بحث
البحث حصل على 13 صفحة في 0.025 ثانية.
نتائج البحث
27/03/2008 - 05:07 القراءات: 33041 التعليقات: 1
أصحاب الإمام الحسين بن علي ( عليه السلام ) و أنصاره الذين استشهدوا معه بكربلاء في يوم عاشوراء دفاعاً عن الدين الاسلامي و قيمه ، دفنوا بمقربة من قبر الامام الحسين ( عليه السلام ) حيث ضريحهم الآن ، لكن مدفن الشهداء جميعاً ليس داخل الضريح المُخصص بالشهداء ، بل أن أجسادهم الطاهرة مدفونة في تلك البقعة و ما حولها مما يلي ضريح الامام الحسين ( عليه السلام ) ، فلذلك فإن العلماء العارفين و المطلعين يتحاشون العبور من تلك البقعة المباركة إحتراماً لأولئك الشهداء الكرام .
ثم أن حبيب بن مظاهر الأسدي يبعد قبره عن قبر الإمام عدة أمتار حيث ضريحه الآن ، و هو معروف .
17/01/2008 - 00:31 القراءات: 33556 التعليقات: 0
رَوى البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك ، قال : أُتيَ عبيد الله بن زياد برأس الحسين بن علي عليهما السلام فجعل في طست ، فجعل ينكت ، و قال في حسنه شيئاً .
21/01/2008 - 00:31 القراءات: 36525 التعليقات: 0
رَوى الترمذي في صحيحه بسنده عن سلمى .
قالت : دخلت على ام سلمة و هي تبكي ، فقلت ما يبكيك ؟
قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ـ تعني في المنام ـ و على رأسه و لحيته التراب ، فقلت : ما لك يا رسول الله ؟
23/12/2009 - 11:44 القراءات: 15259 التعليقات: 0
لا خلاف في كون عليّ ( عليه السلام ) أفضل من جميع أولاده ، فهذه مسألة مسلّمة عند
29/12/2008 - 09:42 القراءات: 107354 التعليقات: 1
رَوَى الشيخ الصدوق ( رحمه الله ) عن ابْن مَسْرُورٍ ، عَنِ ابْنِ عَامِرٍ ، عَنْ عَمِّهِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ ، قَالَ : قَالَ الرِّضَا ( عليه السَّلام ) : " إِنَّ الْمُحَرَّمَ شَهْرٌ كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يُحَرِّمُونَ فِيهِ الْقِتَالَ ! فَاسْتُحِلَّتْ فِيهِ دِمَاؤُنَا ، وَ هُتِكَتْ فِيهِ حُرْمَتُنَا ، وَ سُبِيَ فِيهِ ذَرَارِيُّنَا وَ نِسَاؤُنَا ، وَ أُضْرِمَتِ النِّيرَانُ فِي مَضَارِبِنَا ، وَ انْتُهِبَ مَا فِيهَا مِنْ ثِقْلِنَا ، وَ لَمْ تُرْعَ لِرَسُولِ اللَّهِ حُرْمَةٌ فِي أَمْرِنَا .
01/12/2003 - 08:42 القراءات: 33620 التعليقات: 1
ليس هذا القول إلا قولاً رخيصاً و إدعاءً باطلاً ، ذلك لأن الأحاديث الصحيحة و المتواترة المروية عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) تُبيِّنُ بكل وضوح و صراحة أن بنو أمية ـ كما أخبر بذلك الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ـ سيستولون على الحكومة الإسلامية ظلماً و عدواناً غاصبين بذلك حق أهل البيت ( عليهم السلام ) ورثة الخلافة الحقَّة عن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، و إليك نماذج من تلك الروايات :
1. رَوى عباد بن يعقوب عن شريك عن عاصم عن زر عن عبد الله ، قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه .
2. و ذكر السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في ذيل تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... ﴾ ، أن سعيد بن مسيب قال : رأى رسولُ الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) بني أمية يَنْزُون على منبره نزو القرد فساءه ذلك ، قال : و هذا قول ابن عباس في رواية عطا .
3. و قال السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ ... ﴾ ، و أخرج ابن حاتم عن يعلي بن مرة ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) : أريت بني أمية على منابر الأرض و سيملكونكم فتجدونهم أرباب سوء ، و اهتم رسول الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) لذلك فأنزل الله : ﴿ ... وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ ... ﴾ .
