02/02/2024 - 18:18  القراءات: 330  التعليقات: 0

من الأمور التي تُعد من القابليات الخاصة للإنسان (على الأقل بحسب وجهة نظر بعض علماء النفس) مسألة العبادة والتضرع. ويوجد بحث حول هذا الأمر وهو: هل أن العبادة شعور أصيل وغريزة في الإنسان، أم أنَّ هذا الحس الأصيل وهذه الغريزة غير موجودة في الإنسان وأن هذا الأمر وليد غرائز أخرى؟

02/02/2024 - 12:48  القراءات: 352  التعليقات: 0

مجرد كلمة شيعي تعني لدى الكثير من الناس السب والشتم والضلال ... هكذا علموهم ... وهكذا فرضوا عليهم سياجا من الجهل ، يقولون لا تبحث عنهم ... لا تقرأ لهم.

02/02/2024 - 12:08  القراءات: 383  التعليقات: 0

فضائل الأخلاق من المنجيات الموصلة إلى السعادة الأبدية، ورذائلها من المهلكات الموجبة للشقاوة السرمدية، فالتخلي عن الثانية والتحلي بالأولى من أهم الواجبات والوصول إلى الحياة الحقيقية بدونهما من المحالات.

01/02/2024 - 20:28  القراءات: 390  التعليقات: 0

عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام ، قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى تَطَوَّلَ عَلَى عِبَادِهِ بِثَلَاثٍ : 1. أَلْقَى عَلَيْهِمُ الرِّيحَ  بَعْدَ الرُّوحِ وَ لَوْ لَا ذَلِكَ مَا دَفَنَ حَمِيمٌ حَمِيماً .

01/02/2024 - 19:32  القراءات: 343  التعليقات: 0

إذا غاب الزوج عن زوجته غيبة لم تعرف فيها خبره ، وكان له وليّ ينفق عليها ، أو كان في يدها مال له تنفق منه علىٰ نفسها ، كانت في حباله إلىٰ أن تعرف له موتاً أو طلاقاً أو ردّة عن الإسلام. وإن لم يكن له وليّ ينفق عليها ، ولا مال في يدها تنفق منه ، واختارت الحكم في ذلك ، رفعت أمرها إلىٰ الحاكم الشرعي...

01/02/2024 - 19:26  القراءات: 422  التعليقات: 0

طريق التوبة واحد و هو الندم الحقيقي على الذنب و الخطيئة و ما يلازم ذلك من العزم و التصميم على عدم العودة له مرةً أخرى و السعي في إصلاح ما قام بهدمه و إفساده بقضاء ما فات من العبادة...

31/01/2024 - 12:05  القراءات: 334  التعليقات: 0

يعيش الإنسان في مرحلة الشباب فترة ثوران الشهوات والغرائز، وفي مواجهتها يجب بناء الإرادة وتقويتها، فهي من الأساليب والوسائل الوقائية التي تحمي الإنسان من الوقوع في الأخطاء والموبقات والمحرمات.

31/01/2024 - 06:45  القراءات: 289  التعليقات: 0

في الحديث عن الثقافة والمثقفين هناك مفارقة لافتة، هي أن مثقف الحضارة الإسلامية كان مثقفاً دينياً بطبيعته، يجعل من الدين مرجعية له، ونظاماً فكرياً يستند عليه في بناء تصوراته، واستنباط أفكاره، وفي التعامل مع ثقافات الآخرين.

31/01/2024 - 03:55  القراءات: 339  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ الاجتهاد في الاَحكام الفرعية واجب بالوجوب الكفائي على جميع المسلمين في عصور غيبة الامام، بمعنى أنّه يجب على كلّ مسلم في كلّ عصر. ولكن إذا نهض به من به الغنى والكفاية سقط عن باقي المسلمين، ويكتفون بمن تصدّى لتحصيله وحصل على رتبة الاجتهاد وهو جامع للشرائط، فيقلِّدونه، ويرجعون إليه في فروع دينهم.

