بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 83 صفحة في 0.023 ثانية.

نتائج البحث

    25/11/2016 - 18:18  القراءات: 8319  التعليقات: 0

    أولاً : إن حيازة الميراث إذا كانت بالقوة ، وبالتوسل بالسلطان الجائر ، والمعادي ، والذي يسعى لإنكار وطمس أمر الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) ، فإن ذلك لا يكون دليلاً على عدم وجود الإمام (عليه السلام) . . خصوصاً ، مع سعي هذا المستولي لتنصيب نفسه في مقام الإمامة ، وتوسله لأجل ذلك بمختلف الأساليب غير المشروعة ، وقد جرى على مخلَّفي الإمام العسكري (عليه السلام) بسبب ذلك كل عظيم ، من اعتقال ، وحبس ، وتهديد ، وتصغير واستخفاف وذل . .

    26/08/2016 - 01:02  القراءات: 6828  التعليقات: 0

    إن التدبير الذي اتخذه الإمام « عليه السلام » لحفظ ولده من الإغتيال على يد أعوان الظلمة ، الذين كانوا يراقبونه ، ويترصدونه ليوقعوا به كان تدبيراً حكيماً وصحيحاً ، ولا بد منه . وهذا ما دعا الإمام إلى إخفاء أمر ولده إلا عن الثقات . .

    02/06/2017 - 06:00  القراءات: 11686  التعليقات: 2

    هناك من يتحدث عن أخذ تكاليف خاصة من الإمام (عجل الله فرجه)؟

    03/12/2009 - 11:24  القراءات: 10037  التعليقات: 0

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطاهرين . .

    01/07/2016 - 12:47  القراءات: 15629  التعليقات: 0

    إن الأحاديث الشريفة قد دلت على أن الخضر [عليه السلام] لا يموت حتى ينفخ في الصور ، أو حتى الصيحة ، وعن الإمام الرضا [عليه السلام] في حديث : « وسيؤنس الله به وحشة قائمنا في غيبته ، ويصل به وحدته ».

    12/08/2009 - 21:46  القراءات: 12878  التعليقات: 0

    إن من يراجع كتب الحديث و الرواية لدى مختلف الطوائف الإسلامية يخرج بحقيقة لا تقبل الشك ، و هي: أن الأحاديث الدالة على خروج الإمام المهدي من آل محمد في آخر الزمان ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، بعدما ملئت ظلماً و جوراً ، كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر . .

    17/06/2016 - 12:48  القراءات: 10478  التعليقات: 0

    اولا: ونحن نسأل أيضاً : لماذا غاب النبي «صلى الله عليه وآله» في الغار واختبأ فيه ؟! ولماذا في فترة الدعوة السرية في بدء البعثة دخل «صلى الله عليه وآله» دار الأرقم واتخذها مقراً له، يأوي إليها أصحابه ، بعيداً عن أعين المشركين ؟!

    03/06/2016 - 11:57  القراءات: 8583  التعليقات: 0

    أولاً : إن حديث «الكافي كاف لشيعتنا» يحتاج إلى توثيق وإثبات، ولا يكفي إطلاق الكلام بمجرده في لزوم العمل به، ما لم يثبت صدوره عن المعصوم حتماً وجزماً، والحديث المشار إليه ليس له سند يمكن التحقق منه بصورة تثبت به حجيته أمام الله تعالى . .
    ثانياً : إن هذه الكلمة لو كانت صحيحة وصادرة عن الإمام جزماً ، فإنها لا تعني لزوم العمل بكل رواية في كتاب الكافي مهما كانت.

    10/03/2017 - 06:00  القراءات: 6811  التعليقات: 0

    إن الذين ذكروا ولادة الإمام المهدي «عليه السلام» كثيرون جداً، وهم حوالي مئة عالم من علماء أهل السنة ـ فضلاً عن غيرهم من الشيعة وقد جزموا كلهم بولادته «عليه السلام»، وفي كتاب تذكرة الخواص، ومنتخب الأثر، وفي مختلف كتب الحديث أحاديث كثيرة جداً تثبت ذلك، وقد رأى شخصه «عليه السلام» كثيرون، ومنهم عثمان بن سعيد..

    03/03/2017 - 06:00  القراءات: 8968  التعليقات: 0

    لقد وجدنا الشيعة يردون إجماع الأمة في قضايا عديدة بدعوى أنه ليس فيها قول المعصوم، ثم نجدهم يقبلون قول امرأة يسمونها حكيمة ـ الله أعلم بها وبحالها ـ في قضية وجود مهديهم المنتظر !

    10/06/2016 - 12:15  القراءات: 9193  التعليقات: 0

    قد ظهر من العلامات ما يدل على قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف، مثل انتقال الحوزة العلمية إلى مدينة قم المشرفة، الذي حصل في أوائل السبعينات، حيث صرحت الرواية بأن ذلك إنما يكون عند قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف .. وهناك اخبار غيبية عما يحصل في المستقبل، من دون تحديد بزمان، وهناك أخبار ربطت الحدث بالظهور وأنه سيكون قربه. وهناك علامات للظهور نفسه.

