بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 6 صفحة في 0.024 ثانية.

نتائج البحث

    29/03/2017 - 06:00  القراءات: 9138  التعليقات: 0

    عن صحيح البخاري عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله أنها قالت: «كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله، ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضتُ رجليَّ، فإذا قام بسطتهما، قالت: والبيوت يومئذٍ ليس فيها مصابيح». انتهى.

    السؤال: هذا الفعل من عائشة تجاه النبي صلى الله عليه وآله، هل فيه عدم احترام أم معذورة في ذلك؟ لأنه لم يكن في البيوت مصابيح على حد زعمها. وهل هذا الزعم صحيح؟

    08/10/2006 - 23:30  القراءات: 15467  التعليقات: 0

    بيان لسماحة الشيخ صالح الكرباسي يتناول فيه المخطط الشيطاني الذي يتبناه الإعلام الغربي تجاه رسول الاسلام و نبي الرحمة النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) .

    26/11/2016 - 18:00  القراءات: 11323  التعليقات: 0

    أمّا الحقيقة فهي تَشهد بوضوح أنّ مُحمّداً ( صلّى اللّه عليه وآله ) لم يكن رجلاً يَأخذ بعقلِهِ الهوى ، وهو لم يتزوّج مَن تزوّج مِن نسائه بدافع مِن شهوةٍ فائضة أو غرامٍ عارم ، وإذا كان بعض الكُتّاب المسلمين في بعض العصور قد أباحوا لأنفسهم أنْ يقولوا هذا القول وأنْ يُقدّموا لخُصوم الإسلام ـ عن حسن نيّة ـ هذه الحُجّة فذلك ؛ لأنّهم انحدر بهم التقليد إلى المادّية ، فأرادوا أنْ يُصوّروا مُحمّداً عظيماً في كلّ شيء ، عظيماً حتّى في شهوات الدنيا ، وهذا تَصوّر خاطئ يُنكره تأريخ حياته الكريمة أشدّ إنكار ، وتأبى مشيتُه النزيهة ـ التي عاشها في ذلك الجوّ الحالك ـ أنْ تُقرّه وت

    11/12/2018 - 06:00  القراءات: 14535  التعليقات: 2

    إن ابن هشام وغيره يذكرون: أن سبب إرجاع الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى أمه، هو أن نفراً من الحبشة نصارى، رأوه مع مرضعته، فسألوا عنه، وقلبوه، وقالوا لها: لنأخذن هذا الغلام، فلنذهبن به إلى ملكنا وبلدنا إلخ. وبذلك تصير الرواية المتقدمة التي تذكر أن سبب إرجاعه إلى أمه هو قضية شق الصدر محل شك وشبهة.

    06/06/2017 - 17:00  القراءات: 26281  التعليقات: 2

    عن زرارة أنه سأل الإمام الصادق (عليه السلام): كيف لم يخف رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيما يأتيه من قبل الله: أن يكون مما ينزع به الشيطان؟. فقال: إن الله إذا اتخذ عبداً رسولاً، أنزل عليه السكينة والوقار، فكان الذي يأتيه من قبل الله، مثل الذي يراه بعينه.

    22/02/2009 - 13:50  القراءات: 45241  التعليقات: 0

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على خير خلقه و أشرف بريّته محمد و آله الطيبين الطاهرين . . و اللعنة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . .
    و بعد . . فقد :
    قال ابن كثير : " قد علم بالتواتر : أنه عليه الصلاة و السلام دفن في حجرة عائشة التي كانت تختص بها ، شرقي مسجده ، في الزاوية الغربية القبلية من الحجرة ، ثم دفن بعده أبو بكر ، ثم عمر (رض) . ." 1 .
    و قضية دفنه ( صلى الله عليه و آله ) في بيت عائشة موجودة في صحيح البخاري و غيره عن عائشة عموماً . . و عن ابن أختها عروة ابن الزبير ، كما يلاحظ في أكثر الروايات . .
    أما نحن فنشك في ذلك كثيراً ، و ذلك :
    أولاً : لأن بيت عائشة لم يكن في الجهة الشرقية من المسجد لأمرين :