسكين بمعتقدات الشيخية الأولى؟ أم أنهم اختلفوا عن الشيخية ومالوا نحونا وتركوا الكثير من الخرافات كما يقال؟!: «وبحسب الاطلاع فهذه المجموعة بالذات قد تخلّت كثيراً ما عن تطرفات العقيدة الأمّ للفرقة، وتبنّت الفكر الشيعي المعتدل، المتمثّل في الحوزات العلميّة ومراجع التقليد، كما يظهر ذلك من سيرتهم ومؤلفاتهم، وهذا شيء يستحقّ التقدير إلى حدٍّ ما. والعلم عند الله» .. بأي طريقة يكون التعامل معهم؟ وكيف نعامل مرجعهم؟ وهل يجوز تعزيتهم عند وفاة أهلهم أو مرجعهم؟

28/05/2017 - 06:00  القراءات: 6810  التعليقات: 0

لقد وجدنا اثنين فقط من الأئمّة تولّيا الخلافة هما؛ عليّ و ابنه الحسن (عليهما السلام)، فأين إتمام النور ببقية العشرة ؟!

27/05/2017 - 06:00  القراءات: 17941  التعليقات: 0

في نهج البلاغة طبعة مصر صفحة 8 هذه العبارة: (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار إن اجتمعوا على رجل سموه إماماً كان ذلك لله رضاً)، فهل يوافق مذهبكم على هذا الكلام؟

وإذا كان إمامكم علي يقول إن بيعة الخلفاء الثلاثة مرضية لله، فلماذا تعترضون عليها ولا ترضون بها؟

21/05/2017 - 06:00  القراءات: 16595  التعليقات: 0

يقال للشيعة: أنتم تحتجون على ولاية علي بقوله (صلى الله عليه وآله): «أنت مني بمنزلة هارون من موسى» ومعلوم أن هارون توفي قبل موسى ـ عليهما السلام ـ ، والميت لا يكون خليفة للحي باعترافكم!

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
03/05/2017 - 11:00  القراءات: 7875  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ إِلَيْهِ بِمَرْوَ، فَقُلْتُ:
يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ رُوِيَ لَنَا عَنِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: لَا جَبْرَ وَ لَا تَفْوِيضَ، بَلْ أَمْرٌ بَيْنَ أَمْرَيْنِ، فَمَا مَعْنَاهُ؟

16/04/2017 - 17:00  القراءات: 11323  التعليقات: 0

إنّ هناك فوارق بين الطائفتين ربّما أشبعنا الكلام فيها في الجزء الرابع من هذه الموسوعة، وذكرنا بأنّ من يتّهم الشيعة بأنّهم أخذوا عقائدهم من المعتزلة فهو خاطىء، فنشير في المقام إلى هذه الفوارق على وجه الاجمال، وإن كانت بين الطائفتين اُصول مشتركة ربّما تقف عليها عند بيان الفوارق بين الشيعة والأشاعرة.

14/04/2017 - 17:00  القراءات: 8050  التعليقات: 0

ليس معنى الوحدة في الاُمَّة أنْ يهضم أحد الفريقين حقوق الاخر فيصمت، ويتغلَّب عليه فيسكت. ولا من العدل أنْ يُقال للمهضوم إذا طالب بحقِ، أو دعا إلى عدلٍ: انَّك مُفرِّق أو مشاغب، بل ينظر الاخرون إلى طلبه، فإنْ كان حقاً نصروه، وإنْ كان حيفاً ارشدوه وأقنعوه...

15/03/2017 - 17:00  القراءات: 48602  التعليقات: 1

صحابة النبي الأكرم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ هم الذين رأوا النبىّ الأكرم وتشرّفوا بكرامة الصحبة وبذل لفيف منهم النفس والنفيس في نشر الإسلام حتّى ضرب بجرانه واتّسع نطاقه. فشادوا بنيانه، ورفعوا قواعده بجهادهم المتواصل، وبلغوا ذروة المجد باستسهال المصاعب، فلولا بريق سيوفهم، وقوّة سواعدهم، وخوضهم عباب المنايا، لما قام للدين عمود، ولا اخضرّ له عود.

