بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 93 صفحة في 0.034 ثانية.

نتائج البحث

    28/07/2023 - 00:15  القراءات: 1604  التعليقات: 0

    عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) فِي حَدِيثِ زِيَارَةِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) يَوْمَ عَاشُورَاءَ مِنْ قُرْبٍ وَ بُعْدٍ ، قَالَ : " ثُمَّ لْيَنْدُبِ الْحُسَيْنَ ( عليه السلام ) وَ يَبْكِيهِ وَ يَأْمُرُ مَنْ فِي دَارِهِ مِمَّنْ لَا يَتَّقِيهِ بِالْبُكَاءِ عَلَيْهِ ، وَ يُقِيمُ فِي دَارِهِ الْمُصِيبَةَ بِإِظْهَارِ الْجَزَعِ عَلَيْهِ ، وَ لْيُعَزِّ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بِمُصَابِهِمْ بِالْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) ، وَ أَنَا ضَامِنٌ لَهُمْ إِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ جَمِيعَ ذَلِكَ ، يَعْنِي ثَوَابَ أَلْفَيْ حَجَّةٍ ، وَ أَلْفَيْ عُمْرَةٍ ، وَ أَلْفَيْ غَزْوَةٍ " .

    27/09/2017 - 17:00  القراءات: 7035  التعليقات: 0

    لتكن القصائد كما أرادها منا الإمام الرضا  فقد حكي قوله لدعبل الخزاعي، «يا دعبل ارثِ الحسين  فأنت ناصرنا»، حيث كانت توجيهات الرضا  كلها مصوبة باتجاه مصاب كربلاء وما حلّ بالحسين وأهل بيته.

    14/09/2018 - 17:00  القراءات: 6752  التعليقات: 0

    القصيدة الهادفة تتعدى لحظة شهادة الامام الحسين(ع) وتحلق بعيداً عن ألم جسده بعد أن تعطيه حقه، لتتحدث عن الرسالة الكبرى التي بعثها الله لخلقه وحمل أعباءها الامام في فترة حياته واستشهد لأجلها، فيكون ظمأ الامام ممزوجاً برسالته، وجروحه متداخلة مع أهدافه، وسجنه باباً مفتوحاً لفهم حقيقته، ومصائب أهله ومحبيه منارات لحقائق تكتسبها الأجيال القادمة واللاطمة والباكية عليهم، لأنها تدرك بعقلها

    24/10/2018 - 17:00  القراءات: 6753  التعليقات: 0

    لاشك أن المناسبات الدينية تهيئ أرضية خصبة لتلقي الوعظ والإرشاد والتوجيه، فالناس بطبعهم وعاداتهم وموروثهم الديني العميق ينتظرون المناسبة بنفوس صافية، وتطلع داخلي لتغيير مرتقب منها، سواء على الصعيد الروحي الداخلي، أم على الصعيد الاجتماعي الخارجي.

    هذا التهيؤ يستشعره أبناء المجتمع جميعاً، ورواديد مواكب العزاء الذين يلحظون تفاعل الناس واندماجهم في المناسبات لاشك أنهم الأقدر على إدراك هذا الاستعداد وتلمسه في العدد الهائل من الشرائح الاجتماعية المشاركة في مواكب العزاء.

    23/05/2023 - 12:05  القراءات: 1006  التعليقات: 0

    كتابي متواضع لا تكلف فيه ، هو قصة رحلة ، قصة اكتشاف جديد ، ليس اكتشافا في عالم الاختراعات التقنية أو الطبيعية ، و لكن في دنيا المعتقدات في خضم المدارس المذهبية و الفلسفات الدينية. و لما كان الاكتشاف يعتمد أولا على العقل السليم و الفهم القويم الذي ميز الإنسان عن بقية المخلوقين. فإنني أهدي كتابي إلى كل عقل سليم ، يمحص الحق فيعرفه من بين رُكام الباطل.

    22/09/2006 - 12:32  القراءات: 14969  التعليقات: 0

    محاضرة لسماحة العلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) أذيعت من محطة الإذاعة اللبنانية و نشرت في جريدة التلغراف في شهر رمضان المبارك الموافق لسنة 1952 م ، و هي منشورة ضمن مجموعة من مقالات سماحته في كتابه " الشيعة في الميزان " .

