بحث
البحث حصل على 8 صفحة في 0.02 ثانية.
نتائج البحث
18/05/2018 - 11:00 القراءات: 9243 التعليقات: 0
رُوِيَ عَن الْإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍ الْجَوَادِ ، عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام، أنَّهُ قَالَ: "لِلْغَائِبِ مِنَّا غَيْبَةٌ أَمَدُهَا طَوِيلٌ، كَأَنِّي بِالشِّيعَةِ يَجُولُونَ جَوَلَانَ النِّعَمِ فِي غَيْبَتِهِ يَطْلُبُونَ الْمَرْعَى فَلَا يَجِدُونَهُ، أَلَا فَمَنْ ثَبَتَ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ وَ لَمْ يَقْسُ قَلْبُهُ لِطُولِ أَمَدِ غَيْبَتِهِ فَهُوَ مَعِي فِي دَرَجَ
14/06/2018 - 17:00 القراءات: 12051 التعليقات: 2
إذا ظهر الإمام الحجّة المهدي ـ أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ـ فما مدى النجاح الذي ستحقّقه دولته المباركة؟
25/01/2019 - 06:00 القراءات: 7070 التعليقات: 0
السؤال الذي ينبغي أن يسأل هو هل هناك ضرورة تستوجب عقد مثل هذه الندوة مع أحمد الكاتب؟
29/04/2018 - 06:00 القراءات: 11426 التعليقات: 2
إن الإيمان بان المهدي الموعود هو ابن الحسن العسكري وقد ولد سنة 255 هجرية ضرورة من ضرورات التشيع الإثني عشري تفرضها الأحاديث النبوية الصحيحة نظريا اما تاريخيا فيفرضها نقل جمهور الشيعة جيلا بعد جيل حتى جمهور أصحاب الحسن العسكري الذين نقلوا امر ولادته عن ابيه ونصه على إمامته من بعده وأنه المهدي الموعود وقد شاهده عدة منهم وهذا الجمهور عاش مؤمنا بذلك فترة الغيبة الصغرى مع تعامل حسي مع هذا الإيمان من خلال النواب الأربعة.
05/03/2020 - 22:00 القراءات: 8549 التعليقات: 0
خروج الدجال يكون بعد ظهور الامام المهدي عليه السلام و بعد اقامة دولته المباركة، ثم أن خروجه ليس من العلامات القطعية و الحتمية لظهور الامام المنتظر المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.
04/06/2020 - 17:00 القراءات: 5837 التعليقات: 0
قال تعالى: ﴿ ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ... ﴾ .
27/09/2019 - 06:00 القراءات: 12094 التعليقات: 0
هذه دعوى غير صحيحة والعكس هو الصحيح فإن القائلين بوجود وولادة ومهدوية محمد بن الحسن (عليه السلام) هم جمهور أصحاب الحسن العسكري وقد نقل هذه الحقيقة الأشعري السني (ت324) في كتابه مقالات الإسلاميين الذي انتهى من تأليفه سنة 297 هجرية وكذلك ابن حزم (ت548) في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل).
10/01/2020 - 17:00 القراءات: 5856 التعليقات: 0
إنّ فكرة ظهور المصلح الذي يصحّح المسار الإنساني في آخر الزمان تتضمّن نقطتين أساسيتين لا بدّ من الوقوف عندهما:
