بحث
البحث حصل على 139 صفحة في 0.02 ثانية.
نتائج البحث
01/02/2006 - 18:31 القراءات: 27310 التعليقات: 4
22/12/2005 - 11:38 القراءات: 12220 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : عدة المطلقة المدخولة بها التي تحيض هي ثلاثة أطهار ، ، فعند ذلك تنتعي عدتها . ، فإن كانت المرأة المذكورة قد تمَّ طلاقها من قِبلِ زوجها وفقاً للشروط الشرعية و مضت مدة العدة بعد الطلاق جاز الزواج منها .
24/12/2005 - 14:36 القراءات: 332059 التعليقات: 6
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
رغم أن مشاهدة الصور و الأفلام الخليعة حرام ، لكن مجرد المشاهدة لا يبطل الوضوء .
18/12/2004 - 19:03 القراءات: 9776 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كان ما ترينه من الدم في وقت العادة الشهرية أو بصفات دم العادة الشهرية ( الحيض ) فما فعلتيه من ترك الصلاة هو الصحيح ، و أما قراءة القرآن في فترة العادة الشهرية فهي جائزة ما عدا سور العزائم الأربعة ، و هي السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة بالعزائم ، و هي أربع :
1. سورة السجدة ، و رقمها : ( 32 ) .
2. سورة فصلت ، و رقمها : ( 41 ) .
3. سورة النجم ، و رقمها : ( 53 ) .
4. سورة العلق ، و رقمها : ( 96 ) .
29/06/2017 - 22:00 القراءات: 57076 التعليقات: 2
الأغسال الواجبة هي أغسال تجب على الإنسان لو حصلت موجباتها، و هي سبعة:
08/11/2004 - 19:18 القراءات: 51616 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و ربركاته ، و بعد : الإتصال الجنسي بين الزوج و الزوجة ( الجماع ) حال الدورة الشهرية ( الحيض ) حرام شرعاً و إثم كبير ، و لو حصل ذلك فاللازم الإستغفار من هذا الذنب . أما كفارته فهي ليست واجبة بل هي مستحبة على رأي كثير من الفقهاء المراجع ، و عليه فيجب رجوع المُقلد الى فتوى مرجعه في هذه المسألة .
12/04/2018 - 22:00 القراءات: 64328 التعليقات: 1
طلاء الاظافر (المناكير) الذي تستخدمه الفتيات و النساء لصبغ اظافرهن كزينة و بهدف إضفاء جمال مضاعف على اليدين أو القدمين هو في نفسه حلال و مباح في الشريعة الإسلامية، غير أن هناك أحكاماً لا بُدَّ من أخذها بعين الاعتبار، و هذه الاحكام هي:
06/02/2005 - 14:51 القراءات: 16102 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إتفق الفقهاء على أن الصلوات الواجبة التي تفوت الانسان يجب قضاؤها ، سواءً تركها عمداً أو سهواً أو جهلاً ، أو لنوم ، و يدل على ذلك الأحاديث الكثيرة ، منها ما رُوِيَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) ـ أي الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) خامس الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) ـ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى بِغَيْرِ طَهُورٍ أَوْ نَسِيَ صَلَوَاتٍ لَمْ يُصَلِّهَا أَوْ نَامَ عَنْهَا ؟
12/02/2008 - 10:02 القراءات: 361508 التعليقات: 64
نواقض الوضوء :
نواقض الوضوء تُطلق في المصطلح الفقهي على الأمور التي تفسد الوضوء و تبطل مفعوله ، فلا يجوز لمن حصل له شيء منها أن يأتي بما يُشترط فيه الوضوء كالصلاة و مس كتابة المصحف مثلاً ، كما لا تصح منه الأعمال التي يشترط في صحتها الوضوء كالصلاة و الطواف الواجب مثلاً .
أقسام النواقض :
ثم أن النواقض على قسمين :
1 _ فمنها ما تنقض الوضوء و التيمم ـ الذي يقوم مقام الوضوء لذوي الاعذار من استعمال الماء ـ ، أي تنقض الطهارة الحدثية الصغرى فقط ، و توجب الوضوء .
23/05/2006 - 10:30 القراءات: 99434 التعليقات: 7
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : تنقسم الطهارة في المصطلح الفقهي من حيث نوعيتها الى نوعين هما : 1 _ الطهارة الخبثية : و هي التي تحصل بعد ارتفاع أثر النجاسة من الشيء النجس أو المتنجس ، و تتحقق هذه الطهارة بالغَسل و بأمور أخرى تختلف باختلاف نوع النجاسة و المتنجِّس و كيفية تطهيره . 2 _ الطهارة الحدثية : و هي طهارة معنوية مسوغة لأعمال لا يجوز القيام بها إلا بعد حصول هذه الطهارة ، و بحصولها يقع العمل صحيحاً . أقسام الطهارة الحدثية : 1 _ الطهارة المائية : و هي الوضوء و الغُسل . 2 _ الطهارة الترابية : و هي التيمم بدلا عن الوضوء أو الغُسل .
