سماحة الاستاذ الشيخ محمد الصفار حفظه الله
  • هو الشيخ محمد بن موسى بن الشيخ رضي الصفار.
  • ولد في مدينة القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية.
  • درس في القطيف و الحوزات العلمية حتى صار استاذا قديرا و كاتباً و خطيباً لامعاً .
  • ناشط في القضايا الاجتماعية و له دور مشهود في معالجة القضايا الاجتماعية و مشاكل الشباب .
  • كاتب اسلامي نشط و محبوب في الأواسط الاجتماعية خاصة الشباب .
  • نشرت له الصحف و المجلات العربية الكثير من المقلات الفكرية و الاجتماعية و الدينية .
28/07/2017 - 17:00  القراءات: 5126  التعليقات: 0

في ذلك المكان القاحل أسكن نبي الله إبراهيم  من ذريته بوادٍ غير ذي زرع، ثم غادرهم بعد أن تركهم ثقة في أن الله لا يضيع عـبده، ولا ينساه من رحمته.

17/07/2017 - 17:00  القراءات: 7467  التعليقات: 0

لم استغرب حين حدثني صديقي عن مشكلة زوجية بين أخيه وزوجته يتجه قرارهما فيها إلى الطلاق والافتراق، لكثرة المشاكل الزوجية التي تصل إلى هذه النهاية المؤلمة، لكنني استغربت حينما أخبرني أن ابنهما وهو الشاب الوحيد هو من يعمل على أن تسوء العلاقة بينهما، لأنه يستفيد من الطرفين إذا توترت العلاقة بينهما.

14/07/2017 - 17:00  القراءات: 5876  التعليقات: 0

المسئولون السياسيون والمسئولون الاجتماعيون – وجهاء مثقفون – والمسئولون الدينيون – خطباء علماء موجهون – لهم جميعاً كلمات وتوجيهات وخطب ووعود، لا تجد لها واقعاً قائماً حقيقياً بمقدار ما لها من صخب وصوت مضخم.

13/07/2017 - 17:00  القراءات: 6390  التعليقات: 0

يرسم الحاج المشتاق إلى ربه في رحلته لأداء فريضته أهدافاً عدة، يبدأها بأموره الحياتية، وينهيها إلى الهدف الأكبر وهو الجنة التي تتطلع لها قلوب المؤمنين في لهفة وحسن ظن بالله.

12/07/2017 - 17:00  القراءات: 7030  التعليقات: 0

هي مسيرة الإنسان وتلك نقطة وصولها ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾ 1، لكن الناس صنفان في طريقهم لذلك اللقاء، صنفٌ يغفل ويتناسى ولا ينتبه لنفسه إلا وقد وصل، وصنفٌ يتقدّم نحو الله، ويسعى له في الدنيا قبل الآخرة بوعي وعزيمة وتصميم.

10/07/2017 - 17:00  القراءات: 7239  التعليقات: 0

توسع الفقهاء كثيراً في بحث الاستطاعة، فأفردوا لها عناوين عديدة، وفرعوا لها فروعاً كثيرة، ذلك أن في الحج من المشقة والتعب والبذل ما ليس في غيره من العبادات، وقد استفادوا من الآية القرآنية المباركة ﴿ ... وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ... 1، العديد من الأبحاث والأحكام الفقهية.

09/07/2017 - 17:00  القراءات: 6674  التعليقات: 0

في أيام الحج ليس من شيء أجمل من التفكر والاختلاء بالنفس، ليتمكن الإنسان من كشف خفايا نفسه، ومعرفة مواطن ضعفه، وتشخيص الوهن الذي يطرأ عليه في مسيرة السمو الروحي والأخلاقي التي يود الارتقاء إليها.

03/07/2017 - 17:00  القراءات: 6893  التعليقات: 0

تبادر مجتمعاتنا لتلقف المبادرات السياسية، وربما تحاول تقمصها ومحاكاتها، فتغير بعضاً منها وتطعم بعضها الآخر، لكنها في المحصلة تحاول استنساخها وتقليدها، والأمر واضح لا يحتاج إلى بيان.

02/07/2017 - 17:00  القراءات: 6631  التعليقات: 0

مناسبات عدة تمرُّ على الأمم والشعوب فتحتفل فيها بتاريخها، تستذكر الآلام فتحزن لها، وتستحضر الانتصارات فتفرحها، وهي بين الحزن والفرح تعيد قراءة تاريخها، وتعي ماضيها، وتعرف أين كانت وكيف أصبحت.

22/06/2017 - 17:00  القراءات: 6344  التعليقات: 0

مرَّ يوم الأرض الفلسطيني ليعيد الحساب والتقويم من جديد، وليقف الإسرائيليون مع أنفسهم متسائلين: بعد أكثر من ستين عامًا... ماذا حققنا؟

18/06/2017 - 17:00  القراءات: 4663  التعليقات: 0

كثير ما تدفعنا القضايا الضاغطة والملحة للغفلة عن أمور استراتيجية ومصيرية ومهمة، فننشغل بتلك القضايا، وهي قد تستحق الاهتمام، ونغفل عن الكثير من الأمور الرئيسية والمهمة، ولا نفيق من غمرة الانشغال إلا وقد أضعنا اللبن وفرطنا بما كان بأيدينا.

