بحث
البحث حصل على 6 صفحة في 0.022 ثانية.
نتائج البحث
28/03/1999 - 21:42 القراءات: 285106 التعليقات: 10
فيما يلي نذكر بعض المعلومات الخاطفة حول الإمام محمد المهدي ( عليه السَّلام ) :
إسمه و نسبه : محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام ) .
أشهر ألقابه : المهدي ، المنتظر ، الحجة الثاني عشر ، القائم ، بقية الله الأعظم ، صاحب الزمان .
كنيته : أبو القاسم .
14/06/2007 - 14:09 القراءات: 127533 التعليقات: 2
للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) غيبتان :
1 ـ الغيبة الأولى : و هي التي تُسمى بالغيبة الصغرى ، بدأت بولادة الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) سنة 255 هجرية ـ أو بوفاة والده الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) سنة 260 هجرية ، و انتهت بوفاة السفير الرابع من سفراء الإمام الحجة ( عجَّل الله فرَجَه ) سنة 329 هجرية .
07/09/2006 - 01:31 القراءات: 28268 التعليقات: 3
بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .
05/09/2006 - 22:00 القراءات: 20556 التعليقات: 2
دراسة علمية قيمة لسماحة آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دامت بركاته تتناول عقيدة المسلمين بالامام المهدي المنتظر الموعود عجل الله فرجه ، من وجهة نظر المذاهب المختلفة ، و يليها أربعون حديثاً حول الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف .
22/10/2001 - 19:42 القراءات: 45811 التعليقات: 0
يظهر بوضوح لمن راجع كتب التاريخ و الحديث و وقف على آراء المحدثين من الشيعة و السنة ، أنه لا مجال للتشكيك في ولادة الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) و أن ولادته كانت في ليلة الجمعة الخامس عشر من شهر شعبان من العام 255 أو 256 هجرية ، في مدينة سامراء الواقعة في العراق ، و أنه ( عليه السَّلام ) ابن الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) .
و لقد صرّح العديد من المؤرخين و المحَدِّثين السنة فضلاً عن علماء الشيعة و محدثيهم بولادته ( عليه السَّلام ) .
12/08/2009 - 21:46 القراءات: 12926 التعليقات: 0
إن من يراجع كتب الحديث و الرواية لدى مختلف الطوائف الإسلامية يخرج بحقيقة لا تقبل الشك ، و هي: أن الأحاديث الدالة على خروج الإمام المهدي من آل محمد في آخر الزمان ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، بعدما ملئت ظلماً و جوراً ، كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر . .