الشيخ الصدوق

04/02/2023 - 00:03  القراءات: 1448  التعليقات: 0

أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي الملقّب بالصدوق من روَّاد علم الحديث، ومن رجال الشيعة الذين سطعوا في سماء الفقه والحديث وبقي وجودهم يشع دوماً، ذلك أن هذه النجوم الربَّانية لا تغرب أبداً. والده الجليل ابن بابويه القمي أحد الفقهاء العظام الذين عاشوا في زمن الإمام الحسن العسكري عليه السلام وإمام الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وكان محلاً لاحترامهم.

05/05/2018 - 06:00  القراءات: 6400  التعليقات: 0

ان قول الشيخ الصدوق هذا لا يدل على ما فهمه صاحب النشرة من عدم استقرار النظرية الإمامية الاثني عشرية حتى منتصف القرن الرابع لان كلام الصدوق هذا كان يتناول فترة ما بعد ظهور الثاني عشر (عليه السلام) ولم يكن نظره إلى فترة القرن الرابع الهجري!!

23/04/2018 - 06:00  القراءات: 15453  التعليقات: 0

ولا شك أن علياً ولي الله، وأنه أمير المؤمنين حقاً، وأن محمداً وآله خير البرية. ولكن ذلك ليس في أصل الأذان. وإنما ذكرت ذلك ليوف بهذه الزيادة المتهمون بالتفويض، المدلسون أنفسهم في جملتنا».

18/02/2018 - 06:00  القراءات: 8945  التعليقات: 0

هناك من يحاول أن ينسب إلى الشيخ الصدوق (رحمه الله): أنه يقول بجواز السهو على النبي (صلى الله عليه وآله)، وأنه يسهو كما يسهو غيره من البشر.. والحقيقة هي أنه (رحمه الله) لم يقل بجواز السهو على النبي، بل قال: إنه يجوز الإسهاء للنبي.

09/02/2018 - 06:00  القراءات: 5907  التعليقات: 0

أوّلاً: الكلام المنقول لا علاقة له بابن بابويه المعروف بالصدوق، بل هو عن الشيخ الطوسي، ومؤلّف الكتاب ـ قصد السيّد الطريحي ـ يقول: إنّ الشيخ يدّعي في مسألة الإجماع، ويدّعي إجماعاً آخر على خلافها.

04/04/2017 - 06:00  القراءات: 6180  التعليقات: 0

يعترف الشيعة بأن أحد أبرز علمائهم وهو ابن بابويه القمي صاحب «من لا يحضره الفقيه» أحد الكتب الأربعة التي عليها العمل عندهم، يعترفون بأنه «يدعي الإجماع في مسألة ويدعي إجماعاً آخر على خلافها» حتى قال أحد علمائهم «ومن هذه طريقته في دعوى الإجماع كيف يتم الاعتماد عليه والوثوق بنقله».

14/02/2017 - 06:00  القراءات: 10411  التعليقات: 0

أن الإمام الحسين (عليه السلام) هو أقدس رجل مشى على وجه الأرض بعد النبي (صلى الله عليه وآله)، وعلي والحسن (عليهما السلام). ومع ذلك، فإن العباسيين قد قصدوا قبره بالهدم، وحرثوه، وقطعوا الشجر من حوله.. وهو ما فعله المنصور العباسي، والرشيد والمتوكل و..

20/11/2003 - 01:43  القراءات: 103835  التعليقات: 11

الكتب الأربعة هي موسوعات حديثية قيِّمة تتمتع بمكانة رفيعة في الأوساط العلمية الإسلامية بصورة عامة و في الأوساط الإسلامية الشيعية بصورة خاصة ، و تُعتبر من أهم المصادر الحديثية لديها ، و هي :
1. الكافي : و هو ما ألَّفه الشيخ أبو جعفر محمد بن يعقوب الكُليني الرازي ، المعروف بـ " ثقة الإسلام الكُليني " ، المتوفى سنة : 329 هجرية ، و هو من أبرز الفقهاء المُحدِّثين الإماميين و عَلَمٌ من أعلامها .
و كتاب الكافي يحتوي على 16000 حديث في العقيدة و الشريعة الإسلامية ، و هذا العدد يفوق عدد ما جاء من الأحاديث في الصحاح الستة جميعها .

اشترك ب RSS - الشيخ الصدوق