17/12/2005 - 08:55 القراءات: 19350 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : ليس المقصود من قول الله عز و جل : { فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ } حرمة إتيان النساء من الدبر كما ذكرتي ، بل المقصود منه من حيث أمركم الله تجَنُّبه في حال الحيض و هو الفرج ، و
06/03/2006 - 11:39 القراءات: 34465 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يحرم الجماع على الزوجين حال الحيض ، و يجوز لهما الاستماع بما دون الجماع ، قال الله عز و جل : { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ ت
26/09/2003 - 14:38 القراءات: 16388 التعليقات: 0
عَنْ حَفْصِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ قَالَ :
دَخَلَتْ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) امْرَأَةٌ فَسَأَلَتْهُ عَنِ الْمَرْأَةِ يَسْتَمِرُّ بِهَا الدَّمُ فَلَا تَدْرِي حَيْضٌ هُوَ أَوْ غَيْرُهُ ؟
14/04/2017 - 22:00 القراءات: 4905 التعليقات: 0
كيفية الاغتسال من الدورة الشهرية انا ابغى الطريقة لانه جتني والا اعرف وانا يتيمه ما عندي احد يعلمني؟
08/05/2018 - 22:00 القراءات: 65237 التعليقات: 18
زواج المتعة كالزواج الدائم في أكثر الأمور سوى بعض الفروق، فإذا اردت التمتع فلابد أن تجد من تتفق معها على الفترة و المهر فتقول هي لك:
23/09/2005 - 13:49 القراءات: 75235 التعليقات: 15
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
المشهور في آراء الفقهاء المراجع هو إشتراط إذن الأب أو الجد للأب في العقد على الفتاة البكر ، و لا أثر للغرض من العقد في ذلك ، فالشرط باق مهما كانت الأغراض .
06/06/2015 - 12:16 القراءات: 64685 التعليقات: 14
هناك فرق بين الوسواس و الشك، و ذلك لأن معنى الوسواس هو عدم الاطمئنان بتحقق التطهير لأن الوسواسي لا يطمئن الى حصول الطهارة رغم تطهير الشيء مرات عديدة، فهو يعلم بتطيهره إلا أنه يشك في تحقق التطهير، أما الشك في التطهير فيختلف عن الوسواس و صاحب الشك يعلم بتنجس الشيء و لا يدري هل أنه طهره أم لا ، و حكمه الشرعي هو لزوم تطهير المتنجس لما يشترط فيه الطهارة ـ كالصلاة ـ ، أي أنه اذا أراد استعمال ذلك الشيء المتنجس في الصلاة مثلاً وجب تطهيره قبل استعماله.
22/11/2004 - 19:35 القراءات: 40733 التعليقات: 0
بعد حصول العقد الشرعي بين الزوج و الزوجة تجوز كافة الاستمتاعات الزوجية و التي من أهمها الجماع ، و ليس للجماع وقت خاص ، إلا أنه لا يجوز الجماع فترة العادة الشهرية (
11/01/2018 - 22:00 القراءات: 49016 التعليقات: 0
غُسل الاستحاضة كغيره من الأغسال، و إنما الفرق في النية، و بالنسبة للاغتسال من الاستحاضة لا بُدَّ أولاً من تطهير الفرج أو البدن اذا كان نجساً أو كان ملوثا بدم الاستحاضة، و يكفي غسل الفرج بالماء لازالة الدم و تطهيره و لو مرة واحدة ثم الاغتسال من الحيض.
11/05/2018 - 17:00 القراءات: 8310 التعليقات: 0
الحيض والمرأة الحائض من المسائل التي اختلف فيها البشر منذ عهد قديم، فاليهود تفارق النساء في المحيض في المأكل والمشرب والمجلس والمضجع، وفي التوراة أحكام شديدة في الحائض وفيمن يقترب منها، وأما النصارى فلم يكن عندهم ما يمنع الاجتماع بهن أو الاقتراب منهن بوجه، وأما المشركون من العرب القاطنين بالمدينة وحواليها فقد سرى فيهم بعض تعاليم اليهود في أمر المحيض والتشديد في أمر معاشرتهن، أما غيرهم فربما كانوا يستحبون إتيان النساء في المحيض ويعتقدون أن الولد المرزوق حينئذ يصير سفاحاً ولوعاً في سفك الدماء وذلك من الصفات المستحسنة عند العشائر من البدويين أنئذ.
ولكن كيف ينظر الإسلام إلى الحيض والمرأة الحائض؟. ولماذا يمنعها عن الصلاة والصيام ولمس القرآن الكريم في هذه الأيام؟ وهل الحائض نجسة كما يعتقد بعض الناس؟.
الصفحات