    22/11/2022 - 13:56  القراءات: 1388  التعليقات: 0

    ليس الهدف من دراستنا هذه هو رصد حركة التشيع جغرافيا وعدديا. بل الهدف من هذه الدراسة هو إلقاء الضوء على جانب مجهول من تاريخ مصر لا زال يلقى بظلاله على الواقع..

    الهدف هو الإجابة على سؤال يدور في الأذهان: هل التشيع ظاهرة طارئة على المجتمع المصري...؟ أم لها جذورها العميقة فيه...؟

    وأخيرا ليس هذا الكتاب سوى محاولة للتعرف على حقيقة هامة وهي أن التشيع في مصر هو الأصل. والتسنن وافد..

    22/05/2018 - 17:00  القراءات: 5844  التعليقات: 0

    لو تأمل كل إنسان في ذاته، واستقرأ حياته وأوضاعه، لوجد أن أفكاراً يتبناها، وصفات نفسية وشخصية يحملها، وسلوكاً معيناً يمارسه. فهل هو راضٍ عن الحالة التي يعيشها وأنه ضمن الوضع الأفضل؟ أم أنه يعاني نقاط ضعف وثغرات ولا يمكنه تغييرها؟

    06/01/2009 - 01:31  القراءات: 19918  التعليقات: 0

    و بلا شك فان الإمام أبا محمد الحسن لم يكن يتهيب الشهادة لو كانت تخدم المصلحة العامة و تعدُّ المجتمع الإسلامي إعداداً سليما للثورة و التضحية بكل شيء في سبيل المبدأ و العقيدة كما فعلت ثورة الحسين في حينها التي قدمت للإنسان المسلم نمطاً جديداً من الثوار لا يستسلم للضغوط مهما بلغ حجمها و لا يسام على انسانيته و دينه و مبدأه مهماً كانت التضحيات ، و لم يكن الحسين أقل إدراكاً لواقع المجتمع العراقي من أخيه الحسن ، فقد رأى من خيانته و تخاذله و استسلامه للضغوط مثل ما رأى اخوه و أبوه من قبله لذلك كله.

    05/10/2017 - 17:00  القراءات: 7856  التعليقات: 0

    أصبحت المرأة حاضرة في كل شيء، فقد تغيرت الحياة وتبدل فهم الناس لحركة المرأة، فأصبحت المرأة إلى جانب الرجل في الكثير من الشئون الحياتية والقضايا الاجتماعية، فهي معه في العمل ومعه في السوق، ومعه في الدراسة، وهو أمر حسن في حدود الأحكام الشرعية والضوابط الدينية.

    06/03/2022 - 12:30  القراءات: 3830  التعليقات: 0

    يصلّي عند كل زوال من أيام شعبان ، وفي ليلة النصف منه بهذه الصلوات المرويّة عن السجاد عليه‌السلام:

    اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ وَمَوْضِعِ الرِّسالَةِ وَمُخْتَلَفِ المَلائِكَةِ وَمَعْدِنِ العِلْمِ وَأَهْلِ بَيْتِ الوَحْيِ...

    21/09/2017 - 17:00  القراءات: 7745  التعليقات: 0

    ليس لديّ شك أن كل الخطباء يعلمون ما تحدثت عنه، وبعضهم لديه قصائد (من تأليفه) غاية في الروعة، فالمشكلة ليست في عدم المعرفة والعلم بهذه القصائد الراقية من الخطباء، كما أن المشكلة ليست في عدم الرغبة في التجديد، فالتجديد غاية يسعى لها الخطيب، وقدرة لا ينأى بنفسه عن ممارستها والانتساب لها.

    07/08/2022 - 12:47  القراءات: 12422  التعليقات: 0

    يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيْ‏ءٍ فَابْكِ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ( عليه السَّلام )، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ، وَ قُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا مَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ شَبِيهُونَ، وَ لَقَدْ بَكَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهِ.

