20/06/2005 - 19:46  القراءات: 399936  التعليقات: 54

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : المني : سائل لزج كثيف ، رائحته كرائحة العجين المختمر ، حليبي اللّون يميل لون أحياناً إلى الصفرة أو الخضرة ، يخرج في الغالب عند بلوغ الشهوة الجنسيّة ذروتها مصحوباً بالدفق و ملحوقاً بارتخاء و فتور للجسد . و المني نجس فيجب على كل من أراد القيام بعمل يشترط في صحته الطهارة _ كالصلاة و الطواف _ تطهير الملابس و البدن إذا تلوثا به . و من أحكام المني أيضاً أنه ناقضٌ للوضوء و الغُسل ، و يجب لمن أراد الصلاة الاغتسال من الجنابة بسبب خروج المني منه . أما طريقة تطهيره فيتمُّ بإزالة عين النجاسة ( المني ) و غَسل الموضع المتنجس من البدن أو الثياب بالماء .

15/06/2005 - 19:46  القراءات: 20325  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
قال الله عزَّ و جل : { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا } ( النساء/34 ) .

15/06/2005 - 19:11  القراءات: 165889  التعليقات: 25

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : لا خصوصية لأخت الزوجة من حيث الحكم الشرعي في مسألة الزنى ، و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

ما جزاء مرتكب الزنى ؟
متى يتحقق الزنى ؟

14/06/2005 - 13:35  القراءات: 18207  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ أمير المؤمنين عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : " إِنَّ مِنَ الْجَهْلِ النَّوْمَ مِنْ غَيْرِ سَهَرٍ ، وَ الضِّحْكَ مِنْ غَيْرِ عَجَبٍ " 1 .

13/06/2005 - 17:06  القراءات: 5775  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
بخصوص وكلاء المراجع في منطقتكم لا بد لك من مراسلة الموقع الرسمي لمكتب كل مرجع من المراجع و أخذ الجواب التفصيلي منهم .

10/06/2005 - 21:42  القراءات: 12811  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لقد سبق و أنا إجبنا على هذا السؤال بالتفصيل فيرجى مراجعة الاجابة من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=581

10/06/2005 - 21:29  القراءات: 6589  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نشكرك على عواطفك النبيلة و أشكر الله عز و جل أن منَّ عليَّ بالشفاء .
و أما بالنسبة الى سؤالك : يجوز بيع و شراء و تبديل العملات بعضها ببعض و المال الذي بحوزتك حلال فكله هنيئاً مريئاً .

10/06/2005 - 21:15  القراءات: 6835  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة فقد ذكرنا كل شيء عن هذه العادة الخطيرة ، و ذلك من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=528

10/06/2005 - 21:12  القراءات: 28962  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
هناك سورٌ أربعة في القرآن الكريم تُسمى بالعزائم الأربعة ، و هي السور التي تشتمل كل واحدة منها على آية السجدة الواجبة ، و معنى ذلك أنه يجب على من يتلو واحدة من تلك الآيات أو يسمع أو يستمع إلى تلاوتها أن يسجد لله عَزَّ و جَلَّ فوراً ، و من يكون في ظروف لا يستطيع فيها السجود لا يجوز له أن يتلو أو يستمع إلى شيء منها إختياراً ، و لو قرأها سهواً أو مكرهاً وجبت عليه سجدة التلاوة بالقدر المستطاع و لو إيماءاً أي إشارة بتحريك الرأس أو إغماض العين بقصد السجدة .

10/06/2005 - 20:59  القراءات: 9136  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الفرزدق ، هو الشاعر المعروف أبو فراس همّام بن غالب ، لقب بالفرزدق لغلاضة وجهه على ما قيل . ولد سنة : 10هجرية في البصرة ، و نشأ في باديتها ، و نظم الشعر صغيراً ، فجاء به ـ كما يروى ـ أبوه إلى الإمام علي ( عليه السَّلام ) و قال له : إن ابني هذا من شعراء مضر فاسمع منه ، فأجابه الإمام ( عليه السَّلام ) : " أن علِّمه القران " فلما كبُر تعلَّمه . كان متعصباً لأهل البيت ( عليهم السَّلام ) ، شديد التشيع لهم ، مجاهراً بحبهم ، معلناً له . كان أول من رسم النحو ، حيث تعلم ذلك من أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) . و للفرزدق مواقف شجاعة و جريئة لنصرة الحق .

10/06/2005 - 20:53  القراءات: 4839  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كانت المادة التي يبثها البخاخ تدخل المجاري التنفسية و لا تدخل في الجهاز الهضمي فلا مانع من استعمالها و الصوم صحيح ، و لا تضر الإبرة المذكورة بالصوم أيضاً .

10/06/2005 - 20:47  القراءات: 15719  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا شيء على الجاهل القاصر بحرمة العادة السرية ، فقد رُوي عن الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال : " وُضِعَ عَنْ أُمَّتِي تِسْعُ خِصَالٍ : الْخَطَأُ ، وَ النِّسْيَانِ ، وَ مَا لَا يَعْلَمُونَ ، وَ مَا لَا يُطِيقُونَ ، وَ مَا اضْطُرُّوا إِلَيْهِ ، وَ مَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ ، وَ الطِّيَرَةُ ، وَ الْوَسْوَسَةُ فِي التَّفَكُّرِ فِي الْخَلْقِ ، وَ الْحَسَدُ مَا لَمْ يُظْهِرْ بِلِسَانٍ أَوْ يَدٍ " ( الكافي : 2 / 463 ) .

