بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 13 صفحة في 0.021 ثانية.

نتائج البحث

    25/11/2016 - 18:18  القراءات: 8381  التعليقات: 0

    أولاً : إن حيازة الميراث إذا كانت بالقوة ، وبالتوسل بالسلطان الجائر ، والمعادي ، والذي يسعى لإنكار وطمس أمر الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) ، فإن ذلك لا يكون دليلاً على عدم وجود الإمام (عليه السلام) . . خصوصاً ، مع سعي هذا المستولي لتنصيب نفسه في مقام الإمامة ، وتوسله لأجل ذلك بمختلف الأساليب غير المشروعة ، وقد جرى على مخلَّفي الإمام العسكري (عليه السلام) بسبب ذلك كل عظيم ، من اعتقال ، وحبس ، وتهديد ، وتصغير واستخفاف وذل . .

    26/08/2016 - 01:02  القراءات: 6857  التعليقات: 0

    إن التدبير الذي اتخذه الإمام « عليه السلام » لحفظ ولده من الإغتيال على يد أعوان الظلمة ، الذين كانوا يراقبونه ، ويترصدونه ليوقعوا به كان تدبيراً حكيماً وصحيحاً ، ولا بد منه . وهذا ما دعا الإمام إلى إخفاء أمر ولده إلا عن الثقات . .

    17/06/2016 - 12:48  القراءات: 10568  التعليقات: 0

    اولا: ونحن نسأل أيضاً : لماذا غاب النبي «صلى الله عليه وآله» في الغار واختبأ فيه ؟! ولماذا في فترة الدعوة السرية في بدء البعثة دخل «صلى الله عليه وآله» دار الأرقم واتخذها مقراً له، يأوي إليها أصحابه ، بعيداً عن أعين المشركين ؟!

    03/06/2016 - 11:57  القراءات: 8650  التعليقات: 0

    أولاً : إن حديث «الكافي كاف لشيعتنا» يحتاج إلى توثيق وإثبات، ولا يكفي إطلاق الكلام بمجرده في لزوم العمل به، ما لم يثبت صدوره عن المعصوم حتماً وجزماً، والحديث المشار إليه ليس له سند يمكن التحقق منه بصورة تثبت به حجيته أمام الله تعالى . .
    ثانياً : إن هذه الكلمة لو كانت صحيحة وصادرة عن الإمام جزماً ، فإنها لا تعني لزوم العمل بكل رواية في كتاب الكافي مهما كانت.

    26/01/2018 - 06:00  القراءات: 7492  التعليقات: 0

    من مظاهر اللّطف الإلهي وجود الأرضيّة المناسبة اللاّزمة لظهور الأنبياء والأولياء، وعند تحقّق هذه الأرضيّة يشمل هذا اللّطف الإلهي الناس بإرسال رسول يبلّغ عن الله تعالى ويكون حجّة على الناس. أمّا إذا لم تتوفّر الأرضيّة الملائمة لقبول ذلك النبيّ أو ذلك الحجّة، أو تكون موجودة ولكنّها غير كافية في قبوله، عندها يكون إظهار الحجّة والإمام على خلاف المصالح، وقضيّة إظهار الإمام المهدي (عجل الله فرجه) على طبق هذه القاعدة، وما لم تتوفّر الأرضيّة المناسبة لتأسيس حكومة إلهية عالمية تزيل الظلم والضيم لا يكون هناك باعث وسبب لظهور الإمام.

    10/03/2017 - 06:00  القراءات: 6862  التعليقات: 0

    إن الذين ذكروا ولادة الإمام المهدي «عليه السلام» كثيرون جداً، وهم حوالي مئة عالم من علماء أهل السنة ـ فضلاً عن غيرهم من الشيعة وقد جزموا كلهم بولادته «عليه السلام»، وفي كتاب تذكرة الخواص، ومنتخب الأثر، وفي مختلف كتب الحديث أحاديث كثيرة جداً تثبت ذلك، وقد رأى شخصه «عليه السلام» كثيرون، ومنهم عثمان بن سعيد..