14/06/2017 - 17:00  القراءات: 5248  التعليقات: 0

كل أنواع البوح مكلفة لكن أعلاها كلفة وأبهظها ثمناً بوحان، الأول بوح المرء بتصوراته وآرائه وشكوكه وظنونه وتساؤلاته، وأحياناً أفكاره وقناعاته فيما يرتبط بالشأن الديني، حتى وإن كانت جزئيات تحتمل الخلاف والتباين، والثاني بوحه بآرائه ومواقفه في الشأن السياسي، حتى وإن كانت شنشنات في مستويات مقبولة أو حتى دونية.

11/06/2017 - 17:00  القراءات: 5490  التعليقات: 0

نحن في الداخل الاجتماعي وعلى صعيد الشعوب نتفاعل مع الهواجس، فتولد لنا الخوف والتحسس والتقهقر. نريد أن نقدم خطوة لنتحد مع آخر يشاركنا الهم والبرنامج والهدف، ويشاطرنا الأمنيات والتطلعات، لكننا نحجم ونتوقف، لأن الهواجس تتغلب على كل الأهداف والأمنيات والبرامج.

10/06/2017 - 17:00  القراءات: 6302  التعليقات: 0

بين يدي الإمام الحسن بن علي المجتبى كانت وجهة قراءتي في الأيام المنصرمة، فكانت قراءة ممتعة لها علاقة بالشق الاجتماعي والسياسي في حياة الإمام الذي كان يقرأ أوضاع مجتمعه بطريقة ربما تداخلت فيها أمور كثيرة، وتشكلت نتيجتها مواقف لا تزال مثار جدل وأخذ ورد.

09/06/2017 - 17:00  القراءات: 4853  التعليقات: 0

متى ينكفئ الخطاب عن الأحلام والمنامات والرؤى، والخيالات التي تحتمل الصدق وتحتمل الخرافة والوهم؟ متى يعود لملامسة واقع الناس وحياتهم، وما يمكن أن يفعلوه، وما لا يمكن واقعاً وحقيقةً وليس مناماً وأحلاماً.

04/06/2017 - 17:00  القراءات: 7201  التعليقات: 0

لاشك أن البيئة والأجواء هناك هي من صنعي وصنعك، ومن تصرف أبنائي وأبنائك، فكل زائر هو عنصر مؤثر في تلك البيئات والأجواء، ولو أن كل واحد منا ومن الزائرين والقاصدين للعتبات المقدسة صرف بعض جهده لتوجيه أسرته ومن معه لكان ثواب زيارته مضاعفا.

01/06/2017 - 17:00  القراءات: 7869  التعليقات: 0

لا تحتاج المرأة إلى إسلام يردعها وينهاها عن تسليع نفسها، والعرض المجاني الممجوج لمفاتنها تحت مختلف المبررات والعناوين، ولا يلزمها سن تشريعات الحجاب والستر - إلا لإيضاح الحدود فقط – كما لا تلزمها تعاليم السيد المسيح، ولا تعاليم بقية الأديان والرسالات السماوية، بل أن كل ما يلزمها هو الرجوع إلى فطرتها، لتكتشف أنها لم تخلق لتعامل نفسها بهذا النحو، أو لتقبل ما يرسمه الزمان لها من صور تبقيها في دائرة الغرائز والمفاتن والجنس.

31/05/2017 - 17:00  القراءات: 5005  التعليقات: 0

كشف مصدر في سفارة المملكة في الإمارات العربية المتحدة أن 170 سعودياً، أوقفوا العام الماضي، في أبوظبي، على خلفية طمسهم جزءًا أو كامل لوحات سياراتهم، وقال إن الشباب يفعلون ذلك حتى لا تضبطهم كاميرات المراقبة، في حال ارتكابهم مخالفات سرعة.

28/05/2017 - 17:00  القراءات: 5925  التعليقات: 0

واضحة وبينة كالشمس، تقرأ على الوجوه، بل تعكسها الوجوه دون الحاجة إلى القراءة والتأمل، فهي تتحدث وهي تعبر، وهي تترجم ما هي فيه من حال، لتخبرك بواقعها وراحتها وسعادتها.

27/05/2017 - 17:00  القراءات: 6168  التعليقات: 0

فرصة طيبة يتيحها لنا شهر الصيام بما فيه من جوع وممانعة للنفس وصمود أمام الرغبات، وإقبال على العبادة وتلاوة للقرآن وقراءة الادعية، وهي الاقتراب من النفس، ومعرفة حقيقتها بواقعية ودقة، بحيث تكون أمام أعيننا كما هي دون رتوش أو مؤثرات.

الصفحات

اشترك ب RSS - الشيخ محمد الصفار