بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 13 صفحة في 0.025 ثانية.

نتائج البحث

    26/03/2017 - 17:00  القراءات: 4949  التعليقات: 0

    التيسير والتعسير سلوكان متمايزان متضادان، فالتيسير يعني جريان الأمور بسهولة دون تكلف، فيما التعسير يعني الشدة والتعقيد في الأمور، وقد شددت تعاليم الإسلام على ترسيخ ثقافة اليسر والتيسير، والنهي عن العسر والتعسير ...

    26/02/2019 - 17:00  القراءات: 6575  التعليقات: 0

    العمالة السائبة مصطلح دارج ومعروف في دول الخليج. فالكثير من المتطلعين إلى سد جوعهم وإطعام أهلهم من الهند وباكستان والبنغال وغيرهم يحالفهم الحظ ليعملوا في هذه الدول. بعضهم يأتي عاملا عند كفيله، وبعضهم يأتي متسترا بالكفيل، ولتوخي الدقة علينا أن نقول: يستره الكفيل مقابل بعض الأموال الشهرية التي ينالها الكفيل من العامل، لقاء السماح له بالبقاء على كفالته كغطاء لمزاولة العمل.

    09/03/2017 - 17:00  القراءات: 9751  التعليقات: 0

    يسلط القرآن الكريم الأضواء على جانب من مناطق الضعف وموارد الخلل في شخصية الإنسان وسلوكه، وذلك حتى يتلافاها ويتجاوزها، مستهدفا ترشيد سلوك هذا الإنسان وصناعة شخصيته السوية المستقيمة.

    11/07/2016 - 12:03  القراءات: 15039  التعليقات: 0

    إنّ الحقوق في الأُسرة سوف تكون متفاوتة ، فالاُسرة متكوّنة مثلاً من الزوج والزوجة والأب والاُم والأولاد والإخوة والأخوات، لا تكون حقوقهم وواجباتهم واحدة ومتساوية، بل الزوج له حقوق وعليه واجبات، والزوجة أيضاً لها حقوق وعليها واجبات أُخرى تختلف عن حقوق وواجبات الزوج، وكذلك الأبوان والأولاد لكلّ واحد منهما حقوق وواجبات تختلف عن الآخر، كلّ ذلك لاختلاف الرجل عن المرأة في أُمور متعدّدة أقرّها الجميع من الناحية الجسمية والنفسية والشعورية وغيرها.

    25/02/2019 - 17:00  القراءات: 8236  التعليقات: 0

    ولا شكّ أنّ تربية الأولاد على هذه الطّريقة السويّة تُبعدهم عن التأثُّر بالأجواء الفاسدة وعن الإنجرار وراء الدّعوات الباطلة، ولذا ورد في الأحاديث ما يشيرإلى ضرورة المبادرة إلى التّربية الصّحيحة وعدم ترك الأبناء بحجة أنّهم ما زالوا صغاراً أو غير قادرين على فهم مثل هذه الأمور، لأنّ تركهم سيجعلهم لقمةً سائغةً بيد الآخرين من المنحرفين وغيرهم ممّن تاهوا وضلّوا في هذه الدنيا، ومن تلك الأحاديث: (بادروا أولادكم بالحديث قبل أن تسبقكم إليهم المرجئة).

    01/02/2018 - 17:00  القراءات: 7657  التعليقات: 0

    يعتذر البعض من الناس بانشغالاتهم والتزاماتهم الدراسية أو العملية والعائلية عن المشاركة في العمل الاجتماعي، لكن هذا العذر غالبا ما يكون وسيلة وتبريرا للتهرب عن المسؤولية، وإلا فإن العاملين فعلا في المؤسسات الخيرية، ليسوا خالين من الالتزامات، ولا عاطلين عن العمل.

    19/05/2017 - 22:00  القراءات: 8561  التعليقات: 0

    تنشط جهات مشبوهة، عبر المؤتمرات والمؤسسات الدولية، للترويج لتشريعات عالمية، تصب في صالح الابتذال الأخلاقي، والضياع القيمي، وإضعاف الكيان الأسري، كتطبيع العلاقات المثلية الشاذة، وتسويغ العلاقات الجنسية خارج الإطار الزوجي، ونشر ثقافة الإباحية، تحت عنوان الصحة الجنسية، والسماح بالإجهاض.. وغير ذلك من المفردات، التي تعكس توجهات الحضارة المادية، في الصدام مع القيم الإنسانية الأخلاقية.

    18/05/2017 - 17:00  القراءات: 8363  التعليقات: 0

    تمثل الاسرة خط الدفاع الاخير عن انسانية الانسان، وآخر القلاع والحصون لحماية ما تبقى للبشرية من قيم الفضيلة والصلاح. فقد استهلكت الاهتمامات المادية انسان هذا العصر، واستنزفت كل توجهاته وميوله المعنوية والروحية، ومسخت هويته الانسانية القيمية، وحولته الى شيء من الاشياء، وسلعة من السلع.

    26/05/2017 - 17:00  القراءات: 7359  التعليقات: 0

    لا يصح لنا أن نترك أبناءنا وشبابنا فريسة لوسائل الإعلام والاتصالات وقنوات البث الفضائي، وهي تبشّر بثقافة مادية استهلاكية، وأنماط سلوك غريبة مخالفة لقيمنا وأمن مجتمعنا.
    ولا ينبغي أن ننفر منهم ونبتعد عنهم حينما تزعجنا بعض تصرفاتهم الطائشة، فهم ضحايا بيئة تعاني من خلل في أساليبها التربوية، وأجوائها الاجتماعية.

    26/10/2019 - 17:00  القراءات: 5370  التعليقات: 0

    نحن نقول إن الإسلام قد أنصف المرأة لكن كمسلمين لا نفعل ما يكفي لإنصاف المرأة. ونقول إن الاسلام أعلى من قيمة وشأن المرأة وكذلك لا نقوم بالأشياء الكفيلة بإعلاء قيمتها وشأنها. فما زال أمامنا مهام كثيرة وأعمال كبيرة لإزالة الحواجز النفسية والاجتماعية أمام انطلاق المرأة وتعزيز كينونتها الإنسانية.

    19/08/2018 - 17:00  القراءات: 6546  التعليقات: 0

    فحينذاك كان عدد علماء الدين ضئيلاً جداً، وكان يضطر بعضهم إلى توزيع أيامه على المناطق والقرى؛ ليسد النقص الفجيع ـ لكن.. تنامت شريحتهم الآن، بحيث تشير التقديرات حاضراً إلى وجود أكثر من 425 عالم دين في محافظة القطيف.

    24/07/2017 - 17:00  القراءات: 23055  التعليقات: 0

    رَبى النبي جيلاً مؤمناً و ملتزماً بمفاهيم وقيم الإسلام، وكان الغالب في هذا الجيل شريحةِ الشباب. فعادة ما يتفاعل الشباب مع كل جديد، وهم أكثر الناس تأثراً، وأسرعهم استجابة، وأشدهم تفاعلاً؛ بخلاف جيل الشيوخ الذين ـ في الغالب ـ ما يقفون حجر عثرة أمام أي تغيير أو إصلاح، وأشد الناس تمسكاً بالقديم، ورفضاً للحديث والجديد.

    02/03/2018 - 17:00  القراءات: 12758  التعليقات: 0

    لا شك أنَّ للمؤمن حرمة عظيمة جعلها الله تعالى له كرامة لإيمانه ولكلمة التوحيد الَّتِي نطق به، فميَّزتْه عن الكافرين بأصنافهم.