14/03/2017 - 06:00  القراءات: 6980  التعليقات: 0

من يتأمّل الشيعة يجد كثرة الانقسامات في مذهبهم، وكثرة تنازعهم وتكفير بعضهم بعضاً في وقت متقارب، ومثالهم فرق البابية والبهائية الكافرتين، وغيرهما؟

09/03/2017 - 06:00  القراءات: 9437  التعليقات: 0

نحن الشيعة نجمع في الصلاة بين صلاتي الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، وقد سئلت من أحد الأخوة السنة عن ماهية الجمع في الصلاة، ولماذا لا نؤديها في وقتها؟ وأنه لا يجوز الجمع في الصلاة، إلا إذا كنا على سفر!! وأود أن أسأل: هل في الجمع نلغي المواقيت؟! وقد سئل أحدهم: أنه في حال صلى الشخص صلاة المغرب ولم يجمع مع العشاء، وتوفاه الله بين الفرضين، فهل يحاسب على صلاة العشاء؟!

04/03/2017 - 06:00  القراءات: 7527  التعليقات: 0

إن كانوا انحرفوا بعد الاستقامة، فهذا خذلان من الله للرسول في خواص أمته، وأكابر أصحابه، ومن وعد أن يظهر دينه على الدين كله، فكيف يكون أكابر خواصه مرتدين؟!

03/03/2017 - 14:00  القراءات: 5923  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for ما هو سبب انكار البعض ظلامة فاطمة الزهراء رغم ثبوتها في الصحاح و المصادر الحديثية ؟ (فيديو)
28/02/2017 - 17:00  القراءات: 7855  التعليقات: 0

إنّ التشيّع لم يكن فكرة سياسية ابتدعتها الأهواء، وطبعته بطابع الدين، ولا عقيدة دينية لاتمتُّ إلى الإسلام بصلة، بل هو نفس الإسلام في مجالي العقيدة والتشريع، جاء به النبي الأكرم في كتابه وسنّته

21/02/2017 - 17:00  القراءات: 5971  التعليقات: 0

السني ليس خطراً على الشيعي والمسيحي ليس خطرا على المسلم.. اما الاستبداد الداخلي والهيمنة الأجنبية فهما الخطر الرئيسي على الجميع.

08/02/2017 - 17:00  القراءات: 8341  التعليقات: 0

مني التشريع الإسلامي بنكسة كبرى ارتفعت إلى مستوى الكوارث الإنسانية، ذلك حينما أقصي أهل البيت عليهم السلام عن قيادة الأمة،

08/02/2017 - 06:00  القراءات: 6529  التعليقات: 0

أن الله قادر تكويناً على محق الجبابرة والطغاة، وعلى تسيير الأمور وفق ما يريد، ولكنه لا يفعل ذلك، لأنه يخالف الحكمة، وفيه نقض للسنن.
وهكذا يقال بالنسبة للأنبياء «عليهم السلام»، فإنه تعالى يمكن أن يُقْدِرَهُم على تحقيق كل ما يحبون .. ولكنه لا يفعل ذلك لما قلناه من أنه مناف للحكمة، وللسنن التي أراد سبحانه أن تجري الأمور عليها ..

06/02/2017 - 17:00  القراءات: 6675  التعليقات: 0

الشيعة جزء من الكيان الإسلامي يشتركون مع بقية المسلمين في ثوابت متفق عليها، وهناك تمايزات عقدية وفقهية بين الشيعة وغيرهم من الطوائف، كما أن بقية الطوائف بينها تمايز. ولكن هذه التمايزات لا تعني أن يعيش الأطراف في نزاع.

05/02/2017 - 06:00  القراءات: 8578  التعليقات: 0

ظهر عبيد الله المهدي سنة 296 للهجرة في أفريقيا و دعى الى الاسماعيلية و الى إمامة نفسه و اسس الخلافة الفاطمية و خلفائه عينوا مصرا دار للخلافة و استمر الخلافة بعده الى سبعة من اعقابه دون انقسام في المذهب . لکنه بعد خلافة سعد بن علي المستنصر بالله ، الذي کان هو السابع من الخلفاء الفاطميين ، اختلف ابناه نزار و مستعلي في الخلافة و الامامة و بعد معارک عنيفه غَلب المستعلي على الخلافة و اعتقل نزارا حتى مات في السجن . اثر هذه المعارک انقسم الاسماعليلة الى نزارية و مستعلية .

21/01/2017 - 18:18  القراءات: 7185  التعليقات: 0

لو كان الإنقسام دليلاً على البطلان كما يقول هذا السائل، لكان الإسلام أشد بطلاناً من اليهودية والنصرانية، لأن أتباعه انقسموا إلى ثلاث وسبعين فرقة، فرقة ناجية والباقون في النار، بينما انقسم اليهود إلى إحدى وسبعين فرقة، وانقسم النصارى إلى اثنين وسبعين فرقة..

الصفحات

اشترك ب RSS - المذاهب الاسلامية