بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 34 صفحة في 0.185 ثانية.

نتائج البحث

    28/03/1999 - 21:42  القراءات: 282527  التعليقات: 10

    فيما يلي نذكر بعض المعلومات الخاطفة حول الإمام محمد المهدي ( عليه السَّلام ) :
    إسمه و نسبه : محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام ) .
    أشهر ألقابه : المهدي ، المنتظر ، الحجة الثاني عشر ، القائم ، بقية الله الأعظم ، صاحب الزمان .
    كنيته : أبو القاسم .

    12/01/2017 - 06:06  القراءات: 10118  التعليقات: 0

    من مؤشّرات آخر الزمان سيطرة الحكم الطاغوتي على العالم، وضياع الإسلام في البلاد الإسلامية وقلب مفاهيمه، وتفسير احكامه تبعاً للهوى والمصالح السياسية، حتى يعود الدين غريباً كما بدأ غريباً، فحدوده معطّلة وسننه لايعمل بها، والقرآن لايبقى إلاّ رسمه، ومؤدّى هذه الظواهر أنّ المناخ الجاهلي هو المنتشر بالآفاق، وأنّ رياح الردّة عن الإسلام بواقعه الحقيقي هي التي تعصف بالأجواء، وحين ذاك تكون ثورة الإمام المهدي عليه السلام ...

    18/10/2022 - 13:00  القراءات: 1722  التعليقات: 0

    حدثتنا الروايات الواردة عن النبي الأكرم(ص) والأئمة الأطهار(عم) عن مستوى أنصار الإمام المهدي(عج)، لجهة تمسكهم بالولاية، وثباتهم على نهجها، وتحملهم للدفاع عنها، ومواجهتهم لأعدائها، إنَّهم يمثلون الثلة المؤمنة المجاهدة في بحر الكفر المتلاطم بأنواع الانحراف والطغيان، وهم الذين بلغ عشقهم وشوقهم إلى الإمام(عج) مبلغاً عظيماً.

    01/02/2015 - 14:24  القراءات: 22920  التعليقات: 0

    المؤمنون بمقتضى إيمانهم واتّباعهم لأهل البيت عليهم السلام ينجذبون ويساهمون في نصرة الإمام المهدي عليه السلام وينبغي أن يعلم أن الطريق الوحيد لنصرة الإمام عليه السلام هو نشر مذهب أهل البيت عليهم السلام، لأن الظهور هو إعلان مشروع الإمام المهدي عليه السلام من قبله عليه السلام بشكل علني أمام البشرية, فإذا كانت البشرية كلها عاصية ومتمردة على مشروع الإمام عليه السلام, فهل يمكن للإمام عليه السلام أن ينتصر؟

    • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
    18/05/2018 - 11:00  القراءات: 9040  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَن الْإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ‏ عَلِيٍ‏ الْجَوَادِ 1، عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام، أنَّهُ قَالَ: "لِلْغَائِبِ مِنَّا غَيْبَةٌ أَمَدُهَا طَوِيلٌ، كَأَنِّي بِالشِّيعَةِ يَجُولُونَ جَوَلَانَ النِّعَمِ فِي غَيْبَتِهِ يَطْلُبُونَ الْمَرْعَى فَلَا يَجِدُونَهُ، أَلَا فَمَنْ ثَبَتَ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ وَ لَمْ يَقْسُ قَلْبُهُ لِطُولِ أَمَدِ غَيْبَتِهِ فَهُوَ مَعِي فِي دَرَجَ

    30/03/2022 - 07:34  القراءات: 1786  التعليقات: 0

    أنّ فكرة الإمام المهدي عليه السلام قضيّة إسلاميّة، بل من ضرورات الإسلام، لا تختصّ بها طائفة دون اُخرى، ولا معنى للاعتقاد بأنّها قضيّة اختصّ بها الشيعة الإماميّة... نعم، إنّ اهتمام الإماميّة بقضيّة الإمام المهدي عليه السلام أعطت بُعداً آخر، وهو أنّ الإماميّة مارسوا فكرة الإمام المهدي عليه السلام ممارسةً حيّة، وتعاطوا معها بشكلٍ برز على مجمل تحرّكهم التاريخي وأنشطتهم الفكريّة، وجهودهم السياسيّة.