    10/06/2016 - 12:15  القراءات: 9262  التعليقات: 0

    قد ظهر من العلامات ما يدل على قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف، مثل انتقال الحوزة العلمية إلى مدينة قم المشرفة، الذي حصل في أوائل السبعينات، حيث صرحت الرواية بأن ذلك إنما يكون عند قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف .. وهناك اخبار غيبية عما يحصل في المستقبل، من دون تحديد بزمان، وهناك أخبار ربطت الحدث بالظهور وأنه سيكون قربه. وهناك علامات للظهور نفسه.

    24/06/2016 - 12:40  القراءات: 7423  التعليقات: 0

    إذا كانت الأرض لا تخلو من حجة . . فإن طول العمر لا يكون مانعاً، فقد طال عمر نوح، وطال عمر الخضر إلى آلاف السنين، وهناك معمرون ألفت الكتب في بيان أعمارهم، فراجع كتاب المعمرون والوصايا .. والله قادر على أن يطيل عمر من شاء من خلقه، وحاشاه تعالى أن يعرض لقدرته هذه أي نقص أو اختلال . .

    05/01/2018 - 06:00  القراءات: 7083  التعليقات: 0

    مسألة الإمام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف تتمثّل في أنّه في برهة من الزمان سيظهر شخص من أهل بيت النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن نسل الحسين (عليه السلام)، يملأ العالم بالعدل والقسط ، وهذا من مسلّمات العقائد الإسلاميّة، وقد ألّف علماء أهل السنة ولحسن الحظّ كتباً معتبرة حول المهدي (عليه السلام)، وقد صدر مؤخّراً كتاب في السعودية بعنوان «بين يدي الساعة» وقد أعطى المؤلف للمطلب حقّه.

    30/03/2018 - 06:00  القراءات: 5010  التعليقات: 0

    إن رؤية رسول الله «صلى الله عليه وآله» في حال حياته كانت ميسورة للناس: مؤمنهم وكافرهم.. ولكن رؤية الإمام المهدي «عليه السلام» في حال غيبته، لا تكون إلا للثقاة المأمونين، الحافظين له، الساعين في نصرته وإعزازه.. لأن غيبته ليست كغيبة مسافر في حاجة.. بل هي غيبة من يطلب جميع الطغاة والجبابرة والبغاة دمه، ويبحث عن الفرصة السانحة للإيقاع به..

    09/12/2016 - 18:18  القراءات: 12735  التعليقات: 2

    أوّلاً : مسألة انحراف جعفر أخي الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) هي مسألة تأريخيّة ورجاليّة معروفة ، لا يمكن التطرّق إليها في هذا الكتاب ، فكم استغل الخلفاء العبّاسيّون وجوده ونشروا بعض الأكاذيب على لسانه .
    ثانياً : اعتقاد الشيعة بولادة الإمام المهدي ( عليه السلام ) ليست متعلّقة بعثمان بن سعيد ، لأنّه علاوة على الشيعة فإنّ ما يفوق الـ 40 عالماً من أهل السنّة صرّحوا بولادته ( عليه السلام ) ، وحتّى ابن العربي في الفتوحات المكّية ذكر أسماء الأئمّة الاثني عشر حتّى أتى على ذكر الإمام المهدي ( عجل الله فرجه ) .

    08/07/2016 - 12:09  القراءات: 8429  التعليقات: 0

    مهدوية غير ابن الحسن العسكري (عليه السلام) أقوال مدعاة من قبل فرق أو أشخاص لم يكتب لها البقاء لأنها لم تصب الحق و الواقع فيما ادعته من قول . وهل يضر الحق وجود قائلين بالباطل ولو كانوا كُثراً اليوم ، فكيف ونحن لا نجد أثرا للقائلين بمهدوية من ذكرت الا في بطون التاريخ منذ ألف سنة !

    27/09/2019 - 06:00  القراءات: 11958  التعليقات: 0

    هذه دعوى غير صحيحة والعكس هو الصحيح فإن القائلين بوجود وولادة ومهدوية محمد بن الحسن (عليه السلام) هم جمهور أصحاب الحسن العسكري وقد نقل هذه الحقيقة الأشعري السني (ت324) في كتابه مقالات الإسلاميين الذي انتهى من تأليفه سنة 297 هجرية وكذلك ابن حزم (ت548) في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل).