بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 12 صفحة في 0.034 ثانية.

نتائج البحث

    09/07/2020 - 17:00  القراءات: 4984  التعليقات: 0

    قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب «عليه السلام»: «إنّ الله تبارك وتعالى طهّرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، وجعلنا مع القرآن وجعل القرآن معنا، لا نفارقه ولا يفارقنا».

    07/02/2019 - 17:00  القراءات: 10602  التعليقات: 0

    ومع أنّ موت كلِّ إنسان أمرٌ يقيني، إلاّ أنّ الكثيرين يعيشون مع هذا اليقين حالة من يعيش مع أمر مشكوك فيه، وقد عبّر الإمام الصادق «عليه السلام» عن هذه الحالة بقوله: «لم يخلق الله عزّ وجل يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت».

    13/01/2019 - 06:00  القراءات: 14790  التعليقات: 1

    إنّ من ضروريات الدّين عند الشيعة الإمامية أفضلية النبي محمد "صلى الله عليه وآله" على جميع المخلوقين بمن فيهم الأئمة من أهل البيت "عليهم السلام"، وبهذه العقيدة صرّح علماء الشيعة، فقال العلامة الملا زين العابدين اﻟكلبايكاني: (والمتحقق عندنا أفضلية نبيّنا من جميع المخلوقين)1.

    04/06/2020 - 17:00  القراءات: 5784  التعليقات: 0

    قال تعالى: ﴿ ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ... 1.

    20/02/2010 - 14:14  القراءات: 11663  التعليقات: 0

    أقول : هذه كلها دعاوى ومزاعم من الخميس والكاتب لا أساس لها من الصحة ، فقد بيّنا أنّ التقية مبدأ إسلامي أتى بها دين الإسلام الحنيف لها أدلتها من الكتاب والسنة الشريفة وقال بمشروعيتها علماء الفريقين سنة وشيعة ، فليس هي من مختلقات الشيعة واختراعاتهم ، وإنّما اشتهر الشيعة وأئمتهم باستخدامها ومارسوها في تلك الحقبة من الزمن بشكل واسع جداً لما لاقوه من ظلم واضطهاد من مخالفيهم وأئمتهم من حكام الجور وظلمة السلاطين ، وليس في مذهب الشيعة الإمامية الذي هو مذهب أهل البيت عليهم السلام ما يزعمه عثمان الخميس من تناقضات ، وأكبر دليل على بطلان كلامه أنّه لم يأت بشاهد واحد على هذه التناقضات المزعومة ، وأمّا د

    11/05/2020 - 17:00  القراءات: 6239  التعليقات: 0

    اتّهم الشيعة من قبل بعض مخالفيهم بأنّهم يقولون بوقوع التحريف في القرآن الكريم، والحق أنّ الشيعة يؤمنون بأنّ القرآن الكريم مصونٌ من التغيير والتبديل، ولم تطاله يد التحريف لا بزيادة ولا نقيصة.

    27/02/2019 - 17:00  القراءات: 16286  التعليقات: 0

    قال رسول الله «صلى الله عليه وآله»: «إنّي تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا، كتاب الله عز وجل وعترتي أهل بيتي، وأنّهما لن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض».

    22/03/2019 - 17:00  القراءات: 22493  التعليقات: 0

    قال الإمام زين العابدين «عليه السلام» :(وأمّا حقّ ولدك فأن تعلم انّه منك ومضاف إليك في عاجل الدنيا بخيره وشره، وإنّك مسؤول عما وليته من حسن الأدب والدلالة على ربه عزّ وجلّ، والمعونة على طاعته، فاعمل في أمره عمل من يعلم أنّه مثاب على الإحسان إليه معاقب على الإساءة إليه)1.<--break->

    28/11/2019 - 19:05  القراءات: 10728  التعليقات: 1

    المؤمنون من عباد الله يتعاملون مع الآخرين من موقع المسالمة، لا من موقع الخشونة والتّحدّي والرّد بالمثل، فينطلقون من موقع عدم الاعتناء واللامبالاة، وكأنهم لم يسمعوا شيئاً مما قاله أولئك الجاهلون.

    04/11/2018 - 06:00  القراءات: 9432  التعليقات: 0

    فحديث الثقلين حتى بلفظ مسلم صريح وواضح في أن النبي صلى الله عليه وآله إنما أمر فيه المسلمين بالتمسك بالكتاب والعترة معاً وليس بخصوص الكتاب كما يزعم عثمان ومن قبله ابن تيمية، وهذا ما فهمه العلماء من هذا الحديث، فهم لا يفرقون بين ألفاظ هذا الحديث وغيره في دلالتها على لزوم التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة، وهذه نماذج من أقوالهم:

    22/04/2021 - 05:55  القراءات: 3829  التعليقات: 0

    روى حديث الولاية عن النبي «صلّى الله عليه وآله» العديد من الصّحابة، ومنهم الصّحابي عبد الله بن عبّاس، أخرج روايته العديد من علماء أهل السّنة، وممن أخرجها ضياء الدّين محمّد بن عبد الواحد الحنبلي المقدسي، في كتابه «الأحاديث المختارة»، فقال:(وأخبرنا أبو جعفر الصّيدلاني، أنّ أبا علي الحدّاد أخيرهم - وهو حاضر - أخبرنا أبو نعيم، أخبرنا عبدالله بن جعفر، أخبرنا يونس بن حبيب، حدّثنا أبو داود الطّيالسي، حدّثنا أبو عوانة، عن أبي بلج، عن عمرو بن ميمون، عن عبدالله بن عبّاس، أنّ رسول الله «صلّى الله عليه وآله وسلّم» قال لعلي: «أنت وليُّ كلِّ مؤمن بعدي»)

    06/11/2019 - 06:00  القراءات: 6951  التعليقات: 0

    ومن عجائب عثمان الخميس أنه يقول إن ذلك باطل من وجوه، ثم يذكر وجوهاً سبعة ليس في واحد منها ما يبطل رأي الشيعة في اختصاص الآية الكريمة واختصاص مفهوم أهل البيت فيها بأصحاب الكساء، ولا فيها ما يبطل دلالة الآية على عصمتهم وإمامتهم عليهم السلام.