بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 5 صفحة في 0.018 ثانية.

نتائج البحث

    30/01/2021 - 00:03  القراءات: 5460  التعليقات: 0

    دعاء العمري هو دعاء الذي يستحب قراءته في غيبة الإمام القائم(عج). وقد سمي بهذا الاسم نسبة إلى الشيخ أبو عمرو سعيد العمري، السفير الأول للإمام المهدي(عج) خلال غيبته الصغرى.

    15/07/2021 - 13:00  القراءات: 3827  التعليقات: 0

    تحمل الأدعية الواردة عن النبي(ص) والأئمة الأطهار(عم) مضموناً توجيهياً وتربوياً يساعدُ المؤمن على تبصُّر طريقه إلى الله تعالى، بمفردات سلوكية في أدائه اليومي، تتراكم لتجعل منه ملتزماً بأحكام الشريعة الإسلامية المقدسة، محققاً بذلك انتماءه إلى الخط الإلهي.
    من الأدعية التي ترشدنا إلى هذا الهدف، الدعاء المنسوب إلى الإمام المهدي(عج)، وهو:"اللهم ارزقنا توفيق الطاعة، وبُعد المعصية، وصدق النية، وعرفان الحرمة...

    25/06/2012 - 14:42  القراءات: 25129  التعليقات: 2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات ، و أفضل الصلوات على سيّد الكائنات محمّد الذي ختم برسالته النبوّات ، و على الأئمّة الأطهار السادات ، و على أصحابهم المؤمنين الأخيار و أتباعهم الأبرار مدى الدهور و الأعوام و الشهور و الأيّام و الساعات و الآنات ، و بعد :
    فإنّ من عِبَر التاريخ أن نجتمع هذه الأيّام ، في هذه المدينة العريقة دمشق الشام ، محتفلين بأثر من الآثار الخالدة للإمام الهمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، زين العابدين عليه و على آبائه السلام ، لنتحدّث عن هَدْيه و معارفه من خلال هذا الكتاب العظيم : « الصحيفة السجّادية » .

    13/02/2022 - 07:44  القراءات: 5781  التعليقات: 0

    الدعاء باب من أبواب فرج مولانا صاحب العصر والزمان(عج)، وقد أمرنا الله تعالى بالدعاء ووعدنا بالاستجابة، خاصة عندما يكون الدعاء بشروطه التي تستتبع الإجابة، من الإيمان، وإخلاص النية، والثقة بعطاء الله تعالى، وتعلق القلب بمصدر العطاء... ولا يملك المؤمن أمام شدة الزمان على أهله، وكثرة الظلم والفساد ، وقلة أنصار الحق، إلاَّ الدعاء لله تعالى بالفرج القريب العاجل كلمح البصر أو أقرب من ذلك.

    01/01/2021 - 00:03  القراءات: 5099  التعليقات: 0

    إنَّ أدعية النبي(ص) والأئمة(عم) تقربنا من الله تعالى، وتعزِّز صلتنا به، وتوجِّه مطالبنا الدنيوية على طريق الهداية والاستقامة. إنَّها أدعية هادفة بالطلب من الله تعالى لما يصلح له حالنا في الدنيا، لكنَّها ليست مجرَّد شؤون دنيوية، أو رغبات مادية، بل هي مزيج من تربية النفس والتعبير عن المطالب، ولم يرد في الدعاء نص في بدايته أو نهايته أو ما بينهما إلاَّ ولهُ دلالته في تحقيق هذا المزيج.