30/01/2024 - 11:24  القراءات: 1185  التعليقات: 0

روى  الْقُطْبُ الرَّاوَنْدِيُّ فِي دَعَوَاتِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام ‏: أَنَّهُ قَالَ لِلْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ : " أَ لَا أَدُلُّكَ عَلَى أَمْرٍ إِذَا فَعَلْتَهُ كُنْتَ وَلِيَّ اللَّهِ حَقّاً " ؟
قُلْتُ : بَلَى .

30/01/2024 - 10:10  القراءات: 309  التعليقات: 0

الدليل الأوّل للأشاعرة على إنكار وجود الغرض في أفعال الله تعالى :

لو كان لفعله تعالى غرض ، لزم أن يكون الباري عزّوجلّ ناقصاً بذاته ومستكملا بتحصيل ذلك الغرض، ولكن اللّه تعالى غني بذاته، ولايجوز له الاستكمال .

30/01/2024 - 09:09  القراءات: 369  التعليقات: 0

هل المضمضةُ والاستنشاقُ من المستحبَّات الثابتة في الوضوء أو أنَّه لم يثبت استحبابُهما فيُؤتى بهما برجاءِ المطلوبيَّة؟

30/01/2024 - 08:27  القراءات: 338  التعليقات: 0

إذا كان الإنسان يتعرض في حياته لبعض الذنوب، ويحاول أن يتوب منها وتلافيها بالمراقبة، ولكنه يتعرض أحيانا للغفلة.. فما هو الحل ليصل إلى الغاية الشريفة من لقاء المولى؟.. تقول: إن علامة الصادق في السير إلى الله تعالى: (أنه لا يرى جاذبية للمنكر، ليردع نفسه عنه).. فكيف يمكن الوصول إلى هذه الدرجة؟

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
29/01/2024 - 17:52  القراءات: 389  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنهُ قَالَ : "‏ مَنْ عَمِلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَنْ‏ مَيِّتٍ‏ عَمَلًا صَالِحاً أُضْعِفَ لَهُ أَجْرُهُ وَ نَفَعَ اللَّهُ بِهِ الْمَيِّتَ ".

29/01/2024 - 12:23  القراءات: 372  التعليقات: 0

مسند الطيالسي: حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن سمّاك، قال: سمعت جابر بن سمرة، يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «إنّ الاسلام لا يزال عزيزا إلى اثني عشر خليفة» . ثمّ قال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي: ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله؟فقال: قال: «كلّهم من قريش».

29/01/2024 - 11:22  القراءات: 542  التعليقات: 0

هو العالم العبقري الذي كان أعلم أهل زمانه و رئيس الشيعة الامامية في عصره ، و مفخرة من مفاخر الامة الإسلامية ، و كان قدس الله سره مفسراً كبيراً و فقيهاً متميزاً و أديباً لامعاً و شاعراً بديعاً ، و كان رضوان الله تعالى عليه متضلعاً في أكثر العلوم ، بل كان وحيد عصره في علم الكلام و الفقه و الأصول و التفسير و الفلسفة و علم الهيئة و الأدب العربي و اللغة العربية .

29/01/2024 - 09:45  القراءات: 288  التعليقات: 0

من العادات والتّقاليد التي صارت مألوفةً في ساحتنا إقامة "الموالد،" وهي عبارةٌ عن حفلاتٍ تقيمها النّساء عادةً في مناسبات ولادة النبي أو أحد الأئمّة الأطهار للتّعبير عن الفرح والسرور والإنشراح. وبما أنّ هذه "الموالد" قد صارت سمةً بارزةً في أوساطنا الإسلاميّة، كان لا بدّ من التوقّف عند هذه الظاهرة لتحليلها...

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 343  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

28/01/2024 - 13:33  القراءات: 317  التعليقات: 0

توحيد الربوبية يعني أنّ اللّه وحده هو مدبّر العالم ومربّیه ومنظّمه. کما جاء فی قوله تعالى:﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ... 1.

28/01/2024 - 12:53  القراءات: 348  التعليقات: 0

كيف سيتمكن الإمام المهدي عليه السلام من تعميم الإسلام على الشعوب غير المسلمة ، مع ما هي فيه من حياة مادية بعيدة عن الايمان والقيم الروحية ، ونظرة سيئة إلى الإسلام والمسلمين ؟ !

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس