بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 4 صفحة في 0.023 ثانية.

نتائج البحث

    08/11/2013 - 08:14  القراءات: 37381  التعليقات: 3

    إن معركة كربلاء جرت على مرأى ومسمع من عشرات الألوف من جيش يزيد ، وعشرات من أهل البيت النبوي وسكان كربلاء ، وقد روى أحداثها رواة من الطرفين ، ثم دونها بعضهم من ذلك الوقت في كتاب مستقل ! ومن له اطلاع على الحديث والتاريخ يعرف أن حادثة كربلاء من الحوادث القليلة التي روى الرواة والمؤرخون تفاصيل كثيرة منها ، ودونتها أغلب المجاميع الحديثية والتاريخية . ثم إن بقية العترة النبوية كان فيهم إمام معصوم هو الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليه السلام وآخرون ، وكان فيهم نساء فاضلات مثل الحوراء زينب رضوان الله عليها .

    07/12/2010 - 21:05  القراءات: 56827  التعليقات: 4

    1 نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفَى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت بهم سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا بالإمام الحسين عليه السلام وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .
    فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقاً ، وكان أكثرهم كاذبين ، وكانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وقد كتبوا إليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلوه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .
    جاء في كلمات الإمام الحسين عليه السلام ص310 : (فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية ، أرجف أهل العراق بيزيد ، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة .

    30/09/2015 - 11:02  القراءات: 26758  التعليقات: 0

    الأقوال الثلاثة في تفسير آية إكمال الدين

    1 ـ قول أهل البيت عليهم السلام

    10/11/2015 - 11:31  القراءات: 25658  التعليقات: 0

    عقدة المتوكل من الإمام الحسين (ع) وزواره

    ١. في مقاتل الطالبيين / ٣٩٥ : « وكان المتوكل شديد الوطأة على آل أبي طالب ، غليظاً على جماعتهم ، مهتماً بأمورهم ، شديد الغيظ والحقد عليهم ، وسوء الظن والتهمة لهم ، واتفق له أن عبيد الله بن يحيى بن خاقان وزيره ، يسئ الرأي فيهم ، فحسَّن له القبيح في معاملتهم ، فبلغ فيهم ما لم يبلغه أحد من خلفاء بني العباس قبله. وكان من ذلك أن كَرَبَ قبر الحسين (ع) وعَفَّى آثاره ، ووضع على سائر الطرق مسالح له ، لا يجدون أحداً زاره إلا أتوه به ، فقتله ، أوأنهكه عقوبة!