08/01/2009 - 03:51 القراءات: 13084 التعليقات: 0
06/01/2009 - 01:31 القراءات: 19962 التعليقات: 0
و بلا شك فان الإمام أبا محمد الحسن لم يكن يتهيب الشهادة لو كانت تخدم المصلحة العامة و تعدُّ المجتمع الإسلامي إعداداً سليما للثورة و التضحية بكل شيء في سبيل المبدأ و العقيدة كما فعلت ثورة الحسين في حينها التي قدمت للإنسان المسلم نمطاً جديداً من الثوار لا يستسلم للضغوط مهما بلغ حجمها و لا يسام على انسانيته و دينه و مبدأه مهماً كانت التضحيات ، و لم يكن الحسين أقل إدراكاً لواقع المجتمع العراقي من أخيه الحسن ، فقد رأى من خيانته و تخاذله و استسلامه للضغوط مثل ما رأى اخوه و أبوه من قبله لذلك كله.
05/05/2016 - 21:31 القراءات: 57081 التعليقات: 0
روى الترمذي في صحيحه بسنده عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه (و آله) و سلم: "حسين مني و أنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من الأسباط" .
10/05/2016 - 16:25 القراءات: 39636 التعليقات: 2
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(108) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية يخص سبط النبي محمد صلى الله عليه و آله الامام الحسين بن علي عليه السلام ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية التي تخص شخص و سيرة و تاريخ الامام الحسين و نهضته المباركة ، و يشتمل أيضا على أبحاث و دراسات و إجاب
22/12/2009 - 10:41 القراءات: 17687 التعليقات: 0
الإمام الحسين ( عليه السلام ) إنسان عقائدي ، وصاحب مبدأ ، وحامل رسالة . والإنسان الذي يتصف بهذه الصفة ، هو إنسان فدائي لعقيدته ومبدئه ورسالته ، ويكون لديه الاستعداد الكامل للتضحية والبذل والفداء .فهو لا يفكر في البقاء والحياة ، إلاّ إذا كانت الحياة تكسب نصراً لعقيدته ورسالته ، وإذا كان الموت والفداء يحققان النصر للمعتقد وللهدف المنشود ، فالموت لديه أفضل من الحياة ، التي لا تقدم نصراً للعقيدة والرسالة .
13/01/2013 - 20:19 القراءات: 35863 التعليقات: 2
الاسلام محمدي الوجود حسيني البقاء مقولة مشهورة في أوساط المؤمنين لا يُعرف قائلها، و أياً كان قائلها فقد أجاد و أحسن فجزاه الله خير الجزاء، و هذه المقولة ليست إلا تعبيراً عن حقيقة ثابته من جانب، و تفسيراً لقول الحبيب المصطفى (صلى الله عليه و آله): "حسين مني و أنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من الأسباط" من جانب آخر، حيث أن الحسين (عليه السَّلام) نهض في وجه الانحراف و الظلم و الفساد، و ثار في وجه المحاولات الخطيرة التي قام بها بنو أمية للقضاء على الاسلام فضحى بنفسه و أهل بيته و أصحابه من أجل بقاء الاسلام و الحفاظ على تعاليمه. نعم لقد أرسل الله عزَّ و جلَّ رسوله المصطفى محمد بن عبد الله (صلى الله عليه و آله) ليكون للعالمين نذيرا، و لكي يُخرجهم من الظلمات الى النور، و ينقذ الناس من الجهل و الظلم، و يبلِّغ رسالة السماء و يقيم حكم الله في الارض، و من أجل هذه الأهداف السامية ضحى النبي (صلى الله عليه و آله) بكل غال و رخيص و تحمَّل الكثير من الأذى حتى استقرت دعائم الدين الاسلامي و الشريعة المحمدية الغراء حتى توفاه الله اليه.
07/12/2010 - 21:05 القراءات: 57199 التعليقات: 4
نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفَى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت بهم سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا بالإمام الحسين عليه السلام وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .
فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقاً ، وكان أكثرهم كاذبين ، وكانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وقد كتبوا إليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلوه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .
جاء في كلمات الإمام الحسين عليه السلام ص310 : (فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية ، أرجف أهل العراق بيزيد ، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة .