قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " دَعْ مَا يُرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يُرِيبُكَ ، فَإِنَّكَ لَنْ تَجِدَ فَقْدَ شَيْءٍ تَرَكْتَهُ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ تَرَكَ مَعْصِيَةَ اللَّهِ مَخَافَةً مِنَ اللَّهِ أَرْضَاهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَ مَنْ مَشَى مَعَ ظَالِمٍ لِيُعِينَهُ وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ ظَالِمٌ ، فَقَدْ خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ ، وَ اللَّهُ مُسْتَعْمِلُكُمْ فِيهَا ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَعْمَلُونَ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ خَافَ اللَّهَ سَخَتْ نَفْسُهُ الدُّنْيَا ، وَ مَنْ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيَا بِمَا يَكْفِيهِ كَانَ أَيْسَرُ مَا فِيهَا يَكْفِيهِ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ أَرَادَ أَنْ يَكُونَ أَعَزَّ النَّاسِ فَلْيَتَّقِ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " اكْفُلُوا لِي بِسِتٍّ أَكْفُلْ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الصَّوْمُ جُنَّةٌ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " لَا خَيْرَ لَكَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لَا يَرَى لَكَ مِثْلَ الَّذِي يَرَى لِنَفْسِهِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " لَا يَبْلُغُ عَبْدٌ أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُتَّقِينَ حَتَّى يَدَعَ مَا لَا بَأْسَ بِهِ حَذَراً لِمَا بِهِ الْبَأْسُ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " أَبَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ رِزْقَ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حَيْثُ يَحْتَسِبُونَ " 1 .
عن عائشة إنها كانت إذا ذَكرت فاطمة سلام الله عليها بنت النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق لهجة منها إلا أن يكون الذي ولدها .قال في مستدرك الصحيحين : هذا حديث صحيح على شرط مسلم 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " اسْتَنْزِلُوا الرِّزْقَ بِالصَّدَقَةِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَا عَالَ امْرُؤٌ قَطُّ عَلَى اقْتِصَادٍ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " التَّوَدُّدُ نِصْفُ الدِّينِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ لِزَوْجِهَا " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " جِهَادُ الضُّعَفَاءِ الْحَجُّ " 1 .
لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِنَّمَا تَكُونُ الصَّنِيعَةُ إِلَى ذِي دِينٍ أَوْ ذِي حَسَبٍ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " لَا تَعْمَلْ شَيْئاً مِنَ الْخَيْرِ رِيَاءً ، وَ لَا تَدَعْهُ حَيَاءً " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " أَلَا إِنَّ شَرَّ أُمَّتِي الَّذِينَ يُكْرَمُونَ مَخَافَةَ شَرِّهِمْ ، أَلَا وَ مَنْ أَكْرَمَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ فَلَيْسَ مِنِّي " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " أَبْلِغُونِي حَاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ إِبْلَاغِي حَاجَتَهُ ، فَإِنَّهُ مَنْ أَبْلَغَ سُلْطَاناً حَاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ إِبْلَاغَهَا ثَبَّتَ اللَّهُ قَدَمَيْهِ عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " 1 .
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ الْأَوَّلِ قَبْلَ الْأَشْيَاءِ وَ الْأَحْيَاءِ [ الْإِحْيَاءِ ] ، وَ الْآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ الْأَشْيَاءِ ، الْعَلِيمِ الَّذِي لَا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ ، وَ لَا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ ، وَ لَا يُخَيِّبُ مَنْ دَعَاهُ ، وَ لَا يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ .
