بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 5 صفحة في 0.031 ثانية.

نتائج البحث

    20/05/2016 - 11:21  القراءات: 11018  التعليقات: 0

    إن الأمر الذي يفرض الإيمان بولادة المهدي الموعود في الماضي السحيق وكونه الثاني عشر من الأئمة والتاسع من ذرية الحسين هو صحة أطروحة التشيع الإمامي الإثني عشري وصحة إمامة آباء المهدي (عليه السلام) فلو لم تصح إمامة آبائه (عليهم السلام) لم تصح إمامته، ثم الدليل القاطع تاريخيا على ولادته ونص أبيه عليه وممارسته وظيفته كإمام بعد وفاة أبيه كما مرت الإشارة الى ذلك من خلال البحوث السابقة.

    30/11/2018 - 06:00  القراءات: 26715  التعليقات: 4

    لنفترض اننا لم نحصل على رواية صحيحة السند تبين لنا كيفية ولادته فما هو تأثيرها على الإيمان بولادته بعد ان توفر لنا الطريق القطعي على معرفتها جملة من خلال النقل الشفهي المتواتر لجمهور أصحاب الحسن العسكري، مع روايات صحيحة السند مدونة في الكافي وغيره تذكر ان الحسن العسكري قد أخبر بوجود ولد له ونص عليه؟ وتذكر ان الثقاة رأوه وصاروا واسطة بينه وبين شيعته تسعا وستين سنة.

    14/12/2018 - 06:00  القراءات: 9177  التعليقات: 0

    إن غيبة المهدي تعني تعطله عن ممارسة النشاطات المذكورة بالسؤال وقد تعطل بأمر الله تعالى وليس بتقدير و تصرف شخصي منه، وكذلك يكون ظهوره ومعاودة نشاطه الفكري والسياسي حين يأذن الله له بذلك. والله تعالى أعرف بالزمن الصالح لظهوره ﴿ ...

    25/01/2019 - 06:00  القراءات: 6706  التعليقات: 0

    السؤال الذي ينبغي أن يسأل هو هل هناك ضرورة تستوجب عقد مثل هذه الندوة مع أحمد الكاتب؟

    17/11/2018 - 06:00  القراءات: 7096  التعليقات: 0

    وولادة المهدي (عليه السلام) سرا لا تمنع من حصول خبر التواتر على ولادته لان المطلوب هو نقل خبر أبيه على وجوده و لا يشترط رؤيته بشخصه هذا مع ان عددا لا بأس به من أصحاب الحسن العسكري قد رآه.