    09/12/1999 - 08:32  القراءات: 167061  التعليقات: 4

    رغم دلالة ظاهر بعض الأخبار على وجود الزوجة و الأولاد للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) إلا أنه لدى التحقيق و الرجوع إلى المصادر المعتبرة يتضح أن هذا الموضوع ليس ثابتاً بل هو موضع شك و ريب ، فإن بعض العلماء من أمثال المفيد ، و الطبرسي ، لم يرتضوا ذلك ، إذ ليست هناك أدلة صريحة تستحق الاستناد إليها و الاعتماد عليها في إثبات الزوجة و الذرية للإمام المهدي المنتظر ( عليه السَّلام ).

    20/08/2008 - 13:31  القراءات: 48989  التعليقات: 2

    مسالة الانتظار

    من الطبيعي جداً أن يُولي الإنسان المؤمن مسالة إنتظار ظهور الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) إهتماماً كبيراً ، حيث أن هذه المسألة من أهم المسائل التي تتعلق بإمام العصر و الزمان الإمام الثاني عشر ( عجَّل الله فرَجَه ) الذي بشَّرت الأحاديث الشريفة بظهوره و قيام دولة الحق و العدالة الشاملة على يده ، بعد أن يقضي على كل ألوان الباطل و على كل مظاهر الظلم و الجور و الحرمان و الكفر ، فتكون نهاية دولة الطغاة و الجبابرة و المستكبرين و الكفار على يده .

    • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
    18/08/2008 - 01:40  القراءات: 8530  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَنْ الإمام أَبِي جَعْفَرٍ 1( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " مَا ضَرَّ مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِأَمْرِنَا أَلَّا يَمُوتَ فِي وَسَطِ فُسْطَاطِ الْمَهْدِيِّ وَ عَسْكَرِهِ "

    • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
    04/07/2008 - 12:39  القراءات: 33251  التعليقات: 2

    رُوِيَ عن الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) أنهُ قال : " مَا ضَرَّ مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِأَمْرِنَا أَلَّا يَمُوتَ فِي وَسَطِ فُسْطَاطِ الْمَهْدِيِّ وَ عَسْكَرِهِ " 1 .

    13/08/2008 - 12:45  القراءات: 12359  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَنْ الإمام أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علي ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " أَصْحَابُ الْمَهْدِيِّ شَبَابٌ لَا كُهُولٌ فِيهِمْ إِلَّا مِثْلَ كُحْلِ الْعَيْنِ وَ الْمِلْحِ فِي الزَّادِ ، وَ أَقَلُّ الزَّادِ الْمِلْحُ " 1 .

    • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
    19/08/2008 - 02:52  القراءات: 24397  التعليقات: 2

    رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قَالَ : " مِنْ ذُرِّيَّتِي الْمَهْدِيُّ إِذَا خَرَجَ نَزَلَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِنُصْرَتِهِ فَقَدَّمَهُ وَ صَلَّى خَلْفَهُ " 1 .

    25/08/2022 - 00:03  القراءات: 1320  التعليقات: 0

    نلاحظ في قضية (انتظار الفرج اكبر الفرج) انّ أية امّة يصيبها احباط بسبب شدة المحنة التي تعيشها إلاّ أنّ هناك قدرة للمقاومة والصبر من خلال مشروع الأمل بالإمام المهدي عليه السلام، فاكبر فرج يزيح عن الامّة الإيمانية ويبعد المعوقات عنها هو انتظار الفرج، لانه تطلّع عميق لمستقبل مشرق يضخ في روح المؤمنين طاقة جبارة من النشاط ومن الصبر والاخلاص، وغيرها من الفضائل والكمالات التي تنبع من هذا المعتقد.