    07/07/2016 - 06:03  القراءات: 9033  التعليقات: 0

    ليس العيد مجرد لبس الثياب الجديدة و عمل أفراح الزينة و اللعب و اللهو و التي ربما يصل بعضها إلى حد المنافيات الشرعية . العيد خروج من عبادة هي من أفضل العبادات و طاعة من أفضل الطاعات ألا و هي الصيام و يترقب الصائم أن يحضى بجائزة المولى سبحانه على هذه العبادة فإن حضي بها فيستحق أن يقال له دخل في عيد و إلا فلا .

    20/08/2018 - 17:00  القراءات: 9607  التعليقات: 0

    وسمي هذا العيد بعيد الأضحى لأن الحاج يقدم فيه أضحية، وكأنها بمعنى الفداء عن الذات لله سبحانه، كما فدى نبي الله إبراهيم عليه السلام كبشاً عن إسماعيل، وذلك بعد أن تمنى على ربه هو في منى، أن يجعل مكان ابنه إسماعيل كبشاً يأمره بذبحه فأعطاه الله ما تمنى.

    31/07/2010 - 06:36  القراءات: 14069  التعليقات: 0

    افتتاح

    الحمد لله الذي يؤمن الخائفين، وينجي الصالحين، ويرفع المستضعفين، ويضع المستكبرين، ويهلك ملوكا ويستخلف آخرين. أحمده تعالى على عظيم آلائه، وقديم عطائه، وسابغ نعمائه. واشهد ألا اله إلا الله وحده لا شريك له، الذي بعد فلا يرى، وقرب فشهد النجوى، تبارك و تعالى. وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، نبي الرحمة والهدى، والمبعوث لجميع الورى، وخاتم الرسل والانبياء. اللهم صل عليه وآله أفضل وأكثر ما صليت وباركت على أحد من أنبيائك ورسلك وأهل الكرامة عليك من خلقك.
    عباد الله!
    أوصيكم ونفسي بتقوى الله، وعدم الاستجابة للأهواء والشهوات، والحذر من مزالق الفتن والشبهات.

    02/05/2010 - 14:24  القراءات: 23098  التعليقات: 0

    من القضايا والمؤشرات المهمة في حياة سيدتنا ومولاتنا الصديقة الزهراء سلام الله عليها قضية التربية ، حيث أن ما عرفناه عنها أنها أنجبت الذرّية الطيبة التي لا تدانيها ذرية إنسانية أخرى في الصلاح على مدى التاريخ ، فهي القمة فوق القمم ، وهي المثل الأعلى في الخير والأصالة .
    ومن الطبيعي أن كانت لهذه التربية قواعد وأصول وضوابط ؛ قد ألهمها الله للصديقة الزهراء . كما علّمها أبوها صلى الله عليه وآله وسلّم .
    فيا ترى متى بدأت الزهراء وكيف ربّت أبناءها وبناتها ؟

    10/11/2017 - 17:00  القراءات: 11722  التعليقات: 0

    بعد الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله، حيث ازدحمت الحوادث واختلفت النّعرات، نری الامام الحسين يقف جنباً إلى جنب مع والده العظيم في قضيّة الحقّ، ويُعلنها في أوضح برهان، والمسلمون هناك، يهتدون على مَن يهتدون.

    03/10/2017 - 17:00  القراءات: 18567  التعليقات: 0

    كانت الرباب بنت امرىء القيس من خيرة النساء وأفضلهن، جاء بها الحسين «ع» مع حرمه الى الطف، وحملت معهن الى الكوفة ورجعت مع الحرم الى المدينة فأقامت فيها لا تهدأ ليلاً ولا نهاراً من البكاء على الحسين «ع» ولم تستظل تحت سقف حتى ماتت بعد قتله بسنة كمداً.

    10/08/2017 - 17:00  القراءات: 6332  التعليقات: 0

    لقد قبلك الله ضيفا عنده من بين ملايين البشر، وقبل أن يقبلك أعطاك صحة تتمكن بها من أداء المناسك الواجبة عليك، ومدك بالمال اللازم كي تبدأ مشوار الحج إليه، وأجزل لك عطاياه إذ رفع عنك كل العوائق المانعة من الوصول إلى هدفك وأداء واجبك، فلماذا الحزن؟ ولماذا الخوف؟ ولماذا القلق؟ يا ضيف الله افرح ولا تحزن.

الصفحات