بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 11 صفحة في 0.025 ثانية.

نتائج البحث

    07/12/2018 - 06:00  القراءات: 6969  التعليقات: 0

    لقد ذكر القرآن عنوان الغيب وبعض مصاديقه ولم يحصر كل أفراده و مصاديقه، وبين النبي والأئمة قضية المهدي كمصداق آخر من مصاديق الغيب إن إخبار القرآن بأن هناك يوماً يعم فيه الإسلام في العالم ويرث الصالحون الأرض هو وعد غيبي، فهو غيب، وإخبار النبي ان الشخص الذي يتحقق على يده هذا العهد هو من ذريته هو غيب أيضا، ثم أن يخبر الأئمة ان الثاني عشر يغيب غيبتين احداهما قصيرة والأخرى طويلة هو غيب وقد تحقق ذلك ومرت كلمات الشيخ ابي سهل النوبختي والشيخ النعماني والشيخ الصدوق في ذلك وعده من آيات الأئمة (عليهم السلام)

    28/12/2018 - 06:00  القراءات: 6706  التعليقات: 0

    وقد كتبت الحوزة العلمية في التاريخ الغابر والعصر الحاضر عبر وجوهها البارزة كتبا خالدة أمثال كتاب (التنبيه في الإمامة) للنوبختي أبي سهل و كتاب (إكمال الدين) للشيخ الصدوق وكتاب (الغيبة) للنعماني و كتاب (الغيبة) للشيخ الطوسي وكتاب (المهدي) للسيد مهدي الصدر و (تاريخ الغيبة الصغرى وتاريخ الغيبة الكبرى واليوم الموعود) للسيد محمد الصدر و (منتخب الأثر) للشيخ الصافي و...

    30/11/2018 - 06:00  القراءات: 26724  التعليقات: 4

    لنفترض اننا لم نحصل على رواية صحيحة السند تبين لنا كيفية ولادته فما هو تأثيرها على الإيمان بولادته بعد ان توفر لنا الطريق القطعي على معرفتها جملة من خلال النقل الشفهي المتواتر لجمهور أصحاب الحسن العسكري، مع روايات صحيحة السند مدونة في الكافي وغيره تذكر ان الحسن العسكري قد أخبر بوجود ولد له ونص عليه؟ وتذكر ان الثقاة رأوه وصاروا واسطة بينه وبين شيعته تسعا وستين سنة.

    26/10/2018 - 06:00  القراءات: 8092  التعليقات: 0

    إذا كان إعلان الإمام عن ولده بشكل عام يعرضه للخطر الأكيد فلم لا يجوز له ان يخفي امر ولادته عن عامة الناس؟ وقد كان جمهور أصحاب الحسن على يقين من وجود الولد فقد رآه الكثير منهم واكتفى القسم الآخر بإخبار الإمام المعصوم الحسن العسكري (عليه السلام) عنه.

    14/12/2018 - 06:00  القراءات: 9197  التعليقات: 0

    إن غيبة المهدي تعني تعطله عن ممارسة النشاطات المذكورة بالسؤال وقد تعطل بأمر الله تعالى وليس بتقدير و تصرف شخصي منه، وكذلك يكون ظهوره ومعاودة نشاطه الفكري والسياسي حين يأذن الله له بذلك. والله تعالى أعرف بالزمن الصالح لظهوره ﴿ ...

    16/09/2016 - 15:00  القراءات: 8097  التعليقات: 0

    الدليل على وجود المهدي هو النقل الشفوي المتواتر من أجيال الشيعة جيلا بعد جيل إلى عصر الحسن العسكري ( عليه السلام ) حيث رأى أصحابه ولده المهدي ( عليه السلام ) وسمعوا منه النص عليه . وهذا هو النقل التاريخي المتواتر وكان يستدل به قدماء الشيعة كابي سهل النوبختي والشيخ الصدوق مضافا الى ذلك الروايات الكثيرة جدا التي دونها علماء الشيعة في العديد من كتبهم على مر القرون .

    25/01/2019 - 06:00  القراءات: 6975  التعليقات: 0

    السؤال الذي ينبغي أن يسأل هو هل هناك ضرورة تستوجب عقد مثل هذه الندوة مع أحمد الكاتب؟

    29/04/2018 - 06:00  القراءات: 11290  التعليقات: 2

    إن الإيمان بان المهدي الموعود هو ابن الحسن العسكري وقد ولد سنة 255 هجرية ضرورة من ضرورات التشيع الإثني عشري تفرضها الأحاديث النبوية الصحيحة نظريا اما تاريخيا فيفرضها نقل جمهور الشيعة جيلا بعد جيل حتى جمهور أصحاب الحسن العسكري الذين نقلوا امر ولادته عن ابيه ونصه على إمامته من بعده وأنه المهدي الموعود وقد شاهده عدة منهم وهذا الجمهور عاش مؤمنا بذلك فترة الغيبة الصغرى مع تعامل حسي مع هذا الإيمان من خلال النواب الأربعة.

    20/02/2010 - 14:56  القراءات: 23893  التعليقات: 2

    أقول 1 : إن روايات أهل البيت المتداولة عند الشيعة في القرن الثاني الهجري تتحدث عن غائب بالتحديد وهو الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت والخامس من ولد الصادق ( عليه السلام ) ، وانه يغيب غيبتين إحداهما طويلة ثم يقوم بعدها ، وبالتالي فهي تتحدث عن أمر قبل وقوعه ، وفيما يلي طرف مما رواه الحسن بن محبوب السرّاد ( 149 ـ 224

    23/02/2018 - 06:00  القراءات: 8052  التعليقات: 0

    أقول: ان قانون الوراثة العمودية وعدم جواز انتقال الإمامة الى أخوين بعد الحسن والحسين مما اتفق عليه جمهور الشيعة الإمامية بعد الامام الصادق (عليه السلام) في القرن الثاني والثالث وقد نقل هذه الحقيقة النوبختي ان الخال وابن اخته والأشعري القمي في كتبهم قبل الشيخ الطوسي بأكثر من مأة عام، هذا مضافاً الى الروايات الصحيحة الواردة بذلك.

    17/11/2018 - 06:00  القراءات: 7099  التعليقات: 0

    وولادة المهدي (عليه السلام) سرا لا تمنع من حصول خبر التواتر على ولادته لان المطلوب هو نقل خبر أبيه على وجوده و لا يشترط رؤيته بشخصه هذا مع ان عددا لا بأس به من أصحاب الحسن العسكري قد رآه.