بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 17 صفحة في 0.044 ثانية.

نتائج البحث

    27/03/2008 - 05:07  القراءات: 32931  التعليقات: 1

    أصحاب الإمام الحسين بن علي ( عليه السلام ) و أنصاره الذين استشهدوا معه بكربلاء في يوم عاشوراء دفاعاً عن الدين الاسلامي و قيمه ، دفنوا بمقربة من قبر الامام الحسين ( عليه السلام ) حيث ضريحهم الآن ، لكن مدفن الشهداء جميعاً ليس داخل الضريح المُخصص بالشهداء ، بل أن أجسادهم الطاهرة مدفونة في تلك البقعة و ما حولها مما يلي ضريح الامام الحسين ( عليه السلام ) ، فلذلك فإن العلماء العارفين و المطلعين يتحاشون العبور من تلك البقعة المباركة إحتراماً لأولئك الشهداء الكرام .
    ثم أن حبيب بن مظاهر الأسدي يبعد قبره عن قبر الإمام عدة أمتار حيث ضريحه الآن ، و هو معروف .

    17/01/2008 - 00:31  القراءات: 33509  التعليقات: 0

    رَوى البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك ، قال : أُتيَ عبيد الله بن زياد برأس الحسين بن علي عليهما السلام فجعل في طست ، فجعل ينكت ، و قال في حسنه شيئاً .

    • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
    21/01/2008 - 00:31  القراءات: 36462  التعليقات: 0

    رَوى الترمذي في صحيحه بسنده عن سلمى .
    قالت : دخلت على ام سلمة و هي تبكي ، فقلت ما يبكيك ؟
    قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ـ تعني في المنام ـ و على رأسه و لحيته التراب ، فقلت : ما لك يا رسول الله ؟

    23/12/2009 - 11:44  القراءات: 15161  التعليقات: 0

    لا خلاف في كون عليّ ( عليه السلام ) أفضل من جميع أولاده ، فهذه مسألة مسلّمة عند

    29/12/2008 - 09:42  القراءات: 106997  التعليقات: 1

    رَوَى الشيخ الصدوق ( رحمه الله ) عن ابْن مَسْرُورٍ ، عَنِ ابْنِ عَامِرٍ ، عَنْ عَمِّهِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ ، قَالَ : قَالَ الرِّضَا 1 ( عليه السَّلام ) : " إِنَّ الْمُحَرَّمَ شَهْرٌ كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يُحَرِّمُونَ فِيهِ الْقِتَالَ ! فَاسْتُحِلَّتْ فِيهِ دِمَاؤُنَا ، وَ هُتِكَتْ فِيهِ حُرْمَتُنَا ، وَ سُبِيَ فِيهِ ذَرَارِيُّنَا وَ نِسَاؤُنَا ، وَ أُضْرِمَتِ النِّيرَانُ فِي مَضَارِبِنَا ، وَ انْتُهِبَ مَا فِيهَا مِنْ ثِقْلِنَا ، وَ لَمْ تُرْعَ لِرَسُولِ اللَّهِ حُرْمَةٌ فِي أَمْرِنَا .

    • 1. أي الإمام علي بن موسى الرضا ( عليه السَّلام ) ثامن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
    05/02/2004 - 20:42  القراءات: 162888  التعليقات: 17

    السبب في إحياء لذكرى إستشهاد الإمام الحسين ( عليه السَّلام ) يعود لأمور كثيرة نُشير إلى أهمها بإختصار كالتالي :
    · إن الحسين ( عليه السَّلام ) ليس كغيره من الشهداء ، حيث أن منزلته أرفع بكثير عن منزلة سائر الشهداء ، فهو خامس أصحاب الكساء الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً .
    · إن الهدف الذي استشهد الحسين ( عليه السَّلام ) من أجله هو نفس الهدف الذي سعى لتحقيقه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) و ضحَّى في سبيله ، فالنبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) هو الذي غرس شجرة الإسلام و الحسين هو الذي سقى هذه الشجرة بدمه و دماء أنصاره ، فالإسلام محمدي الوجود و حسيني البقاء ـ كما قيل ـ و لولا تضحية الحسين ( عليه السَّلام ) لما بقي من الإسلام شيء ، و لعل قول الرسول ( صلى الله عليه وآله ) : حسين مني و أنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً ، إشارة إلى ما ذكرنا .
    · إن إحياء ذكرى الحسين ( عليه السَّلام ) إنما هو إحياء لقضية الإسلام و الاُمة ، و إحياء لذكرى كل شهيد ، و إنتصار لقضية كل مظلوم .

    01/12/2003 - 08:42  القراءات: 33518  التعليقات: 1

    ليس هذا القول إلا قولاً رخيصاً و إدعاءً باطلاً ، ذلك لأن الأحاديث الصحيحة و المتواترة المروية عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) تُبيِّنُ بكل وضوح و صراحة أن بنو أمية ـ كما أخبر بذلك الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ـ سيستولون على الحكومة الإسلامية ظلماً و عدواناً غاصبين بذلك حق أهل البيت ( عليهم السلام ) ورثة الخلافة الحقَّة عن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، و إليك نماذج من تلك الروايات :
    1. رَوى عباد بن يعقوب عن شريك عن عاصم عن زر عن عبد الله ، قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه 1 .
    2. و ذكر السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في ذيل تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... 2 ، أن سعيد بن مسيب قال : رأى رسولُ الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) بني أمية يَنْزُون على منبره نزو القرد فساءه ذلك ، قال : و هذا قول ابن عباس في رواية عطا 3 .
    3. و قال السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... 2 ، و أخرج ابن حاتم عن يعلي بن مرة ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : أريت بني أمية على منابر الأرض و سيملكونكم فتجدونهم أرباب سوء ، و اهتم رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) لذلك فأنزل الله : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ ... 24 .

    08/01/2009 - 03:51  القراءات: 13054  التعليقات: 0

     

    06/01/2009 - 01:31  القراءات: 19917  التعليقات: 0

    و بلا شك فان الإمام أبا محمد الحسن لم يكن يتهيب الشهادة لو كانت تخدم المصلحة العامة و تعدُّ المجتمع الإسلامي إعداداً سليما للثورة و التضحية بكل شيء في سبيل المبدأ و العقيدة كما فعلت ثورة الحسين في حينها التي قدمت للإنسان المسلم نمطاً جديداً من الثوار لا يستسلم للضغوط مهما بلغ حجمها و لا يسام على انسانيته و دينه و مبدأه مهماً كانت التضحيات ، و لم يكن الحسين أقل إدراكاً لواقع المجتمع العراقي من أخيه الحسن ، فقد رأى من خيانته و تخاذله و استسلامه للضغوط مثل ما رأى اخوه و أبوه من قبله لذلك كله.

    05/05/2016 - 21:31  القراءات: 56937  التعليقات: 0

    روى الترمذي في صحيحه بسنده عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه (و آله) و سلم: "حسين مني و أنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من الأسباط" 1.

    22/12/2009 - 10:41  القراءات: 17633  التعليقات: 0

    الإمام الحسين ( عليه السلام ) إنسان عقائدي ، وصاحب مبدأ ، وحامل رسالة . والإنسان الذي يتصف بهذه الصفة ، هو إنسان فدائي لعقيدته ومبدئه ورسالته ، ويكون لديه الاستعداد الكامل للتضحية والبذل والفداء .<--break->فهو لا يفكر في البقاء والحياة ، إلاّ إذا كانت الحياة تكسب نصراً لعقيدته ورسالته ، وإذا كان الموت والفداء يحققان النصر للمعتقد وللهدف المنشود ، فالموت لديه أفضل من الحياة ، التي لا تقدم نصراً للعقيدة والرسالة .

    13/01/2013 - 20:19  القراءات: 35752  التعليقات: 2

    الاسلام محمدي الوجود حسيني البقاء مقولة مشهورة في أوساط المؤمنين لا يُعرف قائلها، و أياً كان قائلها فقد أجاد و أحسن فجزاه الله خير الجزاء، و هذه المقولة ليست إلا تعبيراً عن حقيقة ثابته من جانب، و تفسيراً لقول الحبيب المصطفى (صلى الله عليه و آله): "حسين مني و أنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من الأسباط" من جانب آخر، حيث أن الحسين (عليه السَّلام) نهض في وجه الانحراف و الظلم و الفساد، و ثار في وجه المحاولات الخطيرة التي قام بها بنو أمية للقضاء على الاسلام فضحى بنفسه و أهل بيته و أصحابه من أجل بقاء الاسلام و الحفاظ على تعاليمه. نعم لقد أرسل الله عزَّ و جلَّ رسوله المصطفى محمد بن عبد الله (صلى الله عليه و آله) ليكون للعالمين نذيرا، و لكي يُخرجهم من الظلمات الى النور، و ينقذ الناس من الجهل و الظلم، و يبلِّغ رسالة السماء و يقيم حكم الله في الارض، و من أجل هذه الأهداف السامية ضحى النبي (صلى الله عليه و آله) بكل غال و رخيص و تحمَّل الكثير من الأذى حتى استقرت دعائم الدين الاسلامي و الشريعة المحمدية الغراء حتى توفاه الله اليه.

    30/01/2004 - 20:42  القراءات: 90969  التعليقات: 7

    إن الرحلة التي قام بها الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) من أرض الحجاز إلى أرض العراق لهي من أهم الحوادث التاريخية التي ينبغي أن تُدرس بدقة و إمعان ، و ذلك لما تحمل هذه الرحلة في طياتها الكثير من الحوادث و الوقائع و اللقاءات و المراسلات و الدروس و العبر .

    21/07/2016 - 12:33  القراءات: 17427  التعليقات: 0

    إنه لم يكن ليزيد في ظلم بني أمية لأهل البيت عليهم السلام سكناهم في دمشق الشام عاصمة الحكم الأموي، ولا ليخفف منه سكناهم في مصر، أو في المدينة، أو فيما سواهما من البلاد .. بل قد يكون ظلم بعض ولاتهم أبلغ وأعظم، إذا كانوا يرون أن ذلك يؤكد مواقعهم لدى حكامهم، ويرسخ ثقة مستخدميهم بهم. كما ظهر من حال الحجاج بن يوسف، وخالد القسري، وسواهما ..

    10/05/2016 - 16:25  القراءات: 39448  التعليقات: 2

    ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(108) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية يخص سبط النبي محمد صلى الله عليه و آله الامام الحسين بن علي عليه السلام ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية التي تخص شخص و سيرة و تاريخ الامام الحسين و نهضته المباركة ، و يشتمل أيضا على أبحاث و دراسات و إجاب

    07/12/2010 - 21:05  القراءات: 56827  التعليقات: 4

    1 نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفَى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت بهم سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا بالإمام الحسين عليه السلام وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .
    فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقاً ، وكان أكثرهم كاذبين ، وكانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وقد كتبوا إليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلوه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .
    جاء في كلمات الإمام الحسين عليه السلام ص310 : (فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية ، أرجف أهل العراق بيزيد ، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة .

    14/01/2008 - 12:42  القراءات: 16632  التعليقات: 0

    1. عاشوراء . . عيد الشامتين بأهل البيت عليهم السلام

    إذا أردنا أن نسلّم بما يقال ، من أنّ عمل السلف حجة ، و إن لم يكن المعصوم داخلا فيهم .
    و إذا فرضنا صحة قولهم : إن عصر الصحابة و التابعين هو العصر الذي تنعقد فيه الإجماعات ، و تصير حجة ، و تشريعاً متّبعاً . .