    12/08/2022 - 01:00  القراءات: 1472  التعليقات: 0

    عقيدة انتظار الفرج تشتمل على كل نظام الامامة ومنهاج أهل البيت عليهم السلام, فعندما يكون الإمام المنتظر عليه السلام أمراً يتطلع إليه ويعتقد أنه غاية, سينجرّ الى انّ الامّة يجب انْ تعبّد الطريق لظهوره, ولكن لاجبر ولاتفويض بل امر بين أمرين. وبما انّ الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم، فهذا يعني ان هناك مسؤولية اتجاه المخلوق، وهناك مسؤولية اتجاه نظام الخالق، وبالتالي انّ معنى الامل هو معنى المسؤولية, أي لزوم السعي لتعبيد الطريق نحو التغيير الجذري.

    • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
    15/08/2008 - 01:31  القراءات: 12392  التعليقات: 0

    قَالَ الْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ سَمِعْتُ الصَّادِقَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ 1 ( عليه السَّلام ) يَقُولُ : " مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِهَذَا الْأَمْرِ كَانَ كَمَنْ كَانَ مَعَ الْقَائِمِ فِي فُسْطَاطِهِ ، لَا بَلْ كَانَ بِمَنْزِلَةِ الضَّارِبِ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) بِالسَّيْفِ "

    • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
    04/03/2010 - 13:27  القراءات: 18392  التعليقات: 0

    عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ( صلَّى اللهُ عَليه [ و آله ] وسلَّم ): "لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنْ الدُّنْيَا إلاَّ يَوْمٌ، لَطَوَّلَهُ اللهُ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ بَيْتِي، يَمْلِكُ جَبَلَ الدَّيْلَمِ وَ القُسْطَنْطِنِيَّةَ

    22/02/2022 - 13:00  القراءات: 2214  التعليقات: 0

    تحقِّق البشارة بالامام المهدي (عج) منعطفاً هاماً في حياة الفرد والمجتمع, حيث يؤدي انتظار ظهوره في مستقبل البشريّة تاثيراً على مستوى التفكير, والايمان, والذات الانسانية, و السلوك, فظهور المخلِّص يعني التفكير بالموقف منه والعلاقة معه, والايمان به يُنجز التزاماً وتصويباً تجاه خطوة من خطوات المسار والمنهج الإلهي, و تتعبأ الذات الانسانية بحالة روحيّة و معنوية متفائلة, ويتأثّر السلوك استعداداً للالتحاق بركب الامام (عج).

    09/09/2022 - 12:31  القراءات: 1628  التعليقات: 0

    من الأمور التي حظيت باهتمام بارز وموقعية واضحة في التراث الإسلامي مسألة (الإمام المهدي المنتظر) الذي يلحظ الإشارة إليه، والتبشير بخروجه في آخر الزمان في كل كتب الحديث عند المسلمين، وهي روايات متكاثرة ومتواترة ولا يمكن إنكارها.
    وتؤكد هذه الأحاديث الشريفة على حتمية خروج رجل من أهل البيت في آخر الزمان، ومن ولُد فاطمة تحديداً، ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً.

    03/02/2007 - 09:20  القراءات: 20337  التعليقات: 0

    دراسة قيمة لآية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دام ظله تتناول مآسي البشرية و ما تعانيه من المحن المتزايدة يوماً بعد يوم ، و هذه الدراسة مستوحاة من النصوص الاسلامية المتواترة و مستندة الى الكتاب و السنة ، و تبين هذه الدراسة كيف أن الخلاص الواقعي من هذه المآسي و الويلات سيكون بظهور الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه كما وعد الله عز و جل بذلك .

    15/08/2008 - 13:42  القراءات: 18630  التعليقات: 3

    رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قالَ فِي أَصْحَابِ الْقَائِمِ ( عليه السَّلام ) : " وَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ مُشْفِقُونَ ، يَدْعُونَ بِالشَّهَادَةِ ، وَ يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يُقْتَلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) ، إِذَا سَارُوا يَسِيرُ الرُّعْبُ أَمَامَهُمْ مَسِيرَةَ شَهْرٍ "

الصفحات