المذاهب الاسلامية

مواضيع في حقل المذاهب الاسلامية

عرض 461 الى 472 من 472
21/01/2010 - 16:58  القراءات: 15907  التعليقات: 0

في الكافي : 2 / 18 : ( عن عجلان أبي صالح قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أوقفني على حدود الإيمان ، فقال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، والإقرار بما جاء به من عند الله ، وصلاة الخمس ، وأداء الزكاة ، وصوم شهر رمضان ، وحج البيت ، و ولاية ولينا و عداوة عدونا ، و الدخول مع الصادقين) انتهى .

18/01/2010 - 21:15  القراءات: 19938  التعليقات: 1

إنّ الشهادة في سبيل الله واختيار الموت الأحمر من الإمام هو نوع من أداء التكليف ، بل هو عين التسليم لمشيئة الله تعالى . فالحسين بن عليّ ( عليهما السلام ) سلك طريق كربلاء مع علمه التام بأنّه سيُقتل ; لأنّ الشهادة كانت بالنسبة إليه تكليفاً...

06/01/2010 - 14:03  القراءات: 13559  التعليقات: 0

هذا الكلام لا وجود له في كتاب الكافي ، لا في المكان الذي زعمه الكاتب ولا في غيره ! بل يوجد في الكافي : 1 / 146 ـ149 ( باب البداء ):

23/12/2009 - 11:44  القراءات: 14985  التعليقات: 0

لا خلاف في كون عليّ ( عليه السلام ) أفضل من جميع أولاده ، فهذه مسألة مسلّمة عند

15/12/2009 - 23:10  القراءات: 20711  التعليقات: 0

أقول 1 : البحث السندي في روايات الاثني عشر إماما عند الفريقين يكذب دعواه تلك . وان الأحاديث الشيعية في الاثني عشر كانت معروفة لدى الثقات من الشيعة قبل ولادة المهدي ( عليه السلام ) بل منذ القرن الثاني الهجري .
الرد على الشبهة

10/12/2009 - 02:50  القراءات: 14400  التعليقات: 0

لكي يكون جوابنا موافقاً لسؤاله ومنسجماً معه نقول : إنّه ذكر شخصين أولهما من السلف ، والآخر من الخلف وهو صلاح الدِّين الأيّوبي . ونحن الشيعة نذكر ما لسلفنا وخلفنا من الجهاد :
أمّا في تاريخ أسلافنا فيكفي أنّ معظم غزوات النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كان على عاتق الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، وحديث « لا فتى إلاّ عليّ ولا سيف إلاّ ذو الفقار » شاهدٌ على ذلك ، وقد قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في غزوة الخندق أنّ ضربة علي أفضل من عبادة الثقلين .

07/12/2009 - 02:11  القراءات: 24223  التعليقات: 0

الجواب عن السؤال الأوّل حول الإمامة :
وهو سؤال عن أمرين :
الأمر الأوّل : عن السبب في تعيين الإمامة في علي عليه السلام .
المفروض في هذا الأمر :
أوّلاً : أنّ الرسول صلى الله عليه وآله هو الذي عيّن عليّاً عليه السلام للإمامة والخلافة من بعده .
وثانياً : أنّ الرسول صلى الله عليه وآله إنّما فعل ذلك مراعاةً لمصلحة الأعلميّة والأفضليّة التي كانت محرزةً في عليّ عليه السلام .

06/12/2009 - 01:45  القراءات: 141675  التعليقات: 19

جاءت هذه الإجابة ضمن مجموعة من الإجابات المنشورة في كتاب "أجوبة على بعض علماء الطالبان"

03/12/2009 - 13:55  القراءات: 16521  التعليقات: 1

لنسأل أوّلاً جامع الأسئلة هل أنّه زار إيران وطاف حولها وفهم ما يجري فيها ، وتيقّن بأنّ علماء الشيعة لا يعرفون اللّغة العربيّة ؟ هل اطّلع على البرامج الدراسيّة للحوزات العلميّة والكتب الدراسيّة المنتشرة فيها باللغة العربيّة ، وهل زار المكتبات الموجودة هناك وهي تضم آلاف الكتب والمجلاّت في مختلف المجالات الفقهيّة والأُصوليّة والحديثيّة والتأريخيّة أكثرها مدوّنة باللغة العربيّة .
ثم إنّ ما أثاره السائل يصدق على علماء أهل السنّة الموجودين في غرب وشرق إيران حيث هناك حوزات سنّية تدار من قبلهم .

03/12/2009 - 13:39  القراءات: 18953  التعليقات: 0

لو أراد شخص أن يختار المذهب السنّي ـ فأية فرقة يختار من بين هذه الفرق ; أهل الحديث ، الأشاعرة ، المعتزلة ، الماتريدية ، الظاهريّة، السلفية . . .؟
هذا عقائديّاً ، وأمّا فقهيّاً فقد انقسموا إلى المالكيّة ، والشافعيّة ، والحنفيّة والحنبليّة و . . . فأيّاً من هذه المذاهب يختار ؟
وجوابك عن سؤالنا هو جوابنا عن سؤالك أنت .
ثم نقول : إنّ كلّ شخص يريد أن يصبح شيعيّاً عليه أن يقرأ ما جاء في كتب هذه الفرق والمذاهب ، وعندها سيجد الحقيقة حتماً .

03/12/2009 - 11:42  القراءات: 32010  التعليقات: 0

إنّ عدم دفاع الإمام عن حقّه ليس أمراً مسلّماً ، ولم يدلّ عليه دليل .
فقد قام الإمام ( عليه السلام ) بالدفاع عن حرمة بيته عملاً بواجبه الشرعي ، إلاّ أنّ الدفاع في ذلك اليوم لم يتّخذ شكل الحرب وإراقة الدماء لأنّ مصلحة الإسلام اقتضت ذلك ، ولو أنّه شهر السيف ووقف معه بنو هاشم ومجموعة من الصحابة الذين عقدوا له البيعة يوم غدير خمّ في وجه الخلفاء وأنصارهم لانقسم المسلمون إلى فريقين ، ولانهدّ أصل الإسلام ، وقد حدث أن جاء أحد المنافقين في زيّ الُمحبّ المُشفق إلى عليّ ( عليه السلام ) وقال له : يا أبا الحسن أبسط يدك حتّى أُبايعك ، وقائل هذه الجملة هو أبو سفيان العدوّ اللّدود للإسلام . إلاّ أنّ أمير المؤمنين كان مطّلعاً على دخيلة أمره ، في أنّه يريد إيقاع أهل بيت النبيّ في حرب داخليّة بالمدينة ، ولذلك أجابه ( عليه السلام ) بقوله :

الصفحات