بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 8 صفحة في 0.022 ثانية.

نتائج البحث

    16/03/2023 - 11:06  القراءات: 1562  التعليقات: 0

    تبدأ العلاقة الزوجية شرعاً من حين العقد ، وهو التعبير العلني عن الالتزام الجدي بمضمون محدّد اتجاه الطرف الآخر الذي يتعاقد معه .

    05/01/2003 - 20:43  القراءات: 50513  التعليقات: 0

    مما يُستحب فعله للمُقدمين على الزواج ما يلي :

    14/04/2002 - 21:43  القراءات: 59345  التعليقات: 0

    من أهم آداب عقد الزواج و سُنَنِه هو ما يلي :

    1. الخطبة

    تُستحب الخُطبة قبل إجراء العقد ، و يستحب ان تشتمل على حمد الله و الثناء عليه و الوصية بالتقوى .

    12/03/2023 - 17:44  القراءات: 1045  التعليقات: 0

    ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

    04/03/2023 - 01:37  القراءات: 1046  التعليقات: 0

    الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد الزواج . وهي بداية للتعارف عن قرب ، يطلع من خلالها كل من الرجل والمرأة علىٰ خصوصيات الآخر ، وخصوصاً ما يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في العلاقة بين الرجل والمرأة .

    22/03/2023 - 10:54  القراءات: 1035  التعليقات: 0

    الزواج في الإسلام رابطة مقدسة بين الرجل والمرأة ، وهو مقدمة لتعميق أواصر الأخاء والتآزر والتعاون بين الاُسر ، لذا حرّم الإسلام العلاقات الزوجية التي تؤدي إلىٰ التنافر والتباغض مراعياً الفطرة الإنسانية وما ينسجم معها من علاقات .

    23/10/2023 - 10:00  القراءات: 735  التعليقات: 0

    هل يجوز للرجل النظر للمرأة إذا أراد التزوج منها؟ وما هو مقدار ما يجوز النظر من جسدها؟ وهل يجوز النظر إلى ما هو أوسع من ذلك؟

    22/03/2004 - 05:43  القراءات: 893625  التعليقات: 51

    هناك مجموعة من المكروهات ينبغي إجتنابها و التنبه لها لدى المباشرة و الجُماع ذكرها النبي المصطفى ( صلى الله عليه وآله ) للإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) نذكرها بنصِّها في ما يلي:
    رُوِيَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ أَوْصَى رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) فَقَالَ:
    " ... يَا عَلِيُّ : لَا تُجَامِعِ امْرَأَتَكَ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ وَ وَسَطِهِ وَ آخِرِهِ ، فَإِنَّ الْجُنُونَ وَ الْجُذَامَ وَ الْخَبَلَ لَيُسْرِعُ إِلَيْهَا وَ إِلَى وَلَدِهَا.