سيرة المعصومين الاربعة عشر ( عليهم السلام )

مواضيع في حقل سيرة المعصومين الاربعة عشر ( عليهم السلام )

عرض 21 الى 40 من 912
03/02/2024 - 06:46  القراءات: 395  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت: يا جبرئيل ولم سميت في السماء منصورة وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت فاطمة في الأرض لأنه فطمت شيعتها من النار وفطمت أعداؤها عن حبها، وذلك قول الله في كتابه ﴿ ... وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ ... 1 بنصر فاطمة عليها السلام.

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 381  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

28/01/2024 - 12:53  القراءات: 414  التعليقات: 0

كيف سيتمكن الإمام المهدي عليه السلام من تعميم الإسلام على الشعوب غير المسلمة ، مع ما هي فيه من حياة مادية بعيدة عن الايمان والقيم الروحية ، ونظرة سيئة إلى الإسلام والمسلمين ؟ !

28/01/2024 - 12:00  القراءات: 345  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ... 1 يعني بني أمية.

26/01/2024 - 19:52  القراءات: 488  التعليقات: 0

في رسالة الامام المهدي الى محمد ابن علي السمري فيما مضمونه من ادعي المشاهدة في الغيبة الكبرى فهو كذاب و مفتري و نرى في اكثر الكتب الشيعية ممن ادعى المشاهدة ولا سيما قصة الرمانة مع اهل البحرين ما رايكم في ذلك؟

25/01/2024 - 06:23  القراءات: 348  التعليقات: 0

مما يؤسف له حقاً أن أكثر الناس لا يهتمون إلا بقضاياهم الخاصة، ومصالحهم الشخصية؛ ولا يعيرون لقضايا المجتمع أو الأمة أية أهمية، ولذلك يأتون إلى هذه الحياة الدنيا ثم يذهبون إلى العالم الآخر وكأنهم لم يأتوا ولم يولدوا ولم يعيشوا في هذه الحياة .

23/01/2024 - 12:16  القراءات: 324  التعليقات: 0

أن الابرار يُسقون كأساً ممزوجة بالكافور، والمقربون هم مصدر الابرار، والسلسبيل مصدر المقربين التي يسقون ويُسقوْنَ منها، على أن السقاية من العين وتفجيرها، تعني أن المقرّبين هم واسطة افاضة على الابرار، الذين يفيضون بالنور والعلم والحكمة والهداية على الابرار.

22/01/2024 - 20:12  القراءات: 433  التعليقات: 0

عن طريق أهل السنّة:

1. صحيح ابن حبّان: أخبرنا أبو يعلى، قال: حدّثنا محمّد بن يزيد بن رفاعة، قال: حدّثنا أبو بكر بن عيّاش، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي صالح، عن معاوية، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «من مات و ليس له إمام مات ميتة جاهليّة».

22/01/2024 - 13:44  القراءات: 418  التعليقات: 0

نقل بعض الرواة أنه اجتاز المأمون بابن الرضا (ع) وهو ما بين صبيان ، فهربوا سواه فقال : عليّ به ، ثم قال له : مالك لم تهرب في جملة الصبيان ؟ قال : مالي ذنب فأفرّ منه ، ولا الطريق ضيق فأوسعه عليك ، سر حيث شئت ، فقال : من تكون أنت ؟ قال : أنا محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).

22/01/2024 - 12:26  القراءات: 435  التعليقات: 0

جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام في تفسير قوله تعالى :﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ 1، قال : أظَهَرَ ذلك بعد؟ كلا والذي نفسي بيده ، حتى لا تبقى قرية إلا ونودي فيها بشهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، بكرة وعشياً.

21/01/2024 - 23:00  القراءات: 380  التعليقات: 0

عُرف الإمام محمد ين علي الجواد  بالسخاء والعطاء والكرم، حتى اشتهر بلقب (الجواد) لكثرة كرمه وجوده وسخائه وعطائه، فكان عندما يطلق لقب (الجواد) ينصرف إليه دون غيره. وقد جسّد الإمام الجواد  ذلك في سيرته العملية، فكان يعطي الفقراء من غير سؤال.