    24/06/2016 - 12:40  القراءات: 7366  التعليقات: 0

    إذا كانت الأرض لا تخلو من حجة . . فإن طول العمر لا يكون مانعاً، فقد طال عمر نوح، وطال عمر الخضر إلى آلاف السنين، وهناك معمرون ألفت الكتب في بيان أعمارهم، فراجع كتاب المعمرون والوصايا .. والله قادر على أن يطيل عمر من شاء من خلقه، وحاشاه تعالى أن يعرض لقدرته هذه أي نقص أو اختلال . .

    13/11/2010 - 11:08  القراءات: 33492  التعليقات: 4

    إن الإمام « عليه السلام » حين يخرج ، فإنه يخرج ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً ، وهذا يحتم عليه محاربة جميع طواغيت الأرض ، والمستكبرين ، ومعهم جميع الكافرين ، والمكذبين به . ولن يستطيع الشيعة الذين حكموا بعض البلاد ، كدولة إيران المعاصرة دفع كيد هؤلاء ، إلا إذا كان المطلوب هو البطش العالمي بالشيعة ، من خلال اجتماع جميع أمم الأرض على حربهم .

    07/07/2017 - 06:00  القراءات: 14611  التعليقات: 2

    يزعم الشيعة أن أئمتهم معصومون، وأن مهديهم موجود، يتصل به بعض علماء مذهبهم، قيل إنهم ثلاثون رجلاً، فكيف بعد هذا الزعم يسوغ الاختلاف والخلاف في مذهبهم، الذي لا يكاد يوجد له نظيرٌ في جميع الفرق والطوائف، حتى إنَّه يكاد أن يكون لكل مجتهدٍ أو مرجعٍ من علمائهم مذهب خاص به؟! مع أنَّهم يدعون وجوب وجود إمام تقوم به الحجة على الناس، وهو المهدي المنتظر، فما بالهم أكثر أهل الأرض اختلافاً مع وجود إمامهم وقائمهم واتصالهم به؟! ثم تقولون: إن المجلسي ذكر حديث أن الإمام الغائب لا يُرى، ومن ادعى أنه قد رأى الإمام المهدي فقد كذب. ثم نقرأ أن علماءكم قد رأو الإمام المهدي مرات كثيرة.

    01/05/2018 - 06:00  القراءات: 7531  التعليقات: 0

    إن المطلوب هو معرفة الإمام المهدي «عجل الله تعالى فرجه»،  وأنه قد ولد،  وأنه سيظهر ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً،  كما ملئت ظلماً وجوراً.. أما سائر التفاصيل فليست ضرورية،  ولا يضر الجهل بها في صحة الإعتقاد.

    14/04/2017 - 06:00  القراءات: 8402  التعليقات: 0

    يزعم الشيعة أن مهديهم إذا ظهر، فإنه سيحكم بحكم آل داود! لا يسأل البينة. فأين شريعة محمد (صلى الله عليه و آله) الناسخه للشرائع السابقة، والتي تنص على وجوب إظهار البينة عند التقاضي؟!

    24/02/2017 - 06:00  القراءات: 9528  التعليقات: 0

    لماذا إذا خرج مهدي الشيعة صالح اليهود والنصارى وقتل العرب وقريش؟!! أليس محمد صلى الله عليه و آله من قريش ومن العرب، وكذا الأئمة حسب قولكم؟!

    15/09/2017 - 06:00  القراءات: 11355  التعليقات: 0

    إننا نحتمل: أن يكون اتباع محمد بن عبد الله بن الحسن هم الذين أنتجوا هذه الصيغة، وأضافوا عبارة: «واسم أبيه اسم أبي».. ثم روَّج المنصور وأتباعه هذه الصيغة، لأنه كان يحاول تسويق ابنه الذي لقبه بالمهدي، مدعياً أنه هو المهدي على الحقيقة.. وكان اسمه محمد بن عبد الله أيضاً.

    03/12/2009 - 11:58  القراءات: 11481  التعليقات: 0

    هذه ليست من علامات الظهور ، ولكن لا بأس بها لتقريب الفكرة لأجل تيسير الإيمان بالأمور التي وردت في الروايات .
    إن وجود هذه المخترعات ييسر لنا الإيمان بصحة وصدور الروايات التي تتحدث عن أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والإمام ( عليه السلام ) يشهدون على الخلق ويرون أعمالهم ، ولكنهم لا يرون الأعمال بهذه الوسائل كشاشة التلفاز ، ولا يسمعون أقوالهم بواسطة جهاز إرسال ، بل هناك إمكانات زوّدهم الله بها لا تخطر لنا على بال . فهذه الاختراعات إذن يمكن أن تقرّب لنا التصديق واليقين بتلك الأمور الأكثر دقة ، وتيسر فهمها لنا ، وإن لم نستطع أن نعرف حقيقتها بدقة .

    22/09/2016 - 15:00  القراءات: 8193  التعليقات: 0

    روى القندوزي الحنفي بسنده عن ابن عباس عن النبي «صلى الله عليه وآله»: «إن علياً «عليه السلام» إمام أمتي من بعدي، ومن ولده القائم المنتظر الذي إذا ظهر ملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً. والذي بعثني بالحق بشيراً ونذيراً إن الثابتين على القول بإمامته في زمن غيبته لأعز من الكبريت الأحمر. فقام إليه جابر بن عبد الله الأنصاري، فقال: يا رسول الله، لولدك القائم غيبة ؟! قال: إي وربي ليمحص الذين آمنوا الخ . . » .

الصفحات