بحث
البحث حصل على 6 صفحة في 0.019 ثانية.
نتائج البحث
30/03/2022 - 07:34 القراءات: 2251 التعليقات: 0
أنّ فكرة الإمام المهدي عليه السلام قضيّة إسلاميّة، بل من ضرورات الإسلام، لا تختصّ بها طائفة دون اُخرى، ولا معنى للاعتقاد بأنّها قضيّة اختصّ بها الشيعة الإماميّة... نعم، إنّ اهتمام الإماميّة بقضيّة الإمام المهدي عليه السلام أعطت بُعداً آخر، وهو أنّ الإماميّة مارسوا فكرة الإمام المهدي عليه السلام ممارسةً حيّة، وتعاطوا معها بشكلٍ برز على مجمل تحرّكهم التاريخي وأنشطتهم الفكريّة، وجهودهم السياسيّة.
28/07/2022 - 01:00 القراءات: 2941 التعليقات: 0
ولم تقتصر النظريّة المهدويّة على الإماميّة وحدهم، بل هي تراثٌ إسلاميٌ أكّدته جميع الطوائف الإسلاميّة حسبما جاء في رواياتها الصحيحة، بل المتواترة، في مسألة المهدي، ووجوب التصديق به، ومن هذه الروايات:
08/04/2022 - 00:58 القراءات: 2260 التعليقات: 0
لم تكن القضية المهدوية طرحاً روائياً، أو تنظيراً تاريخياً بقدر ما هي قضية تواتر يكاد يجمع عليها علماء الفريقين، وربما تعرضنا إلى ما تواتر لدى الشيعة من (الضرورة) المهدوية في بعض بحوثنا، ولم يتسنَ لنا ما اتفق لدى أهل السنة من تواتر مسألة الإمام المهدي عليه السلام حتى باتت كالضرورة التي لا مجال للتوقف فيها أو التردد في البت بحقيقتها، ويكاد المخالف لهذه الضرورة أشبه بالخارج على إجماعهم والمتوقف عن ضروراتهم.
14/04/2022 - 00:48 القراءات: 2513 التعليقات: 0
ولم تكن القضية المهدوية طرحاً روائياً، أو تنظيراً تاريخياً بقدر ما هي قضية تواتر يكاد يجمع عليها علماء الفريقين، وربما تعرضنا إلى ما تواتر لدى الشيعة من (الضرورة) المهدوية في بعض بحوثنا، ولم يتسنَ لنا ما اتفق لدى أهل السنة من تواتر مسألة الإمام المهدي عليه السلام حتى باتت كالضرورة التي لا مجال للتوقف فيها أو التردد في البت بحقيقتها، ويكاد المخالف لهذه الضرورة أشبه بالخارج على إجماعهم والمتوقف عن ضروراتهم.
12/05/2022 - 13:00 القراءات: 2156 التعليقات: 0
لم يفت علماء الشيعة من متابعة ما قدمه علماء أهل السنة في دراستهم وتحقيقهم لقضية الإمام المهدي عليه السلام وجهودهم المتميزة في هذا المضمار، وجعلوا هذه الجهود وثائق خطيرة تكشفُ عن واقعية القضية المهدوية وكونها من مسلّمات الدين وضروراته فضلاً عن كونها إدانةً حقيقيةً لمنكرها والمتردد فيها.
16/02/2022 - 06:42 القراءات: 2402 التعليقات: 0
لم يئل أئمّة أهل البيت عليهم السلام جهداً في توضيح هذه العلامات، فضلاً إلى أنّهم حثّوا على معرفتها ومتابعتها ليتسنّى للجميع الوقوف على حقيقة الظهور ومعرفته دون أن يكون الإنسان متحيّراً بغير هدىً، وضالاً من غير رشاد. وإلى ذلك أكّد الأئمّة عليهم السلام إلى معرفة هذه العلامات التي تعين المكلّف على اتّخاذ القرار المناسب فور بدء الظهور، وقد أكّد على معرفتها أهل البيت عليهم السلام برواياتٍ عدّة.