16/01/2024 - 13:53  القراءات: 415  التعليقات: 0

اذا كانت مريم سيدة نساء زمانها قد حازت على تلك المقامات السامية التي شهد بها القرآن الكريم من الاصطفاء والعصمة، فانّ فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والأخرين ستكون لها تلك المقامات التي تثبت حجيتها كذلك بل انّ تصريح القرآن بمقامات فاطمة الزهراء(عليها السلام) يضاهي ويعظم عمّا صرّح به في مقامات مريم.

14/01/2024 - 21:49  القراءات: 432  التعليقات: 0

تنبع عظمة العبادة وأهميتها من أن الله سبحانه وتعالى قد جعلها الغاية الكبرى من خلق البشر، إذ يقول تعالى:﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ 1. والعبادة من أقوى العوامل في ترسيخ الإيمان في القلوب، والاقتراب من الله عز وجل، والانقطاع إليه.

13/01/2024 - 22:18  القراءات: 378  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ 1

12/01/2024 - 21:21  القراءات: 501  التعليقات: 0

أما نقش خاتمه فهو : « العزة لله جميعا »1 وكان يتختم بخاتم جده الامام الحسين (ع) وكان نقشه « إن الله بالغ أمره » وذلك مما يدل على انقطاعه التام إلى الله وشدة تعلقه به.

  • 1. حيلة الاولياء 3 / 189.
11/01/2024 - 21:29  القراءات: 390  التعليقات: 0

إذا أراد كل إنسان ومسلم أن يرضي الله، فعليه أن يفعل ما يُرضي فاطمة الزهراء (سلام الله عليها). إذا ما أُخذت توصيات تلك السيدة الجليلة ودروسها توجهاتها ومشاعرها بالحسبان، وجرى الالتزام والاعتناء بها، فإن الله المتعالي سوف يرضى؛ حقاً أيّ فضيلة أعلى من هذه يمكن افتراضها للإنسان سواء أكان امرأة أم رجلاً.

06/01/2024 - 08:17  القراءات: 404  التعليقات: 0

قوله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ 1

روى الحاكم عن أنس بن مالك قال: سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن قوله: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ﴾ 2 قال: يا أنس، هي وجوهنا بني عبد المطلب أنا وعلي وحمزة وجعفر والحسن والحسين وفاطمة نخرج من قبورنا ونور وجوهنا كالشمس الضاحية يوم القيامة

 

31/12/2023 - 00:11  القراءات: 427  التعليقات: 0

الاعتقاد بحجية مريم ومقامها احدى خصوصيات دين الاسلام الحنيف، الذي تؤكد تعظيم مقام المرأة وامكانها بلوغ الكمال والرشد، وذلك بفضل الطاعة لله تعالى والتقوى والعفّة، ولا يكتفي الاسلام بالشعارات التافهة التي ترفعها الحضارة الغربية والتي لم ترَ أدنى قابلية الرشد والكمال للمرأة كما تراه الاسلام في نماذجه الطاهرة العفيفة، كمريم بنت عمران وفاطمة الزهراء عليهما السلام.

29/12/2023 - 19:17  القراءات: 340  التعليقات: 0

في رحاب الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء سلام الله عليها ، ينبغي أن نتعرف على مدى علاقتنا بسيدتنا الكبرى عليها السلام . بل وكيف نستطيع أن نكون من شيعتها حقيقة وقد فطم الله شيعتها من نار جهنم؟ إذ جاء في حديث شريف : " إنما سميت ابنتي فاطمة لأن الله سبحانه وتعالى فطمها وفطم من أحبها من النار ".

28/12/2023 - 18:57  القراءات: 378  التعليقات: 0

واذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه، فانّ مريم ابنت عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الاشتراك في النعمة دالّة على القرب الى الله ورفيع المنزلة والكرامة لديه، مما يعني وجود اشتراك في سنخية المهمة بين عيسى ومريم ابنت عمران.

الصفحات