10/06/2005 - 20:35  القراءات: 5356  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
أشكركم اولاً على عواطفكم النبيلة و أقول بأننا نلتزم ذكر الرأي الفقهي المشهور بين فقهاء الإمامية حفظهم الله ، و بالنسبة للمسائل الخلافية نرجع لفتوى آية الله العظمى السيد علي السيستاني ( حفظه الله ) ، و إن تطرقنا الى فتوى غيره من المراجع الفقهاء فنذكر ذلك .

10/06/2005 - 19:37  القراءات: 339918  التعليقات: 36

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : بالنسبة الى السائل الذي تجده في ملابسك الداخلية لا بدَّ لنا أن نوضح بأن السوائل التي تخرج من القضيب هي كالتالي : 1 _ البول و هو واضح المعالم و العلامات ، و هو نجس كما هو واضح أيضاً ، فيجب تطهير الملابس و البدن إذا تلوثا به ، و هو ناقض للوضوء .

10/06/2005 - 16:51  القراءات: 46236  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : إن سيرة النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) كانت السجود على الأرض ـ التراب ـ أو ما ينبُت منه كالحصير ، و كان ( صلَّى الله عليه و آله ) يَحُثُّ الآخرين عليه ، كما أن سيرة المسلمين في عهد الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) كانت السجود على أرض المسجد المفروشة بالحصى ، و كان المسلمون يحرصون على السجود على حصى المسجد رغم شدة حرارتها مما يؤكد ضرورة السجود على الأرض . قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " جعلت لي الأرض مسجداً و ترابها طهوراً ، أينما أدركتني الصلاة صلّيت" ، وسائل الشيعة ( تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ) : 3 / 423 .

07/06/2005 - 17:44  القراءات: 7757  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا شك أنها إرتكبت ذنباً عظيماً و جزاؤها خطير جداً ، لكنها و الحمد لله تابت الى ربها الغفور الرحيم ، و قد وعد الله التواب أن يتوب على عباده و يغفر لهم ذنوبهم شريطة أن يكونوا صادقين في توبتهم ، قال الله تعالى : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر/53} .
هذا و للإطلاع على جزاء الزنا يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة و التي عنوانها : ما جزاء مرتكب الزنا ؟ من خلال الوصلة التالية :

07/06/2005 - 17:14  القراءات: 16582  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : لمعرفة صفات الرسول ( صلى الله عليه و آله ) الخَلقيَّة و الخُلُقيَّة يمكنك مطالعة كتاب كان رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) للعلامة الشيخ جعفر الهادي من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/maghalat_show.php?rid=644 و أما صفات الأئمة ( عليهم السلام ) فهي منشرة في كتب السيرة أمثال سيرة الأئمة الأثنى عشر للعلامة السيد هاشم معروف الحسنى و غيرهم من المؤلفين .

07/06/2005 - 17:03  القراءات: 6428  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إن كان زواجك منها باعتقاد أنها متزوجة و مطلقة _ كما لو قالت ذلك _ فلا شيء عليك ، و كان يجب عليك بعد معرفة الحقيقة تركها فوراً لإنكشاف بطلان العقد ، و إن قمت بالتفخيذ و التقبيل قبل إنكشاف الحقيقة فأنت معذور شرعاً و لست مذنباً ، لكن لو قمت بذلك بعد إنكشاف الحقيقة فأنت آثم و يجب عليك التوبة من فعلتك ، و لا شيء عليك غير التوبة .
علماً بأن ما قمت به لا يعدُّ زنا .

07/06/2005 - 12:41  القراءات: 10613  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لو كان أهل البلد الذي تقيم فيه من أهل الكتاب فهم محكومون بالطهارة ، لكن ذبائحهم ( اللحوم ) محرمة و لا يجوز أكلها ، و أهل الكتاب هم : اليهوديون و المسيحيون و المجوسيون .
أما غير هؤلاء من الكفار فهم نجس لا بد من تطيهر كل شيء يلامسونه برطوبة مسرية .
أما المعلبات من الحبوب و الخضار فطاهرة إذا لم يكن فيها شيء من اللحوم و مشتقاتها .
لكن يجوز الأكل في مطاعم المسلمين الموجودة هناك ، ما لم تعلم بأنها تستعمل اللحوم غير المذكاة .
و لمعرفة المزيد حول من هو الكافر ندعوك للإطلاع على إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

07/06/2005 - 10:32  القراءات: 18239  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجب الفور في القضاء ـ فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة .
و لا يجب تقديم القضاء على الحاضرة ، فيجوز الإتيان بالحاضرة لمن عليه القضاء و لو كان ليومه ، بل يستحب ذلك إذا خاف فوت فضيلة الحاضرة ، و إلا استحب تقديم الفائتة ـ و إن كان الأحوط تقديم الفائتة ، خصوصا في فائتة ذلك اليوم ـ بل يستحب العدول إليها من الحاضرة إذا غفل و شرع فيها ما لم يوجب فوات وقت